الصفحة الدولية

كويتيو غوانتانامو: سلمان العودة أخطر من بن لادن!

3092 21:02:00 2007-12-24

الارهابي السعودي سلمان العودة

صحيفة الوطن الكويتية - « كتب حسن عبدالله » -

اعتبروا أسامة «مسكيناً» أمام مفتي الجهاد المصري وأستاذه الداعية السعودي..  ودعوا أمريكا إلى ايداعه والدكتور فضل في السجن

مفكرو الجهاد السابقون والداعون إليه كالشيخ سلمان العودة وسيد إمام الشريف المعروف باسم الدكتور فضل رآهما كويتيون عائدون من سجن غوانتانامو «أخطر من أسامة بن لادن وأيمن الظواهري» وأسامة بريء جداً بالنسبة لفكر ومنهج العودة الذي طالب بالخروج على ولاة أمور المسلمين.

ويرى الكويتي عادل الزامل الذي أعيد إلى البلاد في 2005 أن «فكر العودة أقوى من فكر أسامة بن لادن في الخروج على ولاة أمور المسلمين.. وأكثر الأرواح التي أزهقت والدماء التي سالت وأهدرت في ساحات الجهاد كلها بسبب فكر سلمان العودة الذي كان محرضا على القتال، بل انه سبق أسامة في الحديث عن اليهود ومعاداة الوجود الأمريكي في جزيرة العرب».

ويقول: «أسامة مسكين مقارنة بأفكار العودة» لكن الأخير متذبذب ولا يعد من علماء المسلمين أصلا حتى يتكلم في أمور الجهاد».

ويزيد: «الحكومة الأمريكية تبحث عن أخينا الشيخ سلمان أبو غيث، وهو مجرد متحدث باسم القاعدة ولا يحمل فكراً وليس له كتب كي تضعه في غوانتانامو فلماذا تركت الدكتور فضل وسلمان العودة؟».

أما العائد من غوانتانامو سعد العازمي فيؤكد أن «الحراس في غوانتانامو بصقوا على المصحف الشريف وبالوا عليه ورموه في المراحيض، وعرضوا علينا الغانيات كي نقع في الخطيئة لكن الله عصمنا».

ويضيف: «أشعر أنني مراقب وهناك من يسجل مكالماتي.. والأمريكان سرقوا مني نحو 100 ألف دولار ويرفضون إعادتها حتى الآن».

ويتابع: «أقول للعودة وفضل: إذا كنتما تزعمان أن ما يفعله ابن لادن والظواهري جريمة فهما من تلاميذكما، وإذا تراجع العودة فليس من حقه أن يصف جهاد الآخرين خطأ».

من جهته، يشير عبد الله كامل وهو أحدث الكويتيين العائدين من غوانتانامو بعدما قضى هناك خمسة أعوام أنه وزملاؤه رأوا ألوانا من التعذيب «لم نسمع عنه في أسوأ الديكتاتوريات في العالم».

ويزيد: «تعلمت أن حقوق الإنسان يجب أن تكون في مقدم الفكر الإسلامي كله».

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمدالداوود
2008-01-02
شكري وتقديري للوكاله اخي الفاظل قبل الايام اجريت مقابله على احدى القنوات المسمومه وكان المقابله حول الشريعه والحياه ولاكن في نصف البرنامج اخذ هذا المسموم سلمان العوجه وليس العوده كيف يصف حكومنتا المجاهده بالانها لاتصلح لقياده شعب واخذ يتكلم على الجهاد في طريقه وانتو تعرفون جهادهم يعني قتل الشيعه هو جهاد ونا اقول سوف يحشر شعبي والمظاومنين معه رسول الله وانتم يا وهابيا سوفه تحشرون معه اباكم معاويا من يقراء التعليق اكول امين
majed
2007-12-25
do you need to be 5 years in gowantanamow than you understand the humanbeen and now you want to supported
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك