( قصيده شعريه للشاعر ابو احمد الحداد المسعودي )
قلت في ذكراك تزهو قصيدتي في حق الامام علي عقلت في ذكراك تزهو قصيدتينظمت بوزن ياله من أروع فرسمت فيها أحرف متغنيا نالت وفاقا للحقيقة مطلع ناديت شعري والعروض تسابقت وزنا بوزن تقتفيها الأدمع فظمنت بحرا للقصيد عروضه تجدى بفيض للمعاني تقرع وعزفت من لحن الولاء ربابة غنيت فيها كرامة كي تسمع أحببت جارا أرتضيه لموقف يحضى بدين لا ينال الأفرع فسألت عنه أي دين ترتضي فأجاب أني بالمسيح مشفعي فأفقت منه أرتجيه مسالما في حب من يهواه قلبا يشرعفتسامى مني يرتضيني شريعة خجلا يريد بكفه والأذرع قلت السماح بأنني لا أختشي بل أسمي في أم الكتاب المرجع فأفاق من وهم الهموم ونيلها كل بفضل للولايتي يرجع وأصر أن يسمو الشموخ بأوجه لينال دينا نهجه بالمضجع وأردت من وصف الشعور مكابدا صبرا ليوم بالدماء مشبع فأهل يوم واللقاء بحله مابين أهل دينهم لا يقبع لبس الوشاح بنوره متألقا عبق بسحر سحره لا يخدع هل تدري ركنا ظمه وبكعبة حظنته صنوا للجدار الأربع ؟هو مولد زف الجنان بأسمه كناه بضع بالبطين الأنزعقال المسيح منبئن عن ذكره وقرأت عنه صفوة لا تركع فبكى الأنين بدمعه أذ ينتحب شوقا لأخرى يلتقيه بمشفع أني عشقت سناءه متشبعا فلبست ثوبا بالبياض الأنصع وسألت يومي كي أنال بضيه قمر يلالي للوجود بمخشع فحلمت يوما بالصراط سنلتقي لأصلي فرضا أعتليه بمطلع فأقول أشهد بالولاء لحيدرفأقفي قولي بالوضوء لمبضع ثم الطواف لكعبة أذ أرتجي ياربي خذني وأصطفيني المصرع أذتبت عمرا لا أريد بذكره أغوتني دنيا ليتها لاترجعي أني الموالي بالاذان هويتي لا أخشى قتلا بالسيوف مقطعبل أهوى دوما للشهادة طالبقتلا لدين جاهدين ونهرع أن الطفوف لواءها في منحر فاضت عليها كواكب والصرع هو دربنا دوما نصول بفكره صول اللواء بمقبظ لاينزع فالظن فيه يستهين لشرعه يبقى اليقين بفكره ومطبع أن قلت شيعي أنها لحقيقة الصرح جيد والقلادة أوقع فرسمت في حب أشاطر شاعراحين أستظل بريشة كي يبدع فعلقت أن أسقيه لحن ربابتي والعزف صوت يا علي يسمع لأغني شعرا نظمه من أحرف في ال طه والبتول مرصعجاهدت أسعى أستفيق مهللا يومي لاخرى أنتقيه بأشرع لا أهوى أن أنساه تلك أجندتي ظبطت بحبر ليته لا يرقع مولاي أنت سميرنا ولجنة فيها الصراط صراطنا والتبع ونموت جسما لا تومت أجندة كتبت بنحر خطه لا يقلع فحفضنا منه بالدليل جهادنا وملبدين بصفونا لا الصيع فأذا الضلالة نسجها في عقرب سم تغيظ بحقدها واللسع أردونا قتلا بالسيوف ونحرها عار يلوح جمعهم ومضعضع هم شلة الكفر البغيض بسيرة كتبت بجهل خابهم من مجمع فسنبقى نحن بالولاء لمذهب أجراس عدنا للشباب وتقرع ونريد من دنيا الوجود هوية تغنى بذكر للدهور وتفرع فركبنا من تلك البقاع سفائن غمرت ببحر ماءه لا يهجع فعدونا ركبا نستفيض مناقب سبكت بوقع للصفاء وتزرع ياربي غوثا بالدعاء توسلي أني وصحبي نستهل بأذرع تغنينا حبا بالوئام جموعنا خلق رفيع للشريعة نركع فنخوض في قلب الحقيقة شيعا ما بين ركن نصطفيه ونضرع فختام شعري أرتويه بمنهل يسقى بفيض فيضه المتشبعتمت ولله الحمد هولنده
ملاحظة .. هذه القصيده كتبت حوار بين هولندي أسلم وتشيع بعد ان اقتنع بولاية امير المومنين ع بالدليل والايمان ..
https://telegram.me/buratha