الأخبار

زوبعيات: 820 ألف دينار أردني ثمن عقار اشتراه سلام الزوبعي في عمان


نقل مصدر علمائي سني مطلع (جداً) قيام  سلام زكم الزوبعي بشراء عقاراً في الأردن بقيمة 820 ألف دينار أردني فقط لا غير، المصدر لم يتورع من ذكر بعض جوانب الخبر في خطبة صلاة الجمعة في أحد المساجد السنية في العاصمة بغداد.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ahmed
2006-11-27
ربما كان الخبر يحمل بعض الصحة ولكن من الطبيعي جدا ان يحاسب البعض نفسه قبل ان يحاسب غيره.. ترى كم من الساسييين العراقيين الذين انتخبهم الشعب اشتروا فللا وعقارات خارج العراق وكم من المسؤولين السابقين اشتروا وهربوا اموالا خارج العراق.. ولكن اعلموا ان سلام الزوبعي لم يكن له بيت في العراق غير بيته الذي في قريته قرب الفلوجة.. اما اذا كان قد اشترى من ماله الخاص شيئا اخر فلا احد يحق له ان يحاتسبه وان الذي يريد ان يحاسبه فاليحاسب نفسه اولا..
الشيخ عبد الكريم محمد الزبيدي
2006-11-24
ليش هو بس هل مكرود سرق وشترة بيوت بعمان مو خيرات الشعب العراقي المحروم يومية تسرف بل طن على مرى وسمع الشرفاء والسراق
عاشق لامريكا
2006-11-24
هذا الزوبعي والمطلج والدليمي والضاري وزفر العاني كانوا مجرد نكرات تضرع شوارع وخدما للعوجة وعصاباتها وصدام القذر ولولا امريكا لما اصبحوا مليونرية هذه الايام والخنازير يذمون بإمريكا. طبعا هم على إستعداد لكنس شوارع نيويورك وواشنطن ونقل قضلات بوش في سبيل الدولار.
داود العطواني
2006-11-24
سبحانه الله الورث مال صبحه بداو يتقاسموه ال زوبع 820 الف وغازي الياور بمليون دولار والحبل على الجرار واولاد الشهداء وعوائلهم لايجدون اي اهتمام من الدوله ومن اي جهة كانت عدنان ابو رعشه يجني شهريا اكثر من ثلاث ملايين دولار فقط من منافقي خلق 500 الف دولار شهرياماعدا راتب من الشيطان خليفه ومن بقية دول الخليج اما المنافق طروقي فحدث ولا حرج وصالح الطلك الخفيف فقبض 5ملايين دولار دفعه واحدة من الامارات والبقيه تاتي علما ان الحمايه الموجوده في بيته في منطقة الحارثيه هم ارهابيين من انصار السنه
حامد عبدالجبار
2006-11-23
على الحكومة وابناء شعبنا الشرفاء ان ينتبهوا على ان معظم المبالغ المخصصة لوزارات ومناصب جبهة التوافق تعتبر غنائم من وجهة نظرهم ويهرب معظمها الى المقاومة الشريفة بالاتفاق طبعا. مسكين شعب العراق الله في عونك
محمد
2006-11-23
يعني بالدولار: 1.158.192 مليون ومئة وثمانية وخمسون الف ومئة واثنان وتسعون الف دولار فقط لاغير !! هذا لمن لا يعلم كم يساوي الدينار الاردني تحياتي
عراقي متهجول
2006-11-23
يعني المسكين مو من حقه يشتري بويت بعمان يصيف بيها؟ وثانيا هذا مو من راتبه بالحكومة لان راتبه يادوب يكفي اكل وشرب بالعراق بس هدية من السستر رغودة على خدماته الجمة بالعراق من تفخيخ وقتل وتهجير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك