الأخبار

الجيش الامريكي يقول ان مقر الارهابي صالح المطلك كان ملاذا امنا لتنظيم القاعدة في العراق ( مقدمة اولى )

3581 17:37:00 2007-01-01

قال الجيش الامريكي ان التقارير الاستخباراتية اشارت الى ان مقر جبهة الحوار بزعامة الارهابي الطائفي صالح المطلك كان ملاذا امنا لتنظيم القاعدة في العراق لتنفيذ مخططاتهم العملية .

وكانت القوات الامريكية قد قامت بالهجوم على مقر جبهة الحوار الكائن في حي الجامعة ببغداد بعد هذه التقارير وحصلت اشتباكات عنيفة وتمكنت القوات الامريكية من قتل ستة ارهابيين من التكفيريين والصداميين في داخل المقر واعتقلت ارهابيا اخر واحرقت بنايتين كان الارهابيون مختبئين فيها وقال احد الجنود ان كثير من الارهابيين هربوا من البنايات واختفوا بين المنازل .

وتكشف هذه العملية مدى تورط الارهابي الطائفي صالح المطلك بعمليات الاختطاف والقتل والتفخيخ التي يتعرض لها الابرياء من الشعب العراقي على يد مليشياته الارهابية الطائفية . وتقول مصادر موثوقة ان الارهابي صالح المطلك شكل مليشيات للقيام باعمال قتل واختطاف وتفخيخ السيارات تطال اتباع اهل البيت عليهم السلام اضافة الى الاخوة الكورد وخاصة في بغداد وديالى وتضيف المصادر ان دولة خليجية  تقوم بتمويل المطلك بالسلاح والمال والمرتزقة وهذه الدولة متورطة بشكل كبير جدا باعمال الاختطاف والقتل التي حصلت مؤخرا في بغداد .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
السيده ام حازم
2007-01-02
والله عجيب صويلح اليطلك ينراد اله تقارير استخباريه على اجرامه؟ باوع على هل الشكل الاجرامى راح تعرف . جبهة الاشرار امتدادها من تنظيم القاعده . اكيد الى عنده مثل سمات المطلك . راح ايسوى مقراته تورو بورو ويختفون الارهابين بين هاى الخلقه النشاز. سبحان الله الطيور على اشكالها تقع
أسد حيدر
2007-01-01
هل سوف يتم التجاهل عن صالح المطلك بعد ثبوت هذه الجرائم التي أرتكبها بحق الشعب العراقي وتورطه في سفك الدم العراقي حاله كحال عدنان الدليمي ؛أم أن الحكومة التي أنتخبناها سوف تستفيق من غفوتها الطويلة ؟؟؟؟
عراقي
2007-01-01
وكاني بكاتب هذا الخبر الاستاذ علي محسن راضي يخشى من طرح السوءال و هو ماذا ستفعل الحكومه,وكالة انباء براثا لا تنتقد الحكومه على الاطلاق, ارجو الاجابه مع تحياتي
فتحي
2007-01-01
اعتقد راح تصدر بمذكرة اعتقال بحقة بس شوكت لمن راح يطلع خارج العراق
علي الزيدي
2007-01-01
بربكم شوفو هذا الوجه ابيش يذكركم مويشبه الكاولية وهل الدشاديش البيض الي يطلعون ويه ملايين عافو شغل الكاوليه وكامو يدافعون عن الحقوق السنية يربي هو هذا حظنة نحارب كوواولة
شبر _ uk
2007-01-01
حياك الله اخي الغالي علي محسن راضي وكل عام وانت بالف خير سؤالي لك من اين حصلت على هذه الصورة التي تبين الفم العفن والاسنان القذرة لليطلك ؟؟؟؟ كلما ارها تلعب نفسي هههه
محمد
2007-01-01
عقبال يوم تعلييييييييق عضويته. عقبال يوم تعلييييييييق رقبته مثل سيده ومثل دجاجاته. بحق محمد وال محمد عليهم الـســلام.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك