المقالات

يسقط البعثيين وقائدهم طارق الهاشمي


ابو احمد

بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ياقادة العراق الابطال في مجلس النواب والحكومة العراقية والاعلاميين الشرفاءوليس الارهابيين امثال طارق الهاشمي وعدنان الدليمي وصالح المطلك وبقية الارهابيين في جبهة التوافق الارهابية والحزب الارهابي بقيادة رجل الارهاب الاول في العراق المجرم المحترف طارق الهاشمي عدو العملية السياسية الديمقراطية في العراق الجديد وخليفة صدام المقبور هدام العراق الى متى يستمر هذا النكرة يتحكم بمصير العراق والعراقيين هو والزمر الارهابية المنضوية تحت لوائه لواء القتل والاجرام من ارهابيين الداخل والخارج المدعومين من سوريا والسعودية في سبيل تقويض العملية الديمقراطية بغية الاجهاز على العملية السياسية برمتها حقا ان صدام لم يمت بل خلف انجاس امثال النتن العفن طارق الطائفي الذي لا هم له الا الحديث وبلهجة طائفية عن العرب السنة والمناصب المهمة لهم في الدولة وكانهم اغلبية في هذا البلدلاسترجاع السلطة من جديد ليحكمنا اتباع صدام القبورمن البعثيين وضباط الامن والمخابرات هل سمعتم يوما هذا الدعي يذكر الصنم الهالك بسوء بل انه يستقتل في الدفاع عن حقوق الانسان للمجرمين ولايسال عن الضحايا وكانه ليس جزءا من الحكومة العراقية وهو في ذلك محق لانه لايعتبر نفسه جزءا من العملية السياسية الديمقراطية بل جزءا من العملية الارهابية التي تجري في العراق للدفاع عن قتلة الشعب العراقي امثال سفاح العراق والساعدالايمن للطاغية المقبور علي حسن المجيد واتباعه وكلما حدث انفجار في بغداد سارع الى مهاجمة الحكومة حقا انه صدام بوجه جديد وقبيح كقبح الطاغية المقبور اننا ننتظر اليوم الذي نرى فيه هذا الطاغية الجديد مقرن بالاصفاد ليعدم كما اعدم اللعين صدام لا ان يتسلم منصب نائب رئيس الجمهورية ليعبث بمقدرات البلد ويؤخر المشاريع التي نحن بامس الحاجة اليها ويتقاضى الرواتب الضخمة مكافئة له على نهب ثروات الشعب العراقي وقتل ابنائه اين انتم ايها الشرفاء في مجلس النواب وفي الحكومة العراقية لتفضحوا هذا النتن العفن ونحن معكم ولاتخيفكم تهديداته الطائفية المدعومة من الدول العربية والارهابية ومن الامريكان من بايدن وامثاله بحجة انهيار العملية السياسية ان امثال هذا الطاغية الجديد لايعترف بالعملية السياسية في قلبه وان اظهر ذلك لاانه منافق ويعمل هو واتباعه المجرمين البعثيين من اجل سحب البساط من اتباع اهل البيت واعادة السلطة الى ايتام صدام من بعثيين وضباط امن ومخابرات بحجة كفاءتهم ومهنيتهم وماذا نفعل بالكفاءة والمهنية اذا كان نفسهم وولاءهم للنظام السابق بل هم النظام السابق بعينه والله فوق كل ظالم والله عزيز ذو انتقام والله ناصر المؤمنبن ومن لم يخف الا الله اخاف الله منه كل شيء ومن يخف الناس جعله الله يخاف من كل شيء والسلام عليكم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2010-02-08
طارق المشهداني نايم بامريكا يم احبابه ويبوس روسهم عسى يرجعون البعثيه للحكم..جا وين الاحتلال والاحتلال والهمبله يا طارق الطائفي ههههههه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك