المقالات

عودة البعثيين


احمد عبد الكاظم

الاخوه الاعزاء اعانكم الله,, منذ فتره ليست بالقصيره عمد من كان يسمون الامريكان احتلالا الى ان يرتموا باحضانها علنا هذه المره,, فما قام به طارق الهاشمي واعوانه من زياره الى امريكا ومحاولة التاثيرعلى قرارات الهيئه التمييزيه بالسماح للمستبعدين من خوض الانتخابات ما هو الا دليل واضح وفاضح لما يقوم به من يسمون انفسهم نواب عن الشعب ابو الا ان يكونوا اداة بيد امريكا وما محاولة التقريب لها انما هي العماله الواضحه للسماح للامريكان بالتدخل لفرض قناعاتها على السياده الوطنيه ,,فاين الوطنيه في ذلك ياطارق الهاشمي ,,فمن اجل حفنه من الجبناء الذين فروا من ارض المعركه مع الامريكان في عام 2003 صار الهارب الجبان وطنيا ,,, ومن اجل الجلاد التي لازالت سياطه تلتوي على اجسادنا تروم المساواة بننا وبينهم فاين العداله في ذلك؟

الاخوه الاعزاء ارجو ان لاتنسوا مافعل بنا الفدائيين والبعثيه الذين كانوا ابطال علينا ولكن امام الامريكان هم كعصف مأكول والان اصبحت امريكا المدافع عن من كان بالامس يسميها احتلالا فما عدا مما بدا,,, ان تدخل امريكا السافر لن يثني عزيمتنا من الاقتصاص للضحيه اليس الاجدر بطارق الهاشمي ان ينصف الشعب الذي هو نائب عنه؟؟ الا يعرف طارق والعاني ان قبور الضحايا لم نجدها لحد الان؟؟ اليس الاجدر بطارق الهاشمي ان يبحث مع الامهات الثكالى على اولادها ؟؟ام هو لم يكن لديه ضحيه في المقابر الجماعيه؟؟ تحية لشهدائنا الابراراينما حلت اجسادهم الطاهره والعن الابدي على المقبور صدام واعوانه من كيمياوي والجزارين من بعثيه وفدائيين .

الاخوه في المناصب القياديه نرجو منكم عدم الرضوخ لمطالب البعثيه واعوانهم من ارجاع الخونه للوطن فهم فروا وارتضوا العيش الذليل باحضان الحاقدين على الموالين لال البيت ع فذلك لم ولن يروق لهم ما دام صوت الحسين ع مدويا ...عمدوا الى ان يصموا آذانهم عن سماع الحق ...وهذا رجاءنا لكم فنحن امانة في اعناقكم..ولاتخطأوا هذه المره فأذا اخطاتم ورجعوا فهي الكارثه والخطأ الذي لن ليغتفر.. لذا نرجوا فضح البعث واعوانه بعرض الصور المريبه التي تم ابرازها في المحكمه في الاونه الاخيره والتي تم بها ذبح المواطنيين الابرياء في احد المعسكرات للفدائيين وغيرها والتي تتزامن لذبح ال ابو سفيان للامام الحسين ع فهي مواضيع اعلاميه جاهزه للعرض فاستخدموا الفضائيات والاذاعات لفضح اولئك ..والسلام عليكم..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك