المقالات

المقابله الصحفيه مع سياسي عراقي والتي تحولت الى عمل قاتل -الجزء الخامس والسادس

2211 03:00:00 2006-08-23

فيلم فيديو المجاهدين وتلاوة ايات من القرأن الكريم قصة اختطاف الصحفيه جيل كارول و بتعليق بيتر كراير وهما الصحفيين في الكريستيان ساينس مونيترز نشرت هذه الجزء من المذكرات بعدد الكريستيان ساينس مونيتر في 18 اب 2006.

الجزء الخامس -  فلم فيديو المجاهدين

بعد ظهيرة احد ايام الاسبوع الاول من اختطافي اخذت ونقلت الى بيت اخر قريب من ابو غريب. ناداني ابو علي الى غرفة الجلوس الكبيرة مع الارئك المخملية الخضراء, على الحائط البعيد وفوق التلفزيون كان هنالك بوستر ضخم لشلال مع صخور واشجار .كان منظر جميل ورائع بقيت محدقة فيه وسرحت في خيالي وتمنيت ان اكون هناك . "لكن الخاطفين ارادوا مني ان اشاهد شئ اخر: افلام عملياتهم ضد بالحرب " " حسب كلامهم انهم يقتلون الدرازن او حتى المئات من الجنود في كل يوم حسب تخميناتهم التي تقول ان القاعدة في العراق قتلت ما لا يقل عن 40000 جندي امريكي. نحن نستطيع ان نثبت ذلك موثق بفديو تظهر سيارات الهمفي والدبابات تتفجر والقناصة تقتل الجنود "لذلك فان ان ابو علي ( القذر) اجلسني وبدا يريني افلام الفديو . الافلام كانت بالعربية ومختومة بالرمز الذي يخص الجماعة التي قامت بالعمل متظمنة اصوات تسجيل صوتي للمجاهدين فوق التسجيل الاصلي ." احد الافلام يري مجموعة من الرجال وهم يريدوا ان يصبحوا انتحاريين بسيارات مفخخة . عملوا مقابلة معهم ومن ثم صوروا ارض فارغة وفيها عدد من السيارات الواقفة وكل رجل >هب الى سيارة ملوحيين باشارة النصر ثم ساقوا سياراتهم ." " وفلام اخرى كانت تحتوي على سيارات الهمفي الامريكية تسير ومن ثم تنفجر وتقطع الصورة مع صورة البرق وصوت الرعد ."" ابو علي كان يسترق النظر لي بينما كنت اشاهد الفديو سائلا ما هو اعتقادي عن هذه الافلام ؟. لم يستطع لساني ان ينطق بكلمة ايجابية عنها ولكني حاولت ان اقول بصدق مثلا " ياالهي هذه المرة الاولى لي ان اشاهد شئ كهذا . لم اعلم ان مثل هذا يحدث هناك "بالنسبة لابو علي كانت هذه هي مهمتهم والخط المستقيم وان العمل خالص لله  . بينما كنت جالسة واشاهد هذه الافلام ايقنت ان المتمردين يرسلون لي برسالة : انهم يكرهوا الامريكان لدرجة انهم فخورون بهذه الهجمات , انها طبيعية لهم . " في بداية ماْساتي تاملت ان يكون خاطفيي من المبتدئيين او الهواة الذين لا يعرفون ما يعملوا معي ومن ثم بداْت اتعصب بعد عدة ايام . ومن ثم تصورت انهم سيتركونني. علمت انهم عراقيين وهذا كان جيد بالنسة لي كان المتمردون الاجانب الولادة مثل الزرقاوي من يقطعون رؤوس الرهائن . والظاهر انهم مجموعة صغيرة واخبروني انهم تجمعوا وكونوا هويتهم الخاصة بقتال الامريكان وذلك بالسيطرة على مدينة المقاومة الفلوجة في المنطقة الخاضعة للاغلبية السنية غرب بغداد. ولكن بعد اسبوع من الخطف _ تقريبا بنفس وقت عرض افلام الفديو اصبحت متيقنة بشكل واضح انهم ليسوا هواة , انهم محترفيين . خلال الاوقات الثمينة القليلة التي تعمل بها الكهرباء فانهم يشغلون الكاسيت وينبعث من الجهاز صوت غاضب بالعربية منه من الغرفة المجاورة التي ينام بها الحرس . عادة افهم بعض الكلمات " امريكا " اسرائيل" احتلال" ولكن النقطة من الكلام كانت واضحة .((هل تعلمين من هذا ؟)) سالني احد الحرس مشيرا " هذا هو الشيخ ابو مصعب الزرقاوي هو رجل صالح "  سالني " ما هو رئيك بالزرقاوي ؟؟ " " تجاهلت السؤال ولكن في داخلي شعرت بخوف يكبر ويكبر . هؤلاء هم جماعة الزرقاوي وانا امريكية . فكرت مرة اخر واعدت حساباتي ولم اعتقد ان هناك امل في نجاتي ... الجزء السادستلاوة القران الكريم (( جيل قبلت بدراسة الاسلام ولكنها ادركت بقبولها خطا )). خططت للهروب ام علي زوجة ( القذر) ابو علي كانت المرافق الدائم لي خلال الاسابيع الثلاثة الاولى من الاختطاف , كان عمرها 25 سنة وكانت جميله جدا وعيونها واسعة . اينما تحركت تاتي بجانبي مع بعض من اطفالها . في البداية فكرت انها يمكن ان تكون حليفة لي او متعاطفة معي ولكنها لم تكن كذالك . وفي احد الليالي خلال الايام الاولي من الانتقال الى بيت جديد في ابو غريب. كنت انا وام علي مضطجعتين على فراش خفيف الذي يستخدم كسرير في الليل ومقعد في النهار . كنت قد خلعت الحجاب لتوي , فاجئنا احد الحرس بفتح الباب وهم بداخل الغرفة وبيده مصباح . وامرني بشئ من العصبية وبلغة انكليزية بسيطة بالوقوف , قمت ويداي ترتجفان الى درجة لم استطع ان اثبت حجابي جيدا .الحارس بدا يلف الكوفية الحمراء والبيضاء حول فمي وراسي بشكل عنيف وخاتق فتحت عيني مرعوبة وبشكل صامت طلبت المساعدة من ام علي التي كانت واقفة بجانبي . ارجعت نظراتها محدقة بي . همس الحرس لها باوامر يالعربية لم افهمها ." بسرعة بسرعة , اسرعوا اسرعوا " صاح الحرس بالعربية . الكوفية كانت ملفوفة بشكل عنيف بحيث ان القماش اليابس كان يقطع في فمي. " انهم سياخذونني الى الخارج ويطلقون عليي اطلاقات في الراس حدثت نفسي وانا مرعوبة " كان الحرس عصبي والكراهية كانت ظاهرة من صوته ومن خلال لفه للكوفية على فمي وراسي , لم يكن يعرفني ولكني كنت رمز امريكا بالنسبه له ." ام علي كان معها نظاراتي بينما كانوا ينقلونني الى كرسي في غرفة الجلوس سمعت اصوات وكانها حشو البنادق ." اذا جاء جندي امريكي الى هنا فلا يجب عليك الكلام " قائلا لي . وكان هذا سبب الرعب باعتقادهم بان الجنود بالقرب . ثم طلب ان اتلو القران ." عليي ان اعيش خلال هذا .. علي ان ابقى على قيد الحياة " فكرت ب>لك وانا جالسة وراسي منحني الى الارض مغمضة العينين واتنفس بصعوبة , كنت مرعوبة ." بعد 20 دقيقة ظهر لنا انه ليس هنالك اي جندي بالقرب . ثم قادني راجعا الى الغرفة ونبح باوامره للنوم .لم تكن اي كلمة مهموسة لمواساتي او شرح من ام علي . ففي بداية ايام اختطافي وفي احد البيوت الاولى التي اعتقلت فيها كانت هناك امراْة كبيرة في السن كانت زائرة نظرت لي بحزن قائلة " ان شاء الله ستذهبين الى بيتك قريبا " ثم نظرت هذه الزائرة الى ام علي متنهدة وقائلة ان اختطافي كان ظلم " هذا ليس بظلم " ردت ام علي بغضب " مرافقتي المراْة والسجانه والتي تتمنى ان تصيح انتحارية بدات تكون مزعجة ومقرفة مع مرور الايام بشكل متزايد , ام علي كانت ماتصقة بي على طول الوقت .في مساء احد الايام نظرت لي وهي فرحة مكشرة عن انياب الخبث , وكانت سعيدة للتقارير والاخبار التي التي تقول ان الالاف من البيوت الامريكية في كاليفورنيا دمرت بسبب حرائق الغابات ." هذا هو العدل " كتب من الله قالت مستبشرة " بسبب ان الجنود دمروا بيوتنا " احسست ان جزء من ام علي ينمو خشونة من ناحيتي اتاني عندما حاولت ان اخبرها انها بالرغم من الساعات الطوال التي قضيناها في تلاوة القران انا لا اخطط ان اعتنق الاسلام ..في البداية كنت طالب راغب في التعلم بينما شاهدت فرحهم كلما اظهرت رغبة بالتعلم ولكني ادركت انني ارتكبت خطاْ جسيم وخطير كلما سمحت للخاطفين بتعليمي اكثر كلما زادت توقعاتهم باعتناقي اكثر . بعد اسابيع قليلة السؤال الذي كان يتردد دائما " اماذا لم اعتنق الاسلام الى الان " . حاولت ان اكبح جماحهم بشكل سلس خائفة ماذا سيكون رد فعلهم اذا اعتقدوا انني ارفض الاسلام .كيف يمكن ان اخبرهم عن اعتناق دين جديد وطريقة معيشة جديدة بينما انا مختطفة ومنفعلة وخائفة على حياتي في كل يوم .بعد ظهيرة احد الايام بينما كنت منهمكة للاصغاء الى قراءة القران من ام علي وهي تعيد مرة بعد مرة بعد مرة قلت لها " انا لا استطيع ان افهم العربية في القران ولذلك انا لا افهم ما تعني." " حسنا سنجلب لك قران بالانكليزي " قالت ام علي " هل تريدين هذا ". كانوا يقولون دائما انهم وباصرار انهم لا يريدوني ان اعتنق الاسلام مرغمة بينما هم بنفس الوقت يسئلوني لماذا لم اعتنق لحد الان . " بالتاكيد " قائلة ابو علي سحب التلفون وعمل مكالمة هاتفية . " هل عندكم قران بالانكليزي " قائلا بسعة بسرعة اجلبه لنا  . كان صوته سريع وومتخوف وهو يعطي الاتجاهات اين سيلتقي به . بعد 20 دقيقة عاد ابو علي حاملا معه قران صغير اخضر مخطوط بالذهبي على الغلاف " لي قران " باللغة الفرنسية وليست الانكليزية . لاحقا حاولت ان اخبر ام علي وبرفق من الممكن اني سوف لم اعتنق الاسلام بعد كل شئ . قالت انها سوف تكون غاضبة اذا لم اتحول الى الاسلام للوقت الذي قضته لتعليمي . " نحن خائفون عليك ولا نريدك ان تذهبي الى النار " قالت لي ." نحن خائفون اننا سنراك يوم القيامة وستقولين لنا (( لماذا لم تنقذوني )).فكرت بالهروب من البداية وعملت عدة مخططات . في احد اوائل الاماكن التي اعتقلت بها كان هناك نافذة صغيرة بالحمام على ارتفاع اقل من مترين . اذا استطيع ان اصل اليها ممكن ان اخرج منها .نظرت مرتين او ثلاث وفي كل مرة اعملها اطول من السابقة لاحظت ان هناك حقل وفيه عشب طويل ويمتد الى اكثر من نصف كيلو متر وخلفها كان هنالك صفوف من اشجار النخيل تتجه باتجاه الشرق تقريبا باتجاه ابو غريب . سمعتهم يتكلمون عن السجن والسجن يعني لي العدد الهائل من الجنود الامريكان والمارينز . ولكنن كنت بدائية في تفكيري . وبعد عدة ايام جائني احد الحرس قائلا :" اخبرني امس رجل بانك كنت تنظريين من شباك الحمام "." تعرفين ان لدي مكان مظلم تحت الارض بارد ومظلم وله باب صغيرة جدا " معيدا تهديده انه سيجعلني امضي اول ليلم فيه . " لدي هذا المكان الذي ليس به ضوء " ثبتوا شبكة على شبابيك الحمام وغرفة النوم . فقدان ضوء الشمس كان فاجعة بالنسبة لي . انه ممكن ان يكون ليس بهذا القدر ولكنه اثر علي وعلى معنوياتي بشكل كبير, حتى عندما اكون لوحدي  كان هناك رجال في الغرفة المجاورة مع بنادقهم .لقد تم نقلي بشكل مستمر ولم اكن اذكر باي اتجاه اسلك اذا فكرت بالهروب , الهروب بدى لي مستحيلا ..كل الاشياء التي حلمت بها عن المستقبل والزواج والاطفال ذهبت ذهبت الى غير رجعة ولم تحدث.في احد الايام كبير الخاطفين ذي العيون السوداء وصل للتكلم معي , جلس بباب الغرفة خارج عن مدى بصري . انحنيت على الحائط وركبتاي الى الاعلى وراْسي الى الاسفل وكنت خائفة حتى من التململ . " بدا يخبرني عن ابو مصعب الزرقاوي الذي كان قائد لتنظيم القاعدة في العراق , اطلق على الزرقاوي انه صديق حميم . " انه رجل صالح بدرجة اذا التقيته ستعجبين به بدرجة كبيرة " قائلا ابو نور بشكل دافئ . " لكن الزرقاوي لم يكن قائد المجاهدين بعد الان " اخبرني ابو نور , انه عضو في شئ جديد اسمه شورى المجاهدين في العراق , ترجمها بشكل غير دقيق .

 

" الامريكان دائما يقولون ان المجاهدين في العراق تحت قيادة اجنبية قائلا ذلك . المتمردين العراقيين اصروا ان يكون القائد عراقي .قبل الزرقاوي والقصة كانت تقول ان عبد الله رشيد كان رئيس هذا المجلس  (( هل تعرفين من هو عبد الله رشيد )) قال لي , " كلا " اجبتة عل الفور لا اعرف . " انا هو عبد الله رشيد " كنت مرتعبه بشكل كبير حتى اني لم اقوى على الحركة . هذا الرجل الذي يخبرني انه صديق الزرقاوي  قاطع رؤوس الرهائن هو المسؤول عنه .. ماذا يعني هذا  . ولكني لاحظت ان الزرقاوي بقي في عيون المتمردين بطل وانه شخص مؤثر داخل المجلس مهما كان منصب عبد الله رشيد ( ابو نور) . والظاهر لي من الحوارات ان قيادة الخلايا يحت امرة ابو رشا وابو احمد ويمكن ان يكونوا بهذا المجلس ايضا , وفي عدة اوقات سمعت الخاطفيين يتناقشون بتغيير خططهم بسبب تعليمات من المجلس ومن الزرقاوي , وفهمت بالعربية بشكل جزئي ان قضيتي سيتم حلها بدةن الاموال او القتل . ولكن تلك الليلة ومع طبيعة هؤلاء الذين يعتقلونني , في المرة الاولى وبينما كنت مضطجعة في الظلام _  تعاللت اصوات تنادي للصلاة " تعال تعال للصلاة " اخ ابو نور اخ عبد الله قائلا في الغرفة المجاورة , احدهم كان يؤذن على الاغلب انهم جميعا مجتمعين " الله اكبر قال المجاهدين . لم استطع رؤيتهم ولكن تهيئت لي الحركات التي يقوم بها السنة في كل العالم خلال الصلاة .. الان جميعهم واقفون كتف بكتف وايديهم قريبة لوجوههم واكفهم الى الخارج . الحائط كان كالورقة وهذه الورقة هي الواقفة بينهم وبين الله " الله اكبر قالوها بهدوء وسجدوا الله واكبر اعادوها واقفين , ومع كل حركة يقولوا الله اكبر .  استمعت وكنت خائفة حتى من التنفس حتى كان علي ان اعطس خلال صلاتهم ممكن ان يقتلوني , اضطجعت على ظهري ويدي ضاغطة على معدتي واخير نمت . في صباح اليوم التالي استيقظت وانا بنفس الوضع متجمدة في مكاني واخاف من الحركة حتى في منامي وانا في هذا البيت . يتبع

 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك