المقالات

الراشد راشد في حماقاته


قلم : سامي جواد كاظم

يستحق كلمة اقوى من كلمة حماقة ولكن ان قلتها اكون قد انفعلت مما كتب في جريدة الشرق الاوسط اليوم في مقال له تحت عنوان (هجمة عراقية على السعودية ) ولان السيد عبد الرحمن الراشد معروف الاتجاه في اعوجاج المبادئ وحماقة الاراء ودجل الطرح فاننا سنورد بعض هذه الادلة التي تثبت استحقاقه لهذه الصفات اعلاه .ذكر يقول (بالنسبة للرياض، فإنها هي التي امتنعت طوال سبع سنوات عن التورط في الشأن العراقي على أمل أن يحسم العراقيون قضاياهم بأنفسهم. هذه السياسة؛ سياسة تجنب الغرق في الرمال العراقية المتحركة، منحت الجانب السعودي سمعة نظيفة) وانا اقول له نظيفة جدا جدا جدا لدرجة بالامس وليس الامس ببعيد تم قتل ارهابيين سعوديين في كركوك بعد اشتباك ناري تخيلوا اشتباك ناري جاءوا للعبث بارواح العراقيين .وقبلها قدمت منظمة حقوقية سعودية تطالب معاملة الارهابيين معاملة حسنة في السجون العراقية ، وال سعود هم بعينهم اعتقلوا اسرانا وقطعوا رؤوسهم ليضغطوا على العراق لمبادلتهم بارهابييهم القابعين في معتقلات العراق ، وهم بانفسهم قاموا او سيقومون ببناء جدار مع العراق خوفا من المصّدر من ارهابهم الى العراق ان يعود لهم ، فهل يستطيع الراشد ان يثبت ان هنالك ايراني فجر نفسه او ارهابي ايراني تم القاء القبض عليه منذ السقوط والى اليوم ، واعلم يا راشد ان شماعة فشلكم في اخذ دوركم العربي على الساحة العربية هو تدخل ايران وانتم الى اليوم لم تستطيعوا حتى تحرير جزركم المسلوبة من قبل اليهود .هرجتم وطبلتم لانتصارات وهمية على الحوثيين ولما وقفت الحرب كانت اول دفعة من اسراكم الابطال وعددم 178 اسير تم الافراج عنهم من قبل الحوثيين وسبب الاسر طبعا ايران اليس كذلك يا راشد ؟ انصف قلمك وعقلك فان ايران وبسبب ما تكيلون لها من تهم اصبحت القطب الثاني في العالم .يكفيكم ان الارهاب في العالم لا يخلوا من ثلاث العقل اليهودي والتخطيط الامريكي والفكر الوهابي والريال السعودي واتحداك ان تذكر منطقة فيها ارهاب تخلو من سعوديين اتحداك وثم اتحداك .ارجع الى الخطابات الصوتية لمشايخ الوهابية وهم يحثون الشباب السعودي العاطل عن العمل بالتوجه الى ساحات الجهاد في العراق وستعلم من يضربك على فمك لتسكت ولا تتحدث بكلمات اساسها رمال متحركة من نجد والحجاز

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سامي جواد كاظم
2010-04-14
حياكم الله اخوتي في الاسلام ونامل من الله عز وجل الحفظ والامان لكل من يؤمن بلا اله الا الله محمد رسول الله علي ولي الله شريطة ان يحترم اخيه الانسان وعلى اي ملة كان
علي
2010-04-13
أصبت أخي الكريم في كل كلامك
فاطمة
2010-04-13
نعم اخي الكريم فهذا المهرج الاحمق المأجور يتبجح بكل وقاحه في سرد اكاذيبه فهو يستحق اكثر مما وصفته به.. العتب ليس عليها انما على القاده ورجاااال الدين !!! عجبي من هذه الدولة وقادتها الذين يقبلون مصافحة اليهودي والامريكي ويديرون ظهورهم عن المسلمين فلسطين من جهه والعراق من جهه واليمن ولبنان وحربها على ايران المشكله ان هذه الدوله المتعسفه تقبع في المنتصف يوما ما ستشكل الدول المتضرره من هذا الحكم الجائر جبهات لرد على دولة آل سعود ومن يدعمها قولا وفعلا وهذا المعتوه سيندب حظه ما ان تسقط دولة الظلم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك