الأخبار

احد اعضاء القائمة العراقية يرفض الدخول الى جبهة الطائفي البعثي صالح المطلك


قال وائل عبد اللطيف من القائمة العراقية في مجلس النواب العراقي خلال تصريح صحفي هذا اليوم ان " القائمة العراقية لن تلجأ لاي تكتل غير واضح الاهداف ، ونحن نعتقد ان حكومة الوحدة الوطنية هي اقوى من التكتل الذي يدعون اليه لان كتلة صالح المطلك والتيار الصدري على خلاف من البداية على الكثير من الامور واعتقد انها لن تؤدي الى نتيجة غير اثقال الكاهل السياسي." 

جاء حديث عبد اللطيف ردا على اعلان الطائفي البعثي المدعو صالح المطلك يوم امس عن تكوين جبهة جديدة اسماها جبهة الانقاذ الوطني في العراق تشترك فيه بعض الحركات والاحزاب الداخلة في العملية السياسية وتيارات خارج العملية السياسية من شخصيات بعثية وطائفية .

وياتي تصريح عبد اللطيف ليمثل نوعا من الانشقاق في داخل الجبهة التي لم ترى النور بعد ودليل اخر على عدم تآلف المنضوين داخل هذه الجبهة .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحاج عزيز الناصري
2006-12-04
لا اعلم كيف يقبل السيد مقتدئ ان يضع يده بيد قتلة الشيد الثاني قدس سر الشريف وهو يعرف ان الذين يقتلون شيعة ال البيت اليوم وكل يوم هم صلح المطلك وغيره من اتباع سجوده الا ترئ كيف يشنون هجوم في فضائية الملون العثماني مشعان الصاقط بكل معنى الكلمه على الشيعه وعلى سيد مقتئ بذات في الايام السابقه انهم يدعون الوطنيه وانهم حريصين على العراق والعكس هو الصحيح ارجو ان يراجعو اوراقهم من جديد وان يوحدو الصف الشيعي قبل فوات الاوان وقد تكالبة علينا كلاب بني اميه من مشارق الارض ومغاربها من السعوديه ومصر والسودان
المرشد
2006-12-04
قد يكون الاخ وائل يفعل خيرا حين ينأى بنفسه وبالقائمة التي يتحدث بأسمها عن لعنة الله ولعنة الشعب العراقي المظلوم ولعنة هذه الدماء الزاكية التي سالت وتسيل كل يوم بسبب اجرام ارهابيي هذه الجبهة ومن انظوى تحت لوائها فسيأتي اليوم الذي ستُحاسب فيه كل نفس بما عملت . ان لم يكن عاجلا في الدنيا . فآجلا مع حساب ربّنا فأنه لآت .. ولكن الذي يدهشني حقا واعتقد ان عشرات الآلاف من شعبي المظلوم يشاركونني نفس الشعور . هو كيف استطاع السيد مقتدى الصدر ان يضع يده بيد من قتلوا آل بيته وما فاجعة مدينة الصدر عنه ببعيدة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك