ان ابناء حيدره أسد الله الغالب لهم بالمرصاد في كل زمان ومكان فقد انطلقوا ولم يعد هناك من يثنيهم ويصدهم عن نصرة آل بيت محمد (ص) فمن فاتته الشهاده في سبيل نصرة ريحانة رسول الله في كربلاء فاليوم موعدها والكل مستعد لها في سبيل الله واعلموا بأن شيوخنا قبل شبابنا صدورهم مفتوحة للشهاده لايهابون الموت والردى هذه الصدور التي أخذت صلابتها من كثرة اللطم عليها وفاءً من أصحابها لآل البيت (ع) .
( بقلم جعفر الصفار )...
التفاصيل