الأخبار

ما يسمى بالحزب الاسلامي يطالب بتشكيل حكومة جديدة واعادة النظر بالدستور


بعد النتائج الطيبة التي حققتها الخطة الامنية الجديدة ( فرض القانون ) في القبض على التكفيريين والصداميين فضلا مقتل اعدادا كثيرة منهم طالب ما يسمى بالحزب الاسلامي الذي يتراسه المدعو طارق الهاشمي باعادة تشكيل الحكومة واعادة النظر بالدستور وكدليل على المؤامرة التي يحيكها هذا الحزب ضد الحكومة التي انتخبها الشعب العراقي قال الحزب في بيان اصدره اليوم  انه لابد للمجتمع الدولي ان يلزم الحكومة العراقية بعدة شروط لا يمكن من دونها حل المشكلة في العراق وهي تشكيل حكومة جديدة وتفعيل دور المجلس السياسي للأمن الوطني واللجنة الأمنية الوزارية". فضلا عن اجراء مصالحة وطنية حقيقية تشمل الجميع والغاء التهميش والاقصاء في العملية السياسية واعادة النظر في الدستور لتحقيق الوفاق الوطني عليه ". بحسب زعم البيان

ومن خلال البيان يتبين ان الحزب يريد ادخال التكفيريين والصداميين في العملية السياسية تحت ذريعة عدم التهميش ومن اجل تحقيق المصالحة الوطنية وبالتالي اعادة الذين ظلموا الشعب العراقي طوال الـ 35 عاما الماضية وبالتالي عودة العراق الى المربع الاول .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
نصرت العراقي
2007-03-09
ان يكون الشخص موضوعيا معناه الحيادية وان يرى الامر بعين واحدة واريد الرد على صاحب التعليق الاول ان الذي قتل اشقاء الهاشمي هم ابناء جلدته من السنة الذين اختلفوا معه بالرأي وكعادة السنه فأن حل الخلاف يكون بالقتل ولم يكن لاي ملة اخرى دخل في قتلهم ودليلنا ماتعرضت له مساجدهم وبعض قيادييهم في مناطقهم ومعلوم ان اللخلاف ليس لحبهم للشيعه بل خلافات السلطه والمال
د عبدالله عبدالرحيم
2007-03-09
بسم الله الرحمن الحيم (أن ينصركم الله فلاغالب لكم) لا تتفرقوا ولاتهتموا لما يتمناه الصداميون الجدد وأن عقارب الساعة لاتعود للوراء فانهم يريدوها ملك سفياني صدامي ولكن بعناوين جديدة
س . ال
2007-03-09
اقول لصاحب التعليق الاول السيد عمار ..هل تعرف من هو طارق الهاشمي ..انه احد حاضنات الارهاب حيث دعمهم ولازال يدعم الارهابيين وخاصة من خلال زياراته المتكررة الى سورية وممانعته للتوقيع على اعدام المقبور صدام الهدام هو دليل واضح لدعمه لللارهابيين امثال العار حارث الضاري وغيره .. لقد دخل العملية السياسية لكي يعارض كل ما يخدم مصلحة العراق وشعب العراق..وها هو اليوم يثبت محاربته لنجاح خطة فرض القانون من خلال مسرحية صابرين الجنابي ومطالبته بألغاء اصوات كل العراقيين الذين صوتو للانتخابات وللدستور .
عمار
2007-03-09
المدعو طارق الهاشمي????? انسيت ان هذا الشخص هو نائب رئيس الجمهوريه????? ان كنت تكن العداء للهاشمي فعليك ان تسئل نفسك من اللذي قتل اشقائه و شقيقته???? قتلتهم يد التكفيريين والصداميين لئنهم شاركوا في العمليه السياسيه. هذا رايي وعمتم مسائا.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك