نحن من اتباع ال البيت عليهم السلام نسكن مدينة بيجي منذ سنين وعشنا مع اهل المدينة على الحلوة والمرة وبعد سقوط الطاغية فرعون العصر كنا نتامل الخير وبعد فترة تم الاتفاق مع اعيان المدينة ورجال الدين فيها على فتح حسينية لاتباع ال البيت الا ان المجرم اسماعيل الجبوري اخذ يضايق شيعة اهل البيت حتى وصل به الحال الى نسف الحسينية الطاهرة وبعد فترة اخذت عناصر جبانه بتوزيع منشورات تطالب برحيل الشيعة من مدينة بيجي التي عمرت بسواعد الشيعة ويشهد على ذالك القاصي والداني وبعد فترة بدأت المضايقات حتى وصل الحال الى القتل والتعذيب من قبل تللك العناصر المقتعة بقناع الحقد الطائفي الملعون وبعد فترة بفضل من الله تعالى انكشفت الوجوه القبيحة المجرمة عن لثامها لتبين للناس اجمع اين وصلت خسة الرجال الحقودة على دين وملة ال البت عليهم السلام وثبت بما لايقبل الشك الاتي:-
اولا هناك جيش يسمى جيش مشعان الجبوري قوامه اكثر من 17 فوج يديرة يزن مشعان الجبوري
ثانيا ان مشعان الجبوري هو من مدينة بيجي قرية الزوية وليس من مدينة الموصل كما يزعم وكان في شبابه ( مأبون)وتدرج الى ان اصبح يكتب في جريدة الثورة الناطقة بأسم البعث الكافر المنحل وهو ابن عم اسماعيل الجبوري الذي سنأتي على ذكرة
ثالثا المجرم اسماعيل جحيان الجبوري يعمل حاليا مدير الجرائم الكبرى لمحافظة صلاح الدين برتبة عقيدوهوأ-ن ض في الحرس الخاص لصدام وقضى معظم وقته وحياته في حماية الطاغيةب:-على صلة مباشرة ومدعوم ومسنود من قبل مشعان الجبوريج:-يقود فرق الموت في مدينة بيجي ويقتل شيعة اهل البيت وامام الناس د:يقوم بسلب والنهب وقطع الطرق اثناء عمله مدير الطرق الخارجيةه:-يصرح دائما بكرة وحقده على اهل ابيت وخاصة الشيعة المستضعفينو:يسكن حاليا في مجمع النفط المسمى حي ال600 السكني في دار الظيافة الذي سلبة بعلم مدير عام المصفى عبد القادر التكريتي والذي طالبه مرارا بترك الدار الا انه يرفض ذلك
قام بتارخ 6/7/2006 بقتل اثنين من الشيعة عند باب المصفى
له علاقة وطيدة وحميمه مع مدير شرطة بيجي العقيد سفيان التكريتي الناصري المعروف بابو معاويةلديه معتقل وسجن في قرية الزوية الواقعة عند جبل مكحول وكذالك يوجد معتقل لمشعان الجبوري في قصر الطاغيه صدام في قمة جبل مكحول
هناك حقائق كثيرة مستعد ان اوصلها لكم في اي وقت تشاؤن الرجاء انقذو اتباع ال البيت من هذة الشرذمة القذرة وانصرو اتباع اهل البيت ع وتذكرو قول امير المؤمنين (قل الحق ولو كان مرا)0-
ابوعلي
https://telegram.me/buratha