الأخبار

هيئة علماء الارهاب تستنجد بالحكام الذين حزنوا على المقبور صدام من اجل ايقاف ضرب الارهابيين


بدات الضربات الموجعة تنهال على رؤوس الارهابيين من التكفيريين والصداميين وبدا صراخهم وزعيقهم وبكائهم يخرج  فها هي هيئة علماء السنة والسنة منها برئاسة الهارب من وجه العدالة الارهابي الطائفي الماسوني حارث الضاري تناشد وتستنجد بالحكام الذين حزنوا على اعدام الطاغية المقبور صدام لكي ليوقفوا ضرب معاقل الارهاب في شارع حيفا والصدامية والفحامة والشيخ علي والمشاهدة والطلائع والشيخ معروف الكرخي قرب شارع حيفا،والاعظمية وحي الجهاد وحي الفرات  وفي حي العامل والدورة ايضا.

فقد اصدرت الهيئة الارهابية بيانها المرقم 359 تناشد فيه ما اسمته بكل الغيارى من ابناء الامة العربية وفي مقدمتهم زعماء الدول والمنظمات الانسانية لكي يمارسوا ضغوطهم على الحكومة التي اسمتها بالطائفية من اجل وقف الاعمال العسكرية على الارهابيين من التكفيريين والصداميين .

وكانت الاخبار الواردة من شارع حيفا قد قالت ان اكثر من 71 ارهابي قد قتل فضلا عن اسر المئات منهم واستطاعت قواتنا الباسلة من اخذ اعترافات مهمة للغاية تفتح الطريق لاصطياد المزيد من الارهابيين فضلا عن العثور على مخابيء للاسلحة والمعدات التي تدخل في صناعة السيارات المفخخة .

كل هذا جعل الهيئة الارهابية تأن من وقع الضربات العراقية التي سحقت كل من تسول نفسه ايذاء الشعب العراقي الصابر . لقد بدا العد التنازلي في القضاء على الارهاب في العراق وبشائر الخير على الابواب

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Jasim
2007-01-11
ان هيئة علماء المجرمين واجهة من واجهات الارهاب ، وحاضنة من حاضنات الارهاب ، وموقع متقدم من مواقع الارهاب الذي يضرب العراق في الصميم ، ويضرب حاضره ومستقبله ويضرب كل العراقيين بلا تفرقة
s.a
2007-01-11
الله واكبر ..الله واكبر ..بارك الله بكم يا ابطال العراق الغيارى وسدد الله خطاكم ونصركم على اعدائكم .. هذوله هم العراقيين ابطال والله .. قالها ابا عبد الله الحسين عليه السلام هيهات منا الذلة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك