الأخبار

ارقاما أولية عن تفجير الصدرية: أكثر من 125 شهيدا و300 جريحاً

2138 00:09:00 2007-02-04

لا زالت انقاض الجريمة البشعة التي ارتكبها التكفيريون في سوق الصدرية ببغداد ترفع لحد الآن ويتم انتشال جثث الشهداء والضحايا لحد كتابة هذا التقرير، وقال مراسلنا في منطقة قريبة من الحادث إن الانفجار الذي نجم من تفجير شاحنة معبئة بقناني غاز كان هائلاً بحيث انهارت عمارتين قد استهدفهما الانفجار، وقد تم انتشال أكثر من 125 جثة لحد الان ويتوقع المراقبون ازدياد ارقام الشهداء مع استمرار عملية رفع الانقاض، فيما تواصل فرق الدفاع المدني وجموع الناس بشهامة وسط الكثير من الألم عملها الدؤوب لانتشال الضحايا والجرحى الذين فاق عددهم لحد الان اكثر من 300 جريحاً، وسنزودكم بتفاصيل أخرى في حال ورودها تباعا.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
داود العطواني
2007-02-03
لانقول الا لاحول ولاقوة الا بالله ومبروك لحكومة الوحده الوطنيه هذه الدماء الطاهره واقول لهم (هل من مزيد).انالدماءالتي تسيل يوميا على ارضنا الطاهره من شيعة علي هي برقبتكم ايها.................. انتم تجاملون الفئه الاخرى على حساب دمائنا فتبا لكم من حكومه وتبا للامريكان الخنازير . كنت ادافع عنكم حتى الممات ولمن بعد اليوم انتم الد اعدائي انا من عائله اعدمها صدام الملعون وانا من السجناء السياسيين واقول لكم انتم يامن صعدمتم على دماء اهلنا واحبتنا اقتدو بالشهيد الحكيم والصدر واتركو الكراسي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك