الأخبار

قناة الحرة الفضائية تلتقي سماحة السيد الحكيم

3435 19:16:00 2006-05-08

سلط سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وزعيم كتلة الائتلاف العراقي الموحد الضوء على مجموعة من القضايا الهامة التي تتعلق بالعملية السياسية الجارية في العراق كالخطوات الكبيرة التي قطعتها عملية تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وموضوع دمج الميليشيات والموقف من الارهاب والارهابيين الصداميين والزرقاويين وغيرها من الموضوعات الاخرى .

جاء ذلك في المقابلة التلفزيونية التي اجرتها مع سماحته قناة الحرة الفضائية في مكتب سماحته ببغداد، خلال استضافته في برنامج  ( احد الاسئلة ) مساء الاحد 7/5/ 2006 وفي ما يلي نص اللقاء:

 المراسل / خلال مشاورات تشكيل الحكومة العراقية كنتم متفائلين بالوصول الى حل في نهاية هذا الاسبوع ، وها نحن في نهاية الاسبوع ؟

سماحة السيد الحكيم /لازلنا متفاءلين من انجاز هذا المشروع الوطني المهم وهو تشكيل الحكومة خلال الايام القليلة القادمة ، وبالامس كان هناك اجتماع مهم جدا بين مجلس الرئاسة والسيد رئيس الوزراء المكلف وتم التوافق على القواعد الكلية لتشكيل الحكومة ،واليوم المباحثات مستمرة منذ الصباح ونعتقد انه خلال اليومين القادمين وكما وعد رئيس الوزراء المكلف بانجاز مهمته في التاسع من هذا الشهر، ونأمل ان يتمكن من انهاء هذا الموضوع بشكل نهائي في التاريخ المحدد .

المراسل / السيد نوري المالكي رئيس الوزراء والذي كنت تتفضل في الحديث عنه قال ان اولى اولياته تشكيل حكومة وايضا محاربة العنف وحل المليشيات برايكم كيف تتصورون كحزب موضوع حل المليشيات  ؟

سماحة السيد الحكيم / فيما يتعلق بحل الميليشيات نحن أول من آمن بهذه الفكرة ونرى انه لايمكن لحكومة قوية ان تتولى الامور مع وجود ميليشيات مسلحة داخل العراق ، ومع الاسف السياسات الخاطئة التي اعتمدت طيلة الفترة الماضية أدت الى ان تتشكل المزيد من الميليشيات ، واليوم هناك أكثر من ( 33 ) ميليشيا موجودة داخل العراق تحت عناوين مختلفة واهم هذه العناوين هو ( حماية المنشآت ) وبالتالي نرى من الضروري حل الميليشيات ، وان تدمج حسب قانون دمج الميليشيات الذي وافقنا عليه قبل أكثر من سنتين ومع الاسف لم يفعل ونحن من الدعاة الى تفعيله وبالتالي ستكون العناصر الجيدة والصالحة من ابناء العراق وبالخصوص من الذين وقفوا ضد النظام الصدامي ولهم الخبرة والكفاءة ويجب الاستفادة من خبراتهم ويدخلوا داخل التشكيلات العسكرية الرسمية العراقية .

 المراسل / سماحة السيد استمع معنا الى ما قاله الرئيس طالباني حول موضوع حل المليشيات وانه يعتبر البيشمركة فصيل رسمي وليس ميليشيا؟

الرئيس الطالباني / هذه المشكلة تخص عشرات الالاف من المواطنين الذين ناضلوا وقدموا تضحيات ولايمكن ان نشطب عليهم ونضع عليهم علامة ( X ) يجب ان نحل مشكلتهم بهدوء وان نوفر لهم اشغال واعمال ويمكن ان ندمجهم في القوات المسلحة اما بالنسبة للميليشيا في الجنوب فيجب ان لاتبقى أي قوة مسلحة خارج دائرة الدولة وان تكون للدولة وحدها القوات المسلحة .

 المراسل /يبدو انكم متنفقين في القسم الاول من هذا التصريح ومختلفين في القسم الثاني منه  ؟

مداخلة على السؤال الثالث الرئيس طالباني قال ان مليشيا الجنوب يجب ان تحل ايقصد فيلق بدرالتابع للمجلس الاعلى ؟

سماحة السيد الحكيم/ فيلق بدر كان قد تم حله شهيد المحراب قبل  3 سنوات وتحول من فيلق الى منظمة وهو ليس ميليشيا في الوقت الحاضر ولكن الافراد الذين كانوا منتمين لهذه التشكيلة هم من العسكريين الذين يجب ان يشملهم قانون الدمج اذا رغبوا بالعمل داخل القوات المسلحة العراقية والقسم الاخر يذهبون الى المواقع المدنية والقسم المتبقي يتقاعد ، نحن لسنا مع وجود الميليشيات ،وبالتالي يجب ان يكون كل المسلحين تابعين للدولة وتشكيلاتها الرسمية . عندنا برلمان يبحث هذا الموضوع ، وبدر في الوقت الحاضر لايحمل السلاح ولايتواجد في الشارع وهو موجود فعلا ولكن بشكل غير مسلح ويمكن الاستفادة من طاقاته وامكاناته في الاعمال السياسية والثقافية وهو جزء من منظمات المجتمع المدني الموجودة في العراق .

 المراسل / ولكن سماحة السيد هنا تحديداً نقطة الخلاف . انت تتفضل بالقول بان فيلق بدر ليس فيلقاً وانما تنظيم رسمي وايضاً السيد طالباني يعتبر البيشمركة تنظيماً رسمياً هذه هي نقطة الخلاف من يحدد من هي المليشيا ومن هي ليس مليشيا ؟

سماحة السيد الحكيم / الدولة هي التي تحدد ، وهذا من شؤونها وان البرلمان الموجود لدينا ومجلس النواب يبحث هذا الموضوع وبالتالي قطعاً بدر ليس مليشيا في الوقت الحاضر لانه لايحمل سلاح ويتواجد في الشارع ويواجه ويتحمل مسؤوليات وانما هو موجود بشكل غير مسلح ومن الممكن الاستفادة من طاقاته وامكاناته ، واليوم لا يمارس اعمال مسلحة وانما اعمال سياسية و ثقافية كجزء من منظمات المجتمع المدني في العراق وبالتالي فان عمله  رسمي و ضمن عمل الدولة او الحكومة او المجتمع العراقي .

 المراسل/ في سياق متصل للرئيس طالباني تصريح يشير فيه الى خوف حول ما اسماه المقاومة الوطنية من ايران وليس من الولايات المتحدة . دعنا نسمع لما قاله الرئيس الطالباني مرة ثانية ونسمع تعليقكم ؟

الرئيس الطالباني / التقيت بجماعات من المسلحين العراقيين الذين يسمون انفسهم المقاومة العراقية وهم غالبيتهم من العرب السنة وهم ليسوا بصداميين ولا زرقاويين وهؤلاء يعتقدون انهم يمثلون الاغلبية الساحقة من المسلحين هؤلاء جرى تبديل كبير في ذهنيتهم بحيث يعتقدون ان الامريكان هم ليسوا اعداءهم الحقيقيين بل يشعرون بخطر ما يسمونه الخطر الايراني ويشعرون بضرورة الاتحاد بين العرب السنة والكورد السنة والعرب السنة والعرب الشيعة تحت مظلة الحكومة الوطنية .

 المراسل/ المسلحون يعتبرون ان العدو الحقيقي ليس امريكا ويخشون الخطر الايراني ما هو تعليقكم سماحة السيد ؟

سماحة السيد الحكيم /نحن مع ان يكون القرار عراقي ومع عدم التدخل الخارجي في الشان العراقي ومع احترام الدول المجاورة وضرورة بناء علاقات قوية وان لايكون العراق منطلق للاعتداء على تلك الدول ولا ان تتدخل أي دولة بشؤون العراق ، نحن مع الوحدة الوطنية العراقية ولايمكن بناء العراق دون تحقق وحصول هذه الوحدة بين المكونات الممثلة للمجتمع العراقي من الكرد والعرب والشيعة والسنة وغيرهم نحن نريد ان ندير بلادنا بانفسنا وان لايتدخل الآخرون بشؤوننا .

 المراسل / عثر الجيش الامريكي على وثائق تكشف خطة اقامه الزرقاوي امارة اسلامية تقوم على تطهير المناطق السنية من الشيعة والعملاء و نقل المعركة الى المناطق الشيعية وقطع السبل امام الشيعة لترحيلهم ، ماهي خطط الحكومة لمواجهة مثل هذا المخطط؟

سماحة السيد الحكيم / في عملياته الاجرامية كان الزرقاوي يستهدف كما هو واضح حرب طائفية وايجاد معركة بين السنة والشيعة وايجاد الفتنة وبدأها بعملية الجمعة الدامية التي راح ضحيتها شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم في النجف الاشرف واستمر بهذا واليوم وصل الى مرحلة التهجير لاتباع آل البيت في مناطق العراق المختلفة واليوم هناك ازمة عشرات الالاف من العراقيين هجروا ، طبعا هذه ليست سياسة جديدة حيث سبقه صدام وهجر مئات الالاف الى خارج  الحدود ، كذلك هجر الكرد الى مناطق اخرى داخل العراق وكذلك فعل بالشيعة والسنة هذه السياسة نفسها يسير عليها الزرقاوي ولاهداف اخرى وهي ايجاد الفتنة الطائفية والحرب الاهلية .

الزرقاوي مرفوض من قبل كل المجتمع العراقي وهوعدو للشيعة ويعتبرهم من الروافض وكفرة ويجب قتلهم وكذلك الكرد خونة ويجب قتلهم والسنة عملاء لانهم قبلوا بالعملية السياسية ويجب قتلهم فهو عدو الجميع والجميع يشعر بأنه عدو وخطه خط منحرف وخطه ارهابي مرفوض من كل المسلمين وكل المجتمع العراقي واليوم تجدون حالة من الرفض لهذا الفكر والمنطق ولهذه الزمرالاجرامية وهناك حالة رفض له في مختلف المناطق  في العراق . اليوم في سامراء حالة من التصادم والمعارك كذلك في مناطق مختلفة في الرمادي بين المجتمع السني وبين هذه المجموعات وبالتالي هؤلاء الاخوة السنه العرب ودخولهم في العملية السياسية ووقوفهم ود فعهم لضريبة التصدي وقتل ارحام المتصدين كما هو معروف  تمثل حالة الرفض وبالتالي فان هذا المشروع لن ينجح حتى لو تمكن من تهجير عدد معين ، الزرقاوي وفكره سوف يضعف  وترجع هذه الاعداد الى مناطقها وترجع حالة المحبة والمودة الموجودة تتأكد وتتأصل بين السنة والشيعة والعرب والكرد.

 المراسل / البعض سيدي يعتبر ان الموقف السني الغير رافض بشكل واضح لأفكار ولسياسات الزرقاوي هو يعود ويرتبط بموقفكم من الفدرالية والحديث الدائم عن اقليم الجنوب هل ترى ان هذا الرفض الربط موفق وكيف تشرح موقفكم من الفدرالية ؟

سماحة السيد الحكيم / هذا غير صحيح والسبب كما حدثونا نفس الاخوة هم خائفون وهم في مناطق مشتركة وبالتالي من الممكن الاعتداء عليهم ولا يمكنهم الافصاح بشكل واضح وعلني ولكن الدخول بهذا الحجم  في العملية السياسية وهذه المشاركة الكبيرة هو خير دليل على رفض المنطق الذي حرم وكفر من يدخل العملية السياسية هذا الموضوع اصبح واضح ولكن هؤلاء ليست لهم القدرة بسبب ظروفهم للاعلان عن مواقفهم الصارخة وسوف تسمعون في المستقبل الكثير من المواقف ضد هذه المجموعات وتوجهاتها . اما بالنسبة للفيدرالية فان الدستور اقرها وهو احد اشكال الانظمة السياسية في العالم و بالنسبة لنا فقد اعلنا بشكل واضح وصريح انه لامانع لدينا في ان يكون هناك نظام مركزي قوي ولامانع لدينا في نظام الحكم المبني على اساس اللامركزية وكذلك لامانع لدينا على نظام الحكم المبني على اساس المحافظات وكذلك على اساس الفيدرالية ولكن كما هو معروف فان الاخوة الكرد الذين عاشوا معاناة كبيرة وطويلة يرون ان افضل حل لمشكلتهم هو الفيدرالية ، وبالنسبة لنا لم نجد مانع من ان نعتمد هذا النوع من نظام الحكم ووافقنا على النظام الفيدرالي وهذا ما ثبتناه في الدستور والفيدرالية لكل العراق ولا تختص بمنطقة دون غيرها ونرى اليوم ضرورة قيام الفيدراليات في المناطق المختلفة في العراق وخلاف ذلك سوف يحصل خلل وسينوجد نوع من عدم التوازن وهذا شيء خطير يسبب مضاعفات ومشاكل والقضية مرتبطة اولا واخيرا بالشعب نفسه وله الحق في تقرير مصيره ولابد من اخذ رأيه بشكل مباشر من خلال الاستفتاء .

 المراسل / بين الشخصيات الاكثر تأثيراً في العالم حسب ما اختارت مجلة التايم الامريكية السيد مقتدى الصدر اكثر الشخصيات العراقية نفوذاً هل برأيكم اخطات المجلة الامريكية في تصنيف توازن المكونات العراقية الشيعية تحديداً؟

سماحة السيد الحكيم / السيد مقتدى الصدر من الشخصيات العراقية وبالتالي هو موجود وانا لم اطلع على هذه المجلة ولااريد ان ادخل في تقييماتها واقول ان الذي توصلت اليه صحيح ا وغير صحيح وبالتالي فالسيد مقتدى احدى الشخصيات العراقية الموجودة داخل العراق والذي يملك الكثير من المحبين وبالتالي هو احد الشخصيات سواءاً كان رقمة خمسة او عشرة او اثنان او واحد هذه قضايا فنية ولا ارغب الدخول فيها .

 المراسل / البعض قال ان الفيتو الصدري هو الذي دفع بان تعطى الحكومة لحزب الدعوة هل هذا تقييم صحيح لما حصل ؟

سماحة السيد الحكيم / هذا غير صحيح فالائتلاف مجموعة من الكتل وهي سبعة كتل ، جميعها تجلس وتتخذ القرار وبالتالي قراراته تتخذ بشكل ديموقراطي وهذا الشيء الموجود والمعمول به داخل الائتلاف هناك عدد من الاليات نحن نعمل خلالها قد يكون هذا الطرف يقف مرة هنا ومرة هناك والعملية طبيعية جداً في السياسة .

 المراسل/ من ابرز مبادراتكم سماحة السيد مبادرة اطلاق حوار بين امريكا وايران حول العراق هذه المبادرة لم توفق لحد الان ، اين وصلت اتصالاتكم بهذا الموضوع وكيف تفسر عدم انطلاق الحوار لحد هذه اللحظة؟

سماحة السيد الحكيم /كان هناك استجابة من قبل ايران وامريكا ووافقتا وتم تحديد موعد أولي وحدد المكان والشخصيات المفاوضة ولكن ولظروف فنية حصل تاخيرفي هذه العملية حسب ما ابلغنا به ، قد تكون هناك اسباب سياسية وراء الاسباب الفنية وقد حصلت تطورات اعاقت حصول هذا الموضوع خصوصا وجود هذا الجو السياسي والعلاقات المتوترة في الوقت الحاضر وسوف نتابع الموضوع لانه موضوع مهم عراقيا اضافة الى اهمية ذلك بالنسبة للدولتين لكننا ننظر للقضية من منظار عراقي خصوصا وقد رحب بهذه الخطوة الاخوة الكرد والعديد من الشخصيات السياسية العراقية من مختلف الكيانات وابدوا استعدادهم للحضور في الاجتماعات لو حصلت .

 المراسل / متى كان اخر اتصال بين الامريكان والايرانيين حول موضوع الحوار ؟

سماحة السيد الحكيم / الى قبل ايام قلائل كانت هذه الاتصالات .

المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق _ وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك