المقالات

لأول مرة يصدق وليد سليم وهو يقول مسبحة المالكي افضل من مسبحة الدكنورحمودي


بلال الربيعي

حقيقة في السابق اشفق على المعتوه وليد سليم الذي دائما يتعرض الى اهانات وصفعات قوية من بعض الكتاب بسبب حماقته وتجاوزه وبطريقة غيرة مؤدبة على رموز وطنية لاسيما عزيز العراق السيد الحكيم رضوان الله عليه وبعد وان شيعت الجماهير المليونية الجثمان الطاهر للسيد الحكيم رض صمت (المسودن) دهرا" ونطق كفرا" حيث تقيئ من فمه الفاسد العفن (ماء مجاري )اجلكم الله حيث قال ان الجماهيرالتي شيعت السيد الحكيم قليلة جدا وتم دفع لكل مشيع 10 دولارات في مكاتب المجلس الاعلى !! وكم احتقرته وقلت يالك من سوء عاقبة وانت تتهجم على بن رسول الله في جنازته على طريقة ابو سفيان ومعاوية ويزيد لعنة الله عليهم واحفادهم في قنوات العربية والشرقية والجزيرة التي غطت الخبر بعجالة وقالت العشرات يشيعون الحكيم الى مثواه الاخير وهي نفسها التي قالت في زيارة اربعين الامام الحسين عليه السلام ورغم وصول 14 مليون زائر الى المدينة المقدسة المئات من الشيعة يزورون كربلاء في مناسبة شيعية ! وحتى قناة العراقية كانت تقول نجاح الخطة الامنية ونجاح الحكومة ونجاح دولة القانون ولم تذكر اسم المناسبة لانها تختلف ولاتتناسب مع ادبيات حزب الدعوة العلمانية الذي يقول ( بدعة ) على الشعائر الحسينية كما يقول النواصب الوهابية ويقول عن حوزة النجف الاشرف ومرجعيتها انها مرجعية حيض ونفاس ! ولايعترف بكسر ضلع الزهراء وينكر الرواية باكملها ولايتشهد في الأذان بولاية علي بن ابي طالب عليهما السلام ولا يتبع لمرجعية النجف الأشرف ويقول انا اتبع مرجعية في لبنان ولا يتولى اي مسجد او حسينية في عموم العراق ولا يشاهد احد من كوادره وهم يصلون ! حتى سمعت ذات يوم من الداعية السابق الحاج ابو امنة ضياء الشكرجي ان حزب الدعوة الاسلامية الحقيقي تحت الارض وفي احواض التيزاب وفي المقابر الجماعية وماموجود اليوم حزب علماني بحت لايمت للاسلام بصلة ويقوده علمانيون اكثر من العلمانمين انفسهم ! واضاف لو السيد الصدر موجود لتبرء منهم جميعا كيف يؤسس حزب مع الشهيدين السيد مهدي الحكيم والسيد محمد باقر الحكيم وبمباركة الامام السيد محسن الحكيم قدس الله سرهم .هدفه نشر الدعوة الاسلامية والثقافة الاسلامية والشعائر الحسينية وهم الأن من المتصدين لمهاجمة تلك المبادئ التي اسس من شان نصرتها حزب الدعوة !! المهم بعد ذلك اخذ المعتوه سليم بمهاجمة سماحة السيد عمار الحكيم واسد بغداد الشيخ جلال الدين الصغير وامس طل علينا بحماقته المعهودة واخلاقه الرديئة للنيل من احد قادة المجلس الأعلى الكبار الا وهو سماحة الدكتور الشيخ همام حمودي وبطريقة ساذجة يقول مسبحة الدكتور حمودي سينفرط عقدها لانها جمعت بطريقة غير منتظمة ! ومسبحة المالكي قوية وخيطها اقوى و ( لضمت ) بحرفة ابو مسابح ماهر !

نعم ياوليد ابن الحكم انا اتفق معك لأول مرة واقول انت صدقت لأن الدكتور همام حمودي رجل اكاديمي يحمل شهادة الدكتوراه بالفلسفة من جامعة بغداد وهو استاذ جامعي ورجل دين فاضل ورجل سياسة محنك وهو كابتن وقائد الفريق الذي كتب دستور العراق الجديد ولم يعمل بلضم السبح او بيع المحابس في جنابر منطقة السيدة زينب ع مثل غيره رغم انها مهنة شريفة ولاعيب ان يعمل شخص ورجل شريف في مهنة السبح والمحابس وغيرها من المهن الشريفة لكن عليه ان يكون انسان صادق مع الله ومع الناس ومع نفسه وان لايغير جلده مثل الافعى ويتهجم على اهله وذويه ومن رباه وساعده حتى اشتد عوده وبعد ذلك اخذ يتهجم على اهله واخوته ويقول انا لست منكم انا وطني وانتم طائفيون انا ساتحالف مع الوطنين في تكتل وطني مع شقيق صابرين احمد السامرائي وعراب الطائفية البعثي راعي اغنام سجودة صالح المطي لك والذباحة في الصحوات ! وبعد ان نفره الجميع وقال له احدهم انت انقلبت على من رفعك وسندك وغدرت بهم كيف نثق بك نحن ونتحالف معك ولذلك ضل صديق وليد سليم بمفرده مع شلة من الوزراء الفاشلين والمغتلسين والمشبوهين الذين لو مسكهم المواطن لقطعهم باسنانه وابرزهم السوداني حرامي الاولين والاخرين وكريم ليس وحيد بل له شريك يمسك ظهره كما مسك الرفيق علاوي الحرامي الهارب حازم السكران عفوا الشعلان . ويقول عنه القاضي الدكتور وائل عبد اللطيف لا حضت برجيله ولا خذت سيد علي .. يعني لاضفر باخوة صابرين ولا حافظ على اخوته اصحاب الفضل عليه الذين رفعوه من شخص مغمور الى كرسي الحكومة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
alhaydary
2009-11-03
اخي بلال لابد اولا ان تعرف من وليد سليم فلم اسمع به الا اليوم فارجو من الكتاب مشكورين ان يعرفوا بالشخصيات وعن وظيفتهم الحالية فضلا المناسبة والمكان الذي تتحدث عنه لكون الكاتب يكتب للتاريخ
نور عادل - ستوكهولم
2009-11-03
مبروك .... مبروك.... البطل بلال الربيعي يسقط السخيف سليم بالضربة الفنية القاضية والله لو هذا المعتوه عنده غيرة اوشرف ايطم راسه بالوحل او مايطل علينا بعد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك