الأخبار

نسف حسينية الحاج قاسم آخر اعمال عصابات الطائفي عدنان الدليمي في حي الظلم (العدل سابقا)


قال مصدر محلي في حي العدل إن عصابات عدنان الدليمي أقدمت وبدافع اليأس مما جرى لعصابات الارهاب في شارع حيفا يوم امس، وبهدف تفريغ كل ما يرمز للشيعة في حي العدل قامت اليوم بنسف حسينية الحاج قاسم في حي العدل بعد ان تم افراغ الحي من ساكنه الأصليين، وهي حسينية انشأت بعد السقوط وقد لاحقت عصابات الطائفي عدنان الدليمي كل من أسهم بها بالقتل والتهجير.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فتحي
2007-01-12
عدنان الدليمي حاليا في العراق فهل هناك جراة على القاء القبض علية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
محمد
2007-01-11
الله لا يوفقك يا دليمي دنيا واخره,ااااااااااااااااامييييييييين
حميد الموسوي
2007-01-11
اقول للسيد المالكي مقولة الاكبر لابيه الحسين (ع) السنا على الحق ، ولااقول هذا كوني من اتباع اهل البيت ولي الشرف في ذلك لكن كعراقي مسلم واذا كان جوابه كجواب الحسين ،فلماذا هذا الضعف في تطبيق العدالة على كل من اساء للعراقيين مهما كان دينه او مذهبه او اتجاهه اهو بسبب الجانب الامريكي فهو اضعف من ان يواجهك والخيرين من حكومتك لانك ذو قاعدة شعبية اذا نزلت الى الشارع كوسيلة ضغط تسد عين الشمس فهاهم الاوباش الصداميين التكفيريين قد ضغطو على الامريكان باعمالهم الاجرامية فاطلقو ايديهم بدماء العراقيين فمتى ..
السيد الصافي
2007-01-11
لااله الاالله حينما بنيت هذه الحسينيه وفي يوم جلب المنبر الحسيني لها وفقني الله ان اقراء مجلسا فيها عن السيده فاطمة الزهراء سلام الله عليها. وكان اول مجلس يقام. وان القائمين عليها من خيرةالموالين لاهل البيت وهم اشراف ومتديون ومحترمون جدا وكانوا حينها يسمعون بعض التهديدات والوعيد من قبل هذه الزمر الارهابيه التكفيريه والبعثيه اعداء الله والانسانيه فصبرا ان الفرج قريب جدا يرونه بعيدا ونراه قريبا انا لله وانا اليه راجعون
كاسر خشوم النواصب
2007-01-11
تبا لهم هذه افعال النواصب الحاقدين, الحل الوحيد هو استئصالهم من جذورهم, حتى في امريكا لا يسلم الشيعه من حقد النواصب الانجاس واليكم هذا الخبر. استهدفت اعمال تخريبية مسجدين وخمسة متاجر شيعية في ديترويت (ميشيغن شمال), ما يهدد باندلاع اعمال عنف طائفية في المدينة, بحسب ما ذكرت جمعية اسلامية اميركية. وقال المسؤول عن مجلس العلاقات الاميركية الاسلامية في ميشيغن داود واكد ان الشرطة لم تحدد بعد مصدر رشق نوافذ المسجدين والمحلات التجارية بالحجارة الا ان العديد من افراد المجموعة المسلمة يعتبرون ان الامر من فعل اشخاص من السنة. وقال شيعي يملك مطعما تحطمت نوافذه انه تلقى تهديدات هاتفية السبت من رجل يتكلم بالانكليزية والعربية. وجاءت هذه الاعمال بعد اسبوع من تنفيذ حكم الاعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين. الله لا يوفقك يا دليمي دنيا واخره,ااااااااااااااااامييييييييين
ماجد محمد
2007-01-10
لا أعرف لماذا نتبادل هذه الأخبار المحزنة فيما نـواب التوافق يتهجمون على الحكومة وعلى الشيعة وعلى مجلس النواب وبكوا صداما دون حساب أو مساءلة ؟؟ فأما أن نحاسب هؤلاء بشدة وحزم أو ننفصل بجنوب يحفظ لنا كياننا ومذهبنا وأولادنا وليشربوا من البحر , أين حزم الحكومة مع خلف العليان وصالح المطلك ومحمد الدايني وأين القضاء العراقي وهؤلاء يسبون ويشتمون ويلفقون الأكاذيب من الفضائيات ثم تـُرسل لهم رواتبهم ومخصصاتهم ؟
انور الجزائري
2007-01-10
لا جديد في هذا الخبر, هذا ديدن المخربين والكلاب السائبه امثال الماسوني حارث الظار والنوكيا الرجاج الدليمي, عموما الشكر الجزيل لللاستاذ المتئلق دائما محسن الجابري, تحيه معطره بالعطور الفرنسيه ابعثها لهذه الوكاله السباقه في نقل الاحداث
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك