المقالات

رفقا بالعواميد


حسين صادق

بعد اعلان فوز او خسارة مرشحي أي انتخابات في العراق الديمقراطي الفدرالي الاتحادي الجديد لانرى المرشحين الذين يظهرون الاهتمام المفاجئ بالمواطن العراقي قبيل الانتخابات الا من خلال الملصقات الانتخابية التي تبقى (لازگه) على الجدران وعواميد الكهرباء.وخلافا لتعهدات المرشحين بازالتها وتقصيرا من مفوضية الانتخابات (المستقلة).(بس المفوضية هم معذورة شتحاسب واحد ثنين اذا ولا كيان سياسي شال زبايله).رسالتي هي شكوى عن لسان حال العواميد (التيوله) المثقلة بحمل اسلاك الكهرباء (هوه وينه الكهرباء) المحسودة اذ نادرا مايمر خلالها التيار الكهربائي.والله خطية العواميد شتتحمل؟ كيبلات الكهرباء ،وايرات التلفون ، وايرات المولدة ، قطع الدكاترة ، اعلانات المحال التجارية وچمالة ملصقات الدعاية الانتخابية.حال عواميد الكهرباء حال موظفي اغلب الدوائر ذات المحسوبية والمنسوبية لاشغلة ولاعملة بس العواميد متاخذ راتب (عبارة عن تيار كهربائي)وفي النهاية لانقول للمواطنين الا (نبشركم بالخير اللي راح يجيكم . جايكم شتا واشبعوا بطانيات وصوبات الانتخابات على الابواب)العفو اقصد راح يسوون الكهرباء 25 ساعة باليوم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
النجفي
2009-10-20
احسنت كثيرا لكن الاخوة في تيار الاصلاح الوطني كانوا قبل ايام حضاريين جدا عندما علقوا صور ولافتتات مستقلة يتم ازالتها بسهولة كما فعل الاستاذ خالد الجشعمي المرشح المستقل على قائمة شهيد المحراب عند نهاية الانتخابات المحلية قام برفع جميع الملصقات وبقيت صور قائمة جامعة المالكي تارسه الشوارع والاعمدة ولم يتم ازالتها لحد الان وعله اعناد القانون والمفوضية وعله اعناد الشعب والله يساعدك ياعمود الكهرباء ..بس يبقى عمود خوش عامود صامد امام وزير الكهرباء الذي افتتح قبل ايام محطة النجف الغازية وطلع افتتاحه بوخ
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك