الأخبار

اغتيال مدير عام المنافذ الحدودية في بغداد


اغتال التكفيريون والصداميون اليوم مدير عام المنافذ الحدودية بوزارة الداخلية اللواء عماد محسن جعفر في تقاطع المغرب بمنطقة الوزيرية ببغداد وقال مصدر امني ان الارهابيين كانوا يستقلون سيارتين عندما اعترضوا طريق الشهيد جعفر الذي كان يستقل سيارته الخاصة غربي بغداد.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ABO SHAHEEN
2011-06-19
ننعى ببالغ الحزن والأسى الشهيد البطل اللواء السيد عماد محسن جعفر الموسوي قائد المنافذ الحدودية بوزارة الداخلية الذي اغتالته ايادي الغدر والخيانة الجبانة بتاريخ الثلاثاء 26/12/2006 إنا لله وإنا إليه راجعون
شعب العراق المظلوم
2010-12-26
نحن شعب العراق المظلوم ننعى بشديد الأسى شهيدنا وفقيدنا البطل السيد عماد محسن جعفر الموسوي ياأخواني من مثل هذا الرجل؟؟؟ يرفض قطع الطرق حول دار سكنه لانه يخشى ان يسبه الناس. يرفض تعيين اي حراس شخصيين له رغم خطورة منصبه ومكانته بالدولة كان رحمه الله يقول ان الارامل والايتام بحاجة الى تخصيص رواتب لهم من خزينة الدولة العراقية اهم منه هو شخصياً يرفض استخدام سيارته الدفع الرباعي المصفحة لانها كلفت الدولة بكلفة مدرسة ومركز صحي للعراقيين نتمنى من كل مسؤول حكومي موجود بحكومة المالكي الاقتداء
وزارتي الداخليةوالدفاع
2010-12-26
بسم الله الرحمن الرحيم ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون صدق الله العظيم بإسم وزارتي الداخلية و الدفاع ضباط و مراتب و منتسبين ندعو من الله أن يرحم الشهيد البطل السيد اللواء عماد محسن جعفر الموسوي وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان حيث عرفناه أخاً وزميلاً متواضعاً ومبتسماً بوجه الصغير والكبير من كل الذين عرفوه. مع العلم أن موقع تنظيم القاعدة البعثي الصدامي الملعون تبنى عملية الإغتيال الجبانة الغادرة الشهيد كان مؤمن أنه يدرككم الموت ولوكنتم في بروج مشيدة
الشمري
2006-12-26
انّا لله وانّا اليه راجعون لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم رحمك الله يا سيد عماد وحشرك مع اجدادك المظلومين من آل المصطفى لقد غدر بك من لم تأبه بفسادهم في الارض حيث خرجت من دون حمايه وبمفردك فطيبة قلبك و حسن ظنك يا مولاي يا سيد عماد جاءا لك بالشهاده وجلبا الخزي والعار لكل من شارك بأغتيالك وخطط له رحمك الله يا فقيدنا الشهيد اللواء قوات خاصه عماد محسن ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم الشمري أبن لأحد زملاء الشهيد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك