المقالات

(ياعلمانيي العالم اعتذروا....المرأة تقول Enough)


هشام حيدر الناصرية

حقوق المرأة...المساواة بين الرجل والمرأة...لازمة يجب ان يبدأ بها اي سياسي او ليبرالي او مدع للثقافة والتحضر!وانا اقول بل واجزم ان هؤلاء صنفين... الاول مستغل ممتهن متاجر بالمرأة !والثاني مقلد لايقوى على الخروج عن المالوف يخشى ان يقال عنه...رجعي او متخلف !ياتي في مقدمة الحديث عن المراة قضية ممارسة العنف ضد المراة وتسويق ذلك على انه مرتبط بالبيئة العربية او بالاسلام بصورة خاصة ...وهذه واحدة من الممارسات والاساليب المضللة الخطيرة التي ينتهجها رواد العلمنة والليبرالية والى اخر هذه المسميات!اذ ان العنف الاسري حالة مستشرية في اوروبا والولايات المتحدة التي تشير بعض الاحصائيات الى ان الزوجة الامريكية هي اكثر الزوجات تعرضا للضرب والعنف من قبل الزوج الامر الذي يتسبب بدخول الزوجة المستشفى ونهاية الزواج بالطلاق بما يعد بالاف الحالات!ولايقتصر امر العنف ضد المراة بالزواج بل انه يمارس من قبل الصديق مع صديقته والشريك(بلازواج)ضد شريكته!وكحالات اخرى مشابهة فان الواقع غير المعلن المالوف الذي اصبح بديهيات بفضل الماكنة الاعلامية وحالة ازدراء النفس والتصاغر التي تنخر بعض مجتمعاتنا...اقول فلنلق نظرة سريعة على واقع الامور والنتيجة صدمة بالتاكيد!وهنا انا اقتبس من بعض التقارير العالمية..(تصدرت "الولايات المتحدة تليها كندا وأستراليا وإسرائيل ‏وجنوب إفريقيا قائمة جرائم القتل التي تُرتكب ضد النساء والفتيات سواء في البيت أو ‏مواقع العمل، وبمعدل يتراوح ما بين 40% -70% ". وفي هذا السياق، أكد البرنامج ‏على دراسة للاتحاد الأوروبي تفيد بأن ما بين 40% -50% من النساء تعرضن ‏للتحرش الجنسي في مواقع عملهن)!!( من جهة ثانية، أكدت منظمة العناية بالناس "‏care‏"، وهي منظمة مدنية نمساوية، أن ‏الفقر والعنف وعدم الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي هي من أبرز الدوافع التي ‏أدّت وتؤدي إلى تصاعد معدل جرائم الاتجار بالبشر. وأوضحت المنظمة النمساوية ‏أن "آلاف من الفتيات يتعرضن للبيع في الغرب سنوياً على أساس العمل في بيوت ‏الرذيلة أو كخادمات في المنازل أو المزارع". ‏وأكدت رئيسة المنظمة "أولريكا شيلاندير" أن "هذا النمط من النساء الضحايا سلبن ‏من كل مقومات الشرف والكرامة، بعدما أرغمن على العمل كعبيد والاتجار بهن في ‏السوق السوداء". وأشارت "شيلاندير" إلى أن المنظمة النمساوية تخطط للقيام بحملة ‏توعية واسعة النطاق في النمسا والدول المجاورة، وخاصة هنغاريا وكرواتيا ‏وسلوفينيا وسلوفاكيا وصربيا والبوسنة والهرسك وبلغاريا، تستهدف تفعيل الأنشطة ‏الوطنية والإقليمية لمكافحة الاتجار بالبشر وخصوصاً الأطفال. ولاحظت المنظمة أن "أعداداً كبيرة من النساء والفتيات تم تهريبهن من أوروبا ‏الشرقية إلى أوروبا الغربية على أيدي عصابات إجرامية تولت إغراءهن بوظائف ‏مرموقة ورواتب مجزية، ولكن غالبية تلك الوعود ذهبت أدراج الرياح؛ لأنها وعود ‏كاذبة، وأدّت في نهاية المطاف بالفتيات الضحايا إلى بيوت الدعارة أو بيوت الرق ‏والعبيد‏وقال المكتب الفيدرالي لمكافحة الجريمة في "فيينا" إن عدد حالات الاتجار بالأطفال ‏بهدف البغاء والدعارة التي تم تسجيلها في العام 2005 بلغ أكثر من "4000" حالة، ‏أي ما يعادل ضعف الرقم المسجل في العام 2004. وأوضح المكتب أن غالبية جرائم ‏الاتجار بالأطفال هي من الجرائم العابرة للحدود، خصوصاً في روسيا وأوكرانيا ‏ورومانيا والولايات المتحدة).(أشارت دراسة أمريكية إلى أن 79% من الرجال يقومون بضرب زوجاتهم.‏ ويقول تقرير للوكالة الأمريكية المركزية للفحص والتحقيق أن هناك زوجة يضربها ‏زوجها كل 18 ثانية في أمريكيا!‏ وتؤكد "جانيس مور" منسقة منظمة التحالف الوطني المنزلي في أمريكا: 6 ملايين ‏امرأة تضرب في بيوتهن دون أن يبلغن الشرطة أو يذهبن إلى المستشفى.‏عشرات الآلاف دخلن المستشفيات للعلاج من إصابات تتراوح بين كدمات سوداء ‏حول العين وكسور في العظام وحروق وجروح وطعن بالسكين وجروح الطلقات ‏النارية وبين ضربات أخرى بالكراسي والقضبان المحماة.‏و حسب الإحصائيات الأمريكيةأكثر 80% من جرائم القتل هي جرائم عائلية.‏ أما في فرنسا تتعرض حوالي مليوني امرأة للضرب، وأمام هذه الظاهرة التي تقول ‏الشرطة أنها تشمل حوالي 10% من العائلات الفرنسية. أعلنت الحكومة أنها ستبدأ ‏حملة توعية لمنع أعمال العنف هذه كأنها ظاهرة طبيعية. وقالت أمينة سر الدولة ‏لحقوق المرأة "ميشال أندريه": "حتى الحيوانات أحيانا تُعامل أحسن منهن، فلو أن ‏رجلاً ضرب كلباً في الشارع فسيتقدم شخصاً ما بشكوى إلى جمعية الرفق بالحيوان، ‏ولكن إذا ضرب رجل زوجته بالشارع فلن يتحرك أحد.وأضافت في تصريح لوكالة ‏فرانس برس: "يجب الإفهام بأن الضرب مسألة تطالها العدالة، أريد أن يتم التوقف ‏عن التفكير بأن هذا الأمر عادي. وتابعت: إن عالمنا يقر بأن هنالك، مسيطراً ‏ومسيطراً عليه؛ إنه منطق يجب إيقافه". ‏ونقلت صحيفة فرانس سوار عن الشرطة في تحقيق نشرته حول الموضوع: أن ‏‏92,7% من عمليات الضرب التي تتم بين الأزواج تقع في المدن، وأن 60% من ‏دعوات الاستغاثة الهاتفية التي تتلقاها شرطة النجدة في باريس، هي نداءات استغاثة ‏من نساء يسيء أزواجهن معاملتهن. وذكرت أمانة سر الدولة لحقوق المرأة أن هناك ‏أنواعاً من العنف الذي يمارس مع المرأة منها معنوي "تهديدات وإهانات" ومنها ‏جسدي "ضرب". ‏ولاحظت جمعية "نجدة النساء اللواتي يتعرضن للضرب" أن النساء اللواتي تستقبلهن ‏تتراوح أعمارهن بين 25 ـ 35 سنة، ولهن ما معدله طفلان، ومستواهن التعليمي ‏متدن، وهن غالباً معزولات عن عائلاتهن أو جيرانهن، وكثيراً ما أدت ذريعة مثل: ‏المرض، وإدمان الكحول، أو البطالة إلى تفاقم العنف الذي يمارس عليهن، ولكن ‏قليلات من الضحايا يجرؤن على فضح عمليات العنف هذه بسبب الخوف من الانتقام ‏أو بسبب نقص الشجاعة.‏وتؤكد الاحصائيات البريطانية أن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو ‏الشريك. وارتفع العنف في الاسر ليصل نسبة 46% خلال عام واحد إلى نهاية آذار ‏‏1992، كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو ‏شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء ‏على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار ‏الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير "جين لويس" إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي ‏حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسية إلى تعاطي المسكرات ‏وهبوط المستوى الأخلاقي. (أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع ‏شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من ‏أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك ‏سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب.ويستفاد من التقرير ‏نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية ‏زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي ‏بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات ‏والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته ‏في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر ‏على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه ‏الحال لساعات طويلة. )========طبعا لاداعي هنا لانقل ماتضمنه التقرير عن العنف ضد المراة في العالم العربي او الدول الاسلامية !!لكن ماهو رد الاخوة الذين ينظرون لكل اسلامي او شرقي نظرة ازدراء وينظرون لانفسهم في الوقت نفسه قبالة كل ماهو اشقر او غربي ..نظرة تصاغر ..؟؟!!هل ان العنف المذكور اعلاه جاء لاسباب دينية او قبلية ..؟؟ اله علاقة باعتناق دين من عدمه..؟؟كلمة (Enough)الواردة ضمن عنوان المقال اعلاه تشير الى عنوان فيلم امريكي شاهدته مؤخرا وهي عبارة عن صرخة للمراة الامريكية ضد عنف الرجل الامريكي وسطوته وجبروته الذي يستخدمه اسوأ استخدام ضد زوجته بحيث ان الفيلم خلص الى نتيجة واحدة هي ان تتدرب المراة وتتعلم الفنون القتالية للحفاظ على حياتها !!وانا بدوري اطلق صرخة تقول كفى ايها السادة مزايدة واتجارا بالمراة تحت كل هذه الشعارات الزائفة الخادعة والتي خدعت الكثير من النساء قبل الرجال!واؤكد ان كل هذه الحملات انما تستهدف المتجمع العربي والاسلامي دون غيره !ينقل بعض التجار العراقيين عن مشاهدات مؤلمة في الصين لاوضاع نساء يعملن بصفة (حمال) في موانىء الصين ! والمؤلم مانقله احدهم انه شاهد احداهن وهي حامل وترتدي البنطلون وتحمل الاثقال على ظهرها!يقول حين روينا لهن ان الكثير من نسائنا (ربات البيوت) تنام حتى الظهر ثم تستيقظ لتجد (كلشي بالثلاجة)ثم انها لاتهتم اصلا بتوفير متطلبات المعيشة لانها على عاتق الجرل...تالمن وتحسرن على حالهن وتمنين لو انهن..(عربيات)!وهذا الحال وهذه الصور تتكر في دول اخرى لانسمع صوتا يرتفع ليقول...(رفقا بالقوارير)!لماذا لانسمع او نرى حملاتكم هذه توجه نحو الهند وغيرها التي ترسل فتياتها للعمل في ضروف مزرية كخادمات لاجل جمع المهر كما تقتضي التقاليد هناك؟مثلا!لماذا لانسمع اصواتكم مطالبة بمنع عرض المراة عارية كمانيكانات في واجهات العرض ومع كل واحدة سعرها لمن يدفع ..؟؟لماذا لانسمع اصواتكم مطالبة لمنع الدعارة التي تعني ببساطة اتخاذ المراة سلعة رخيصة لاشباع رغبات الرجل؟ولماذا لانسمع عن دور دعارة رجالية تقصدها النساء لاجل اشباع رغباتها بعد استعراض المعروض منهم واختيار المناسب من السعر..؟؟من باب المناداة بالمساواة طبعا !!لماذا لم نر حتى الان رئيسة للولايات المتحدة مثلا..؟؟في الوقت الذي طالب فيه البعض بان يكون للعراق رئيسة!وكم هي نسبة النساء في برلمانات الولايات المتحدة مثلا او بريطانيا او فرنسا او المانيا او اسرائيل؟؟اذا لماذا فرضتم حصة(كوتا)للنساء في البرلمان العراقي وتطالبون بتكرار التجربة في دول اخرى..؟؟بل ان بعض مدعي التحضر يطالبون في العراق بزيادة هذه النسبة !! وكان من صعدت للبرلمان حققت المعجزات مع كامل احترامي وتقديري للجميع وللمتميزات منهن خصوصا!لكن الواقع يشير الى ان اهتمام المراة بالسياسة ومن ثم طريقة تعاطيها مع الاحداث يمنع من حصول هذه النسبة المرتفعة في دول عريقة بالديمقراطية اصلا ولاترى اختلافا او تمييزا بين المراة والرجل!كيف تتحدثون عن عزل نصف المتجمع في الوقت الذي تشير الاحصائيات هنا الى ان 60 من الطلبة في العراق من الاناث ..؟؟وبزيارة الى مقر هذه الوزارة او تلك في بغداد مثلا وفي غيرها من الدوائر الحكومية نجد ان نسبة الاناث من الموظفات اكثر من الرجال!!فعن اي نصف تتحدثون دون وعي ايها السادة؟ ام هي شعارات محفوظة عن ظهر قلب؟تسقطونها كيفما كان في بلد يعاني من بطالة خانقة!والادهى والامر ربط ذلك بالحجاب وحشمة المراة وماالى ذلك وكان الحجاب منع سلامة الخفاجي او جنان العبيدي او مها الدوري او شذى الموسوي من اكمال التعليم الجامعي او ولوج العمل السياسي !في الوقت الذي تقضي فيه الكثير ممن (تنعمن) بالحرية على الاخر اوقاتهن في الملاهي والنوادي والمتنزهات بعيدا عن مقاعد الدراسة او مشاركة المجتمع همومه او حتى تكبد عناء الاطلاع عليها من باب العلم بالشيء على الاقل!نعود لكم المتناقضات في الخطاب العلماني الذي توقفنا عنده في مقالنا الاخير ونقول ان هذا جزء كبير من هذا الكم تمارسه بعض القنوات بتخطيط ودراسة متكاملة ويردده البعض ببغائية !لانقول لقد ثبت خطا طروحاتكم وعدم صوابية نهجكم ولكن نقول احترموا خصوصيات الاخرين وطرق عيشهم !يؤلمني والله حين ارى النساء يتجمهرن نهاية الشهر في موسم الصاغة على محلات الذهب حيث يتحول معظم الراتب الى ...ذهب في الوقت الذي يعاني فيه معظم الشباب من البطالة!فالمراة هنا الا ماندر تحتفظ بمرتبها اذ ان مسؤولية الانفاق تقع على عاتق الرجل حصرا مع وجود حالات شاذة اخذت بالازدياد مع كثرة مستلزمات الواقع المعيشي وتطورها اضافة الى تطور بطيء في توجهات المراة نفسها وطريقة تفكيرها!من هنا جائت حكمة منح الرجل ضعف حصة المراة من الارث في صفقة تعد فيها رابحة تماما اذ انها تحتفظ بحصتها كاملة في الوقت الذي تعيش من حصة الرجل !وهذه واحدة من عدة خصوصيات حفظها المجتمع العربي والاسلامي للمراة التي تحتفظ باسمها ولقبها بعد الزواج بعكس المراة الغربية التي تنصهر شخصيتها في شخصية زوجها حتى تحمل اسمه هو !ولكن نقول لكل مجتمع خصوصيته !وهناك عدة عوامل تفاعلت لتكون هذا النظام السياسي او الاقتصادي او الاجتماعي عبر التاريخ !لذا فان نظام الحكم في بريطانيا ليس كمثله في فرنسا التي لايشبه نظامها النظام الامريكي وهكذا!كذلك النظام القضائي فالاداري واهل الاختصاص يعرفون هذه الحقائق وكيف لعبت بعض الحوادث والجذور التاريخية دورها في تشكيلها !وقد يظن البعض ان هذه الانظمة متطابقة في الغرب ومناقضة للفقه الاسلامي والحال ان هذه الانظمة تختلف فيما بينها في عدة جوانب لكن نظاما ما هناك قد يخالف نظاما اخر في مسالة معينة لكنه يطابق ماورد في الشريعة الاسلامية وهكذا!ولكن نعود فنقول ان الحقيقة كل الحقيقة لاتنصب في مايطرح ويسوق ويروج له لكن بما يخفي ذلك خلفه من اغراض سياسية بعيدة المدى تؤكدها هذه الحقائق اضافة الى كم المتناقضات في الخطاب الاعلامي والسياسي الغربي!فالولايات المتحدة مثلا, حاملة مشعل(الحرية)لم تاذن حتى الساعة بقيام حزب شيوعي على اراضيها لكن الحزب الشيوعي كان اول حزب تجيزه سلطة الاحتلال بعد سقوط صنم الطاغية!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2009-11-21
ليس هذا فقط فالعلمانيين وخصوصا العرب هم اكثر الناس طائفيه قاطبه...وصالح اليطلك وظافر العاني ومحمد الدايني الهارب امثله على هؤلاء العلمانيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك