الأخبار

بغداد: الإعدام لتونسي بتهمة الإرهاب

2558 06:26:00 2006-10-31

قررت المحكمة الجنائية المركزية العراقية، ايقاع عقوبة الاعدام بحق تونسي أدين بعد أن تم ضبطه متلبسا بقضايا تخص الارهاب. وجاء في بيان للمحكمة أن التونسي اعترف بارتكاب جرائم إرهابية عديدة داخل العراق، اضافة الى انه دخل العراق بصورة غير مشروعه وعبر الاراضي السورية وكان في لحظة اعتقاله يقوم بالاشتراك مع مجموعة ارهابية بالهجوم على نقطة تفتيش خاصة في محافظة صلاح الدين.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عادل الكردي
2006-10-31
بسم الله الرحمن الرحيم : من قتل نفسا بغير نفس او فساد فى الارض فكأنما قتل الناس جميعا . اليس تلك اية 32 من سورة المائدة ام انها مختلقة؟! فهل يوجد اي التباس في فهم تلك الاية الكريمة؟!ام قضاتنا الافاضل لهم تفسير اخر عند اصدار الحكم على من قتل الناس جميعا؟! والاية الكريمة التالية موجهة اليكم يا من تدعون بانكم مثقفون ومسلمون وقضاة: واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل؟!.فكم من الانفس البريئة تزهق يوميا في العراق وكم من المجرمين القي القبض عليهم متلبسين بالجريمة؟! بماذا تجيبون الله يوم الحساب؟ !!!!
عباس النجفي
2006-10-31
انا تسائل لماذا لم يعدم من الارهابين السعودين
عباس النجفي
2006-10-31
الله مصلي علئ محمد والي محمد معوقول هذا الخبر لحد الان انا لم اصدق ارهابي عربي يعدم يالله اخبار ساره ولكن موجوده ملحضات علئ هذا الخبر اذا كان الخبر صحيح من الظروري يعدم امام الشعب العراقي
أبو دعاء الحسيني
2006-10-31
صار زحمة عدمتولكم واحد...لو كان بيدي الأمر لقمت بأعدام وبجلد جملة من القضاة العراقيين فإنهم بالواقع أخطر من الأرهابيين أنفسهم حيث كثيراً ما صدرت أحكام بالسجن لمدة سنتين على إراهابي سعودي وهابي مجرم نتن قام بقتل وتفخيخ وقطع رؤوس واستباحة أعراض وهجومات على الشرطة والجيش يقضي هذا النتن شهرا منها في السجن ثم يطلق سراحه بالرشاوى وبتغلل الارهابيين بمفاصل الدولة والقضاء ثم يذهب إلى أهله بعد أن يَـتمَ المئات من أطفال العراق. نحن امام امرين أما أن نقوم بمحاكم فورية من رجال الدين كما كان في ايران أبان الثورة الأيراينية على عهد الأمام الخميني أو بقتل الأرهابيين فوراً دون رحمة أو شفقة في أماكنهم كما قال تعالى: أقتلوهم حيثُ ثقفتموهم. وإلا سوف لن تبقى لأهل العراق من باقية بعد اليوم . أفيقو يا غيارى العراق.
سعيد علوان
2006-10-31
ما هو اسم هذا الارهابي التونسي؟ لماذا لا يعلن اسمة و اسماء الارهابيين المدانين بعد ثبوت التهم عليهم و اعترافهم بجرائمهم؟ هل لا يزال مراعاة سمعة الدول المصدرة للارهاب اهم لدى الحكومة و المسئولين القضائيين العراقيين أهم من ارضاء أهل ضحيا هؤلاء المجرمين؟ سيفسر المجرمون و الارهابيون هذا المسلك من العراقيين على انه ضعف و خوف منهم و من دولهم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك