المقالات

الارباك الحاصل في الساحة السياسية اسبابه والحلول

2131 00:26:00 2006-09-26

( بقلم : احمد مهدي الياسري )

يمر الشارع العراقي السياسي بحالة مقلقة من الارتباك والارباك السياسي والامني والاقتصادي ومعه يعاني الشارع كمواطن بسيط من هذا الارتباك , ولكي نسلط الضوء على اسباب هذا الارباك ونتائجه الغير صحية و حتى نصل الى تشخيص للحلول المناسبة لذلك اجد من الواجب التطرق لمثل هذا الموضوع المهم للغاية وفي هذا الوقت العصيب من تاريخ العراق ..الانشاء والكلام الغير مناسب مع وضع بمثل الذي يحصل في الحالة العراقية المؤلمة يحتاج منا ان نعيد النظر فيه ونتكلم ونكتب باستثنائية وغيرة وحرقة فوق العادة حتى نصل الى الحد الادنى من الخسائر او القضاء على هذا الارباك والخسارة التي تسير بمحاذاته وهي جسيمة وبالتالي سنتخلص من الارتباك الذي نعانيه ونبني عراقنا الذي نحلم به ..عراقنا اليوم يحتاج الى افكار خلاقة بنائة وطنية مخلصة , يحتاج الى ادارة حكيمة واستثنائية نزيهة , يحتاج الى قوة تردع المسئ وتضع له حدا عبر القانون وسطوته, يحتاج الى قضاء نزيه فعال استثنائي في ادائه , يحتاج الى قادة تحترم القانون حتى يقتدي الشعب بها ويحترم معها القانون فان كان رب البيت للدف ناقر فشيمة اهل البيت الرقص والطرب .. سادخل بالموضوع مباشرة واشخص اهم  الاسباب لهذا الارباك وكل حالة وساقترح بعض الحل واتمنى ان اكون موفقا في ذلك ..الحالة الاولى : هناك كما نرى دستور كتب واقر ولكنه دستور بخطوط عريضة من دون سن للقوانين ونلاحظ ذلك واضحا في الكثير من مواده وبعض تلك المواد هي مثار نقاش وخلاف حاد في الساحة العراقية بغض النظر عن خلفية بعض الناقدين والمعارضين لبعض بنوده وهم لايمثلون ثقلا في الساحة ولناخذ مثلا العلم العراقي والفدرالية كمثال بسيط , فقدادى عدم الاسراع في اقرار تفاصيل قوانينهما والاتفاق على ذلك رغم وجود اجماع على المبدأ في الفدرالية وبعضه على العلم كمبدأ دستوري الى تعميق الخلافات في الشارع وقيام الجميع بالتصرف وفق مايراه من تفسير للمادة الدستورية الغير مقننة و نجد بصورة جلية ان تلك الخلافات الحاصلة على التفاصيل وكمثال لذلك الفدرالية نجد هناك من يقول انها تقسيمية وتهدد وحدة العراق وهناك من يقول ان الوقت غير مناسب من دون اسباب مقنعة وهناك من يدعي ان هناك جهة معينة تريد الاستئثار بها وووو الكثير من النقاشات التي ماكانت لتحصل لو ان قانونها وتفاصيل محتوياتها وحقوق كل اقليم وواجباته قد اقرت بقانون متفق عليه بعد مناقشات نزيهه بعيدة عن اي تشنجات وشكوك وفق الية احترام الراي والراي المقابل واحترام الغالبية التي تصوت بـ مع او ضد المشروع المطروح حسب مانتمناه من تعاطي فعال مع الديمقراطية التي نتمناها للعراق الجديد ..هنا نجد ان مسالة عدم سن القوانين للمفاصل المهمة في الدستور و تركها عائمة تفسر كيفما مالت ريح السياسي وحتى المواطن او القيادة هذه او تلك من اهم اسباب حدوث الخلافات التي نراها الان عائمة على الساحة ..الحالة الثانية : هناك قانون للعقوبات معمول بها ومقرة وهناك عقوبات صارمة وقد اقرها الدستور ايضا وهناك ايضا مشاريع قرارات تخص الحالة الامنية كقانون الارهاب واجتثاث البعث والنزاهة والانتخاب وماشاكل ذلك , وهناك ايضا بعض القرارات المهمة التي صدرت حول مواضيع هامة وعلى سبيل المثال القائمة التي طرحت حول المجموعة الاجرامية التي نشرت اسمائها ومنهم العائلة المجرمة للطاغية كساجدة طلفاح وابنتها العقرب الصفراء رغد وغيرهم من الاسماء الاربعين الارهابية  وهذه القوانين والقرارات نجد ان هناك تسويف في تطبيقها وهناك تساهل وغض للنظر عن الكثير منها وبصورة نراها اما متعمدة او نتيجة اختراق مبرمج ومدروس يعمل على تعطيلها واعاقة التنفيذ فيها وهنا الكارثة الكبيرة فنتيجتها ان الضحية تحاكم بالموت والقاتل هو القاضي والجلاد واعتقد ان هذا من اهم الاسباب لنهاية امبراطوريات وليس دولة مذبوحة مثل العراق ..الحالة الثالثة : هناك لكل طارئ في اي بلاد قوانين طوارئ معمول بها ونرى ذلك بوضوح في مصر وسوريا وغيرها من البلاد العربية وايضا نرى بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر ان الولايات المتحدة الامريكية والغرب عموما قد سن قوانين استثنائية وقرارات غير اعتيادية كمراقبة الهواتف والاعتقال من دون تفويض من قاضي وووماشاكل ذلك وهذه الاباحة الطارئة حتمتها الضروف الامنية الخطيرة والتي ان قسناها وقارناها بالعراق فهي لاتساوي عشر معشار مايجري في العراق من ارهاب وتدمير واختراق ومع ذلك لانجد اي تفعيل لقوانين الطوارئ المقرة و المتاحة ولا نجد هناك قوانين معدلة او مضافة رغم ان الدستور اقر لنا ذلك ومن حقنا في ان نحارب الضواهر الغريبة والتي يذهب ضحيتها اللالاف من ابناء العراق وبدم بارد فاسد , و لاتجد رادعا استثنائيا ولطالما رددنا ان من امن العقوبة اساء الادب فكيف بمن هو في اصله غير سوي او مؤدب ..كمثال لهذا الامر نجد ان هناك الكثير من الساسة الذين دخلوا العملية السياسية وهم في الحقيقة غطاء لبقايا اللانظام البعثصدامي  السابق يعيثون في الواقع السياسي فسادا بتصريحات ارهابية استفزازية غير اخلاقية مزيفة وفي بعض الاحيان تجدهم يبكون قتلى مفترضين من طائفتهم وفي الحقيقة ان هؤلاء هم من الطرف الآخر ولانجد لهؤلاء رادعا لابقانون ولا بعقوبة مطبقة ولا باجرائات علمية حقيقية تخرسهم وساسميهم لاحقا فهؤلاء لهم السبق في التحريض على الارهاب وتشجيع الفتن النائمة ..على سبيل المثال لا الحصر قبل ايام وخلال الحملة الشعواء التي قامت ولم تقعد ضد مشروع الفدرالية سمعت ومن فم اكثر من سياسي منهم المطلك والفلوجي والعاني والدليمي عدنان وغيرهم ان دعاة الفدرالية انما هم يريدون تمزيق العراق وتقسيمه وانهم يعملون لاجندة خارجية والمطلك صرح جهارا نهارا وعبر لقائه مع داوود الشريان في قناة دبي ومن خلال برنامج المقال ان عبد العزيز الحكيم ولم يقل السيد عبد العزيز وانقل نص كلامه الغير محترم والغير قانوني والغير اخلاقي انه ينظر لفدرالية تقسم العراق الى اقاليم طائفية وهو مشروع يراد منه تسليم جزء من العراق الى ايران وهنا انقل ماتظمنه كلامه ومافهمته وليس النص الحرفي رغم ان النص الحرفي اقذر مما ذكرت وان هؤلاء يجب محاكمتهم جميعا اسوة بصدام حسين وان المحاكمة التي تجري للطاغية غير قانونية وتطرق الى بدر والبيشمركة وسمى القيادات الكوردية بانها فاشية واطلق على قوات جيش المهدي وبدر انها تخدم اجندة ايرانية وبتناقض واضح اشاد بموقف التيار الصدري الرافض للفدرالية اي بمعنى ان هذا التيار من جهة خائن وعميل لجهة اسمها ايران ومن جانب اخر انه وطني نزيه لانه يرفض الفدرالية رغم انني سمعت سماحة السيد مقتدى ومن فمه يقول انه مع الفدرالية ولكنه لايحبذها في ظل الاحتلال وايضا قال انه مع خيارات الشعب ان قبلها فهو معها وان رفضها الشعب فهي مرفوضة تلقائيا من جانبه وهذا موقف جيد وموقف متوازن من الممكن مناقشته ولكن حينما نعود لهذه التصريحات من قبل المطلك وامثاله الكثير الذين يطلقون الاتهامات الجزافية والحاقدة والصفراء والمُمْلات عليهم من قبل جهات معلومة ومعروفة عروبية واقليمية ودولية تصب في صالح عرقلة اي قرار عراقي وطني مخلص ومستقل يلامس جراحات الشعب كدواء وبلسم وهنا نجد في تلك التصريحات مايلي :1. اطلاق تهمة الخيانة العظمى على زعيم الائتلاف العراقي الموحد  وهو ممثل لقائمة تمثل ثقل الغالبية العراقية وذلك من خلال اتهامه بانه يعمل لصالح اجندة خارجية ويسميها هذا الارهابي السياسي المسمى المطلك ايران وان الفدرالية التي بها قادتنا هي تقسيمية وانفصالية وهنا نحن كشعب انتخب هذا الائتلاف لانقبل الاساءة الى قادتنا جميعا وهم ممثلين لملايين من العراقيين الشرفاء وان تقبل قادتنا ذلك فنحن لانقبل لهم مثل هذه الشتائم والاهانات وخصوصا وان السيد المالكي اطلق مبادرته الحكيمة للمصالحة وهنا نقول اننا لن نسكت عندما يمس السيد الحكيم او السيد الجعفري او الشيخ جلال او السيد المالكي او السيد مقتدى او او فهؤلاء ممثلين لنا كناخبين وضعنا ثقتنا بهم وبقوة ..2. اطلاق التهمة للقيادات الكوردية بالفاشية وهي تهم خطيرة فهؤلاء يمثلون شعب كوردي مضحي اختارهم كما اختارباقي الشعب قياداته وكما اختار البعثيون امثالهم من وجوه ارهابية  مع اعتذاري لقادة شعبنا الكوردي للمقارنة ولكننا احترمنا اختيار رعاعهم لهم وقبلنا بجلوسهم في البرلمان على مضض وبصبر وحلم وهم يفتخرون  بانهم بعثيون مجرمون وان المطلك ينادي بان قائده المجرم صدام لازال رئيس شرعي للعراق وسمع الجميع تصريحاته المعلنة والمطلقة من خارج الحدود وليس من مكان شرعي عراقي قانوني ودستوري واتهم الانتخابات بانها غير شرعية وان انتخابات صدام سيده هي الشرعية ..3. اتهامه والبعض لقوى يسميها هو وهم ميليشيات وبانها تعمل لصالح اجندة ايرانية وهو هنا يتهم عشرات الالوف من شرفاء العراق وشبابه والمضحين بالخيانة العظمى وهو يعلم ان بدر حُـلت كمليشيات مسلحة وانمدجت في العملية السياسية اما جيش المهدي فهم شباب تدافع عن ابناء المناطق المهددة بالتفخيخ وكل يوم نرى الخسة والغدر والتفجير الحاصل بحق هؤلاء في مدينة الصدر والشعلة والحرية وغيرها من مناطق بغداد الاخرى مع القيام بفعليات اجتماعية وتنظيمية وعقائدية تخص ابناء تلك المناطق والتياروالشيعة عموما  , وحتى حينما يفكر المطلك وزمرته و البعض ومنهم علاوي الذي نادى بحل المليشيات ودمجها بالقوى الامنية كحل وغيره سابقا نراهم اليوم يبلعون حتى توصياتهم ويقولون ان دمجها في القوى الامنية والجيش هو خطر عليهم ولا ادري اين يذهب هؤلاء الشرفاء وابناء العراق الاصلاء حتى اني كتبت مقالا قبل فترة وعنونته ساخرا يجب رمي المليشيات في البحر وفق هذا المنطق المربك والمرتبك والمستهتر والغير متوازن او متزن , وهنا نقول اين الردع المناسب لمثل هكذا تصريحات ؟؟ والاغرب من ذلك لانجدهم يتعرضون في تصريحاتهم لفلول الارهاب البعثتكفيري وهذه العمليات الاجرمية بحق الشيعة المذبوحين ولاينطقون بذلك الى عندما يصر اي مقدم للبرامج بجرهم الى وصف تلك الاوباش وتراهم ينتقدونها بخجل وبرود وبتبرير افعالهم في ذات الحديث ..اتسائل هنا  لماذا لايسن او يطبق القانون بحق هؤلاء او يحاسبوا بتهمة القذف العلني واطلاق التهم على قادة يمثلون ثقل الغالبية في الشعب العراقي ولا ادري لم يستهين قادتنا سواء الكورد او الائتلاف بتلك التصريحات الوقحة والاستفزاية لشعبهم ولايتعاملوا معها على انها تهم خطيرة وان لم ياتي المطلك وامثاله بادلة بانكم خونة وعملاء لجهات خارجية فان مصيرهم يجب ان يكون  ارذل السجون لا بل الركل بالاحذية وهي اقل استحقاق يستحقوه ..تلك بلايا وغيرها اعظم هي التي تجري على ابناء العراق وهناك من التصرفات الهوجاء الغير مسؤولة من قبل هؤلاء وامثالهم مايغذي تلك الفتن المتحركة بالحياة وبالتالي يكون الثمن هو الدم العراقي الذي يتباكون عليه بكاء التماسيح فيدا قذرة لهم تمسك سكيناً مسمومة تطعن في الظهر والاخرى تصافح بضحكة صفراء شرفاء ورموز الحلم العراقي الاصيل ..الحالة الثالثة : تخص التدخل والعرقلة التي تقوم بها القوى التي دخلت العراق تحت شعار تحريره من الطاغية والذي تحول الى احتلال حسب ما عرف في الامم المتحدة وهذه القوى حينما تتعامل مع الارهاب البعثي وفق الطريقة الاستفزازية لشعب العراق وقياداته واقول ذلك حيمنا اقرأ تقريرا يعد فيه السيد زلماي البعثيين بالعودة وان باسم البعث  كحزب معترف به قافزا على خيارات الشعب ونظامه الديمقراطي دون الرجوع والسؤال هل يتقبل غالبية الشعب ذلك ام لا , اضافة الى التصريحات الانفرادية وعدم وجود تنسيق بين السلطات الثلاث وتدخل الامم المتحدة بشؤون العراق الداخلية عبر الاعتراضات الغير مبررة والتصريحات الاستفزازية والتخوفات التي يطلقها السيد اشرف قاضي  عن احكام الاعدام الشرعية بحق المجرمين والقتلة السفاحين والذين لو كان واحدا منهم فعل مافعل بنا  في اي بلد من بلاد اوربا وامريكا ودولة اشرف قاضي لاعدموه الف مرة ولعلقت جثته فوق ناطحات السحاب ..هذه المزايدات والتبرعات الغير اخلاقية والغير مقبولة لاسياسيا ولا انسانيا ولا باي عرف اخر انما هي عراقيل  وعصي توضع في عجلة العراق المتقدمة نحو التحرر والانعتاق من ربقة التكبيل الحاصل والمتطلع الى عراق ديمقراطي فدرالي موحد وهي تؤدي الى بروز حالات من حقها ان تنادي بخروج هؤلاء او على اقل تقدير تنتقدهم علانية فلا يوجد انسان يحمل مايجري ويسكت خصوصا وان الامر يعني القتل والتدمير وعرقلة الخدمات  ..الذي يجب ان يحصل هو ان يتحرك اعلامنا الشريف وشعبنا وان يختار قيادات شعبية تتحرك وتتظاهر تجاه اي تجاوز واستفزاز يمس وحدة وقيم ومصالح هذا الشعب وقياداته المنتخبة شرعيا والذي يعاني من ازلام  وقوى متعددة وبغيضة ظلامية تنوي تقسيمه وتدميره وتتهم الاخرين بذلك تحت غطاء وتبرير انهم من يحكمون وهم المسؤولون عن هذا الذي يحصل في الساحة العراقية .احمد مهدي الياسري
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك