الأخبار

المدعو حارث الضاري يدافع عن الارهابيين الذين يقتلون الشعب العراقي

2271 19:41:00 2006-05-13

قال المدعو حارث الضاري الامين العام لما يسمى بهيئة علماء السنة في العراق انه يسعى من اجل الاعتراف بما يسمى بالمقاومة في العراق وان الاحتلال يوسع اليوم اتصالاته من أجل لقائها والتحدث مع قادتها جاء ذلك خلال مقابلة اجرتها معه  جريدة الشرق الاوسط اللندنية وعن الاتهامات لهذه «المقاومة» بأنها تستهدف المدنيين الأبرياء من خلال السيارات المفخخة والتفجيرات في الأسواق والشوارع، قال الضاري ان هذا «ليس صحيحا، إنما المراد من هذا الكلام هو التشويش على المقاومة، وهذا أمر بدأ منذ انطلاقتها في مقاومة المحتل، الذي كان يظن أنه ليس للاحتلال ضريبة تدفع.

 نحن هيئة علماء المسلمين ننظر اليها باعتبارها (مقاومة شريفة )تؤدي دورها الوطني والجهادي بشكل صحيح، ولا تستهدف إلا الاحتلال وعملاءه الواضحين مائة في المائة، وعما اذا كانت «المقاومة» تعمل انطلاقا من فتاوى واضحة من العلماء أم أن لديها اجتهادات خاصة وفردية، قال «المقاومة متعددة الفصائل والاتجاهات، منها من يستشير العلماء وهم يشكلون الاكثرية، وهناك من لا يستشيرون العلماء، ويسيرون على منهجية يؤمنون بها ويطبقونها في أعمالهم. ونسأل الله أن يوحد كلمتهم».

 وتهرب الضاري من سؤال طرح عليه من ان هيئته على علاقة ببعض رموز حزب البعث السابق، فقال  «من يقول هذا الكلام يعلم علم اليقين موقفنا من النظام السابق وما هي علاقتنا به، بل الصواب هو أن لهؤلاء الناس الذين يتهموننا علاقات وطيدة بالنظام السابق، ولهم معه اتصالات منها ما هو ظاهر ومنها ما هو سري.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
خادمة الزهراء (زينب)
2006-05-15
بسمه تعالى :كما قيل سابقاً ( ان العرق دساس ) وعروق الضاري قد ارتوت من حقد المتوكل العباسي وآل ابي سفيان فلا غرابة ان ينتصر الضاري للارهابيين ويقف في الصف المعادي لآل البيت ( ع ) ولاتباعهم .... والخزي والعار لاعداء العراق ولاعداء آل البيت ( عليهم السلام ) .
عبدالرزاق النصراوي
2006-05-14
فقط اريد ان اذكر ابا سفيان العصر المدعو حارث الضاري بقول الرسول الاعظم صلى الله عليه واله : الظالم والمعين له على ظلمه والراضي بظلمه شركاء ثلاثتهم ومما لاريب فيه ان الضاري هو احد هؤلاء الثلاثة.ولا يسعنا الاان نردد قول الله تعالى : ولا تحسبن الله غافلا عما يفعل الظالمون .
hasaan abas
2006-05-14
من الملاحظ ان الضاري اخذ يتخبط بتصريحاته المروجه للارهاب واخذ ينتقل من الاردن الى المغرب وغيرها من الدول من اجل جلب الاموال للارهابيين فضلا عن كلامه المسموم الذي يشجع على الاعمال الارهابية في العراق . ترى متى يتم اسكات هذا الصوت الارهابي ؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك