الأخبار

عصابات بعثية تختطف 68 مواطناً من الديوانية بواسطة حاجز وهمي على الطريق السريع في اليوسفية

3385 20:41:00 2006-11-11

افادت أنباء أولية من محافظة الديوانية بأن ما لا يقل عن 68 مواطناً من أهل الديوانية قد تم اختطافهم صباح اليوم من قبل العصابات البعثية في اليوسفية على الطريق السريع بين بغداد والديوانية، وقال مصدر برلماني من أهل الديوانية بأن حاجزاً وهمياً بلباس الحرس الوطني قد أوقف السيارات وبدأ ينزل المواطنين وتم نقلهم بـ11 سيارة كيا كانت قد سلبت من نفس المواطنين، وتم نقلهم باتجاه المناطق المحاذية لهور رجب ــ اليوسفية.

وكالة أنباء براثا(واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هدى الموسوي
2006-11-12
اما طفح الكيل يااتباع اهل البيت والله ان سكوتنا ذل وهوان نعرف الجاني ونعرف الضحية ف الى متى نبقى نتفرج
عادل الكردي
2006-11-12
نداء من عراقي بسيط يكن للعراق العراقيين الشرفاء كل الاحترام والتقدير الى ابناء العشائر العراقية الاصيلة في منطقة اليوسفية والمناطق المجاورة لها ..اناشدكم بكل مقدساتكم ان لا تدعوا الابرياء من العراقيين تقع فريسة سائغة بيد المجرمين. فهل من شيمتكم ان تسكتوا عن ثلة من المجرمين لطخوا اسم مدينتكم بالعار باختطافهم اناس ابرياء من الديوانية سلكوا مجرد طريقا بمنطقتكم ومن الاجدر استضافتهم وحمايتهم بدل اختطافهم . من واجبكم الان السعي على تحرير اولئك الابرياء لكي لا تحسب تلك الفئة الضالة عليكم .
alnajafi
2006-11-11
ويجب على عشائر الفرات الاوسط ان يكون لها موقف ضد الارهاب يماثل على الاقل موقف عشائر الصحوه في الرمادي و هذا سيساعد الحكومه كثيرا و سيقلل من الاحتقان الطائفي عندما تكون المساله ذات بعد عشائري و يجب ان يكون الامر بعيدا عن الصخب الاعلامي وبعقلانيه بان يتوجه على سبيل المثال وفد من شيوخ عشائر الفرات الاوسط الى العشائر التي اختطفت هولاء الابرياء للمطالبه بهم و تحذيرهم من مغبه التمادي وانا اعرف ان معارك عشائريه كامله حدثت لتجاوز لبقره او كلب على ارض احدهم لشعورهم بالضيم فما هو شعورهم اتجاه ذبح ابنائ
alnajafi
2006-11-11
هذه الحادثه تحتاج الى وقفه من عشائر الفرات الاوسط وليس الحكومه ليكون لها موقف بتوجيه انذار عشائري من عشائر الفرات الاوسط الى العربان و العشائر التي اختطفت هؤلاء الابرياء و هي معروفه لديهم واقول العشائر وليس الاحزاب او حتى الحكومه لاسكات كل من يتهم المليشيات الشيعيه عند اي تحرك للحكومه ضد الارهابيين و على عشائر الفرات الاوسط وهم ابناء ثوره العشرين ان تضع حد لهولاء الوهابيين والبعثيين و ان لم تتحرك الان فانها ستسلم جثث ابنائها مقطعه و يختطف المزيد و الحكومه لن تفعل شيئا وتكبر الاعتداءات
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك