الأخبار

اهالي الهويدر والخرنابات والعبارة يستنجدون الحكومة

1931 19:03:00 2006-11-18

قامت مجاميع تكفيرية بقطع طريق الذي يربط قرى الهويدر والخرنابات والعبارة مع مدينة ديالى ويعاني ابناء هذه القرى من جراء هذا الحصار حيث لا يستطيعون نقل المصابين منهم الى مستشفى المحافظة.

وأكد مراسلنا ان القوى الامنية في القرى حاولت فتح الطريق ولكنها اصطدمت مع المجاميع الارهابية والمسلحة بالـBKC والقناصة ولم تتمكن من ازاحتها عن موقعها. كما يسيطر الارهابين على بعض الابنية المحصنة ويقوم القناصة باستهداف المواطنين من خلالها.

ونقل مراسلنا رسالة اهالي القرى (الهويدر والخرنابات والعبارة) مستنجدين فيها الحكومة العراقية وسعادة رئيس الوزراء المالكي في انقاذهم. وعلى صعيد آخر قامت مجاميع ارهابية تكفيرية مسلحة بالدخول الى مدينة الخالص.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمدالتميمي
2006-12-01
مدينة ديالى معتقل الارهاب تعاني مدينة ديالى من انتشار الارهاب فيها على قدم وساق وعلى مرأى ومسمع الحكومة والقيادات في المحافظة اصبحت البئر الذي يرتوي منه الارهابيين متى ماعطشوا ومتى ما احسوا انهم يريدون تنفيذ العنف بدون ملاحقة من الدولة يلتجئون الى هذه المدينة وقد بدأت الصفحة الاولى من الارهاب فيها عند تسلم حكومة اياد علاوي الحكومة بتصفية العناصر الامنية من الشرطة والجيش وبعدها اتت الصفحات الاكثر دموية بأانتشار الفكر التكفيري بتصفية وتهجير الشيعة من المحافظةولازالت مستمرة با الاغتيالات وللان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك