الأخبار

انفجار مروع في ساحة الطيران في مسطر للعمال


هز انفجار ساحة الطيران في الساعة السابعة من صباح اليوم، وقد كان ضحايا الانفجار العمال البائسون الذين جاؤوا ليجمعوا قوت يومهم وعيالهم، فقد استهدف الارهاب البعثي الطائفي هذه المرة وكما في مرات سابقة وفي العديد من المناطق أحد مساطر العمال التي يتجمع فيها العمال لكي يتم استئجارهم بشكل يومي، ويبكر هؤلاء وهم من السنة والشيعة والمسلمين والمسيحيين.. للبحث عن لقمة العيش الكريمة بدلاً من ان يقتاتوتها عبر دماء الناس.

ارهابي انتحاري او سيارة مفخخة ادت إلى اقتناص ما لا يقل عن رزق 45 عائلة شهيد واكثر من 100 عائلة جريح وفي احصاءات اولية.

وكالة انباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور حميد الياسري
2006-12-12
شكرا للمجرمين البعثيين على همتهم القومجيه..شكرا لعفلق الذي ترك لنا هذه النبته الخبيثة..ان الاجرام يوّلد ردة الفعل،وردة الفعل مهما بلغت فلن تبلغ في تعريفها الانساني والاجتماعي مستوى الاجرام..البعثيون ينبغي ان يحاسبوا بشدة وعنف،لأنهم فتحو الباب على مصراعيه للعرب وللتكفيريين منذو ان تسلّمو السلطة..وزعوا ثرواتنا واليوم يوزعون دمائنا بألمجان بحجج اجراميه بعيدة عن مكافحة حاميهم المحتل..القصاص من البعثيين هو من يوقف دوامة العنف..ومطاردة رموز الاجهزة الصدامية هو من يوقف الارهاب..انهم يقفون حجر عثرة..
حنان الشيخلي
2006-12-12
ندعو حكومتنا المنتخبة تقديم دعوة قضائية ضد رجال الدين الوهابيين السعوديين الذين اصدروا بيانا قبل يومين يدعون فيها الى مناصرة السنة ضد الشيعة في العراق. وكذلك طرد الاجانب العرب والقضاء على المجرمين من البعثين. واين الحكام العرفية بحق الارهابين القتلة. ندعو الله العلي القدير اسكان شهدائنا جنات العلى والى نار سعير الانتحاري القاتل وكل من دعمه بالمال واواه. وان يرد كيد الوهابيين ويريهم عذاب الدنيا قبل الاخرة. امين يارب العالمين.
انور الجزائري
2006-12-12
اين حكومة المالكي من كل هذا الذي يجري ........ لاحول الله رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته والهم ذويهم الصبر والسلوان...... الشفاء للجرحى
فرات علي
2006-12-12
المسطر وما ادراك ما المسطر بالنسبة للبعثيين والاعراب والمحتلين!!انه يرعبهم لان اهل المسطر اول من يشترك بازالة الظلم عن البلاد وعن انفسهم ولا يخافون على شيء يفقدونه من حطام الدنيا ..انهم المستضعفون الذين سوف يقلبون الطاولة على الاحتلال والخونة والاعراب..لذا ترى الاشرار يستهدفون هذه الجموع في كل مرة.. لانهم سوف يصبحون النار التي تحرق الظالمين وتذهب بهم الى نار جهنم وبئس المصير ..وما ذلك ببعيد ان شاء الله ...يريد العدو الظالم ان يبقى الشعب ذليلا اسيرا بيده منزوعا من السلاح لا يمكنه الدفاع عن نفسه
سمر
2006-12-12
بسمه تعالى..في الوقت الذي ندعم فيه بقوة حكومتنا التي انتخبناها فاننا نشعر بانها تخيب امالنا مع كل انفجار يحصد ارواح المزيد من الابرياء وبالرغم من اننا نعرف ان الحكومة تواجه المؤامرات الشيطانية من قبل الدول العربية وبالتعاون مع الارهابيين السياسيين في البرلمان ولكن الم يكن ه بامكانها ان تقبض على كل عربي واجنبي في العراق وفي بغداد خاصة وترحيله من البلد لغاية ما يهدا الوضع الامني والخطوة الاخرى يجب ان تبث دعاية تثقيفية تلفزيونية للعمال تحذرهم من التجمع في الساحات و الوقوع في مثل هذا الفخ
samiali
2006-12-12
مجزره وراء مجزره والحكومه تتفرج المجرم معروف ومناطق تواجده معروفه كيف تصل سياره محمله بمئات الكيلواتمن المتفجرات وتعبر السيطرات الا الا اذا كان هناك تواطؤ الفئه التي تقتل وتهجر من حقها ان تحمل السلاح في كل مكان ومن حقها ان يكون الامن بيدها فقط لان الاخرين اثبتو خيانتهم وعمالتهم بالسر والعلن الى متى تكونون مشروع ذبح فقط والله كل شيء لن ينفعكم الا الرد والهجوم بعنف على كلاب معاويه والا ماهو الجهاد هل ستتفير ايها العراقي ام تبقى مقتولا للابد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك