الأخبار

الشبوط : السامرائي شوهد في عمان يراجع السفارة الامريكية

1980 19:44:00 2006-12-22

كشف علي الشبوط الناطق الرسمي باسم مفوضية النزاهة في العراق اليوم الجمعة أن "مصادر من مفوضية النزاهة شاهدت ايهم السامرائي (وزير الكهرباء السابق الهارب من السجن) في الاردن أمس الخميس وهو يراجع السفارة الامريكية في عمان."

واشار الشبوط في تصريح خاص لـ (أصوات العراق ) المستقلة الى ان المحكمة الجنائية المركزية قد اصدرت امرا بالقاء القبض على السامرائي عقب هروبه من السجن في بغداد بتهمة الهروب من السجن، مضيفا ان "السامرائي كان قد استأنف الحكم الذي صدر ضده بالسجن سنتين وهرب قبل ظهور نتيجة الاستئناف."كما اشار الشبوط الى ان الحكم الصادر ضد السامرائي هو في قضية واحدة من ست قضايا معروضة على محكمة التحقيق من اصل 11 قضية رفعتها المفوضية ضده . واضاف ان مفوضية النزاهة " بصدد إصدار مذكرة قبض دولية ضد السامرائي."

وعن هروب السامرائي من السجن ، قال الشبوط إن " شركة امنية امريكية استأجرها السامرائي " إقتحمت سجنه في مركز شرطة كرادة مريم في المنطقة الخضراء وهاجمت الحرس واطلقت سراحه" ، موضحا ان "المفوضية ابلغت بهروبه بعد 12 ساعة من وقوعه."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عامر الدليمي
2006-12-23
حلقة اخرى من مسلسل الفضائح التي تحدث في بلدنا المظلوم ,,اذا كانت مصادر السيد علي الشبوط قادرت على تتبع ايهم السامرائي وهو يراجع السفارة الامريكية في عمان فكيف تراها افلتته وهو حبيس سجنه في بغداد . إن الكلام عن قيام السامرائي بتأجير شركة امنية قامت بتهريبه من السجن الواقع داخل المنطقة الخضراء يفتح المجال لاستحداث نشاط جديد لهذه الشركات الامنية وهو امكانية تهريب المتهمين المحجوزين حتى ولو كانوا داخل المنطقة الخضراء مع امكانية ايصالهم للمطار والحجز على اية خطوط جوية ملائمة إنّه المضحك المبكي يابلدي
عباس النجفي
2006-12-23
والله مهزله دوله وزارة داخليه ودفاع وزراء يهرب منهم مجرم كبير وين الدوله والداخليه والدفاع ورواتبهم تتجاوز 400 دولار شهري كيف الناس الذين خارج العراق كيف يعودون الئ البلد وهذه الفوظئ وين الشرفاء حتئ تعبنئ من التعاليق اوكي يقولون موجود المجرم في عمان لماذا لم تطالبون به والاردن يستلم من العراق نفط مجنا والله الذي دمر العراق هم الدول الجوار وكذلك عدنان الدليمي(الهزاز)يتكلم ويعربد علئ راحته ولم احد من الدوله يستدعيه وين هذه الصوات الذين نتخبو هذا مجلس النواب الذي الثلث منه الان في الحج والله مهزله
وقاص العاني
2006-12-23
ان مفوضية النزاهة بحاجة الى مراجعة نفسها اذ تحولت الى محكمة الثورة في عهد صدام اي مفتش عام في اي وزارة ونتيجه لاختلاف في الراي يذهب للكتابه عن اي موظف ويحيله الى القضاء والموظف متهب والوزير بريء وهو من اعطى الاوامر هل يمكن ان يخالف موظف راي وزير في زمننا هذا واذا به يرى في اليوم الثاني كتابه وهو بامس الحاجه للراتب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك