المقالات

رئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة ديالى المدعو حسين الزبيدي يصدر هويات مزورة ( وثيقة )


لا يخفى على اهالي ديالى مدى الدور الخطير الذي لعبه القيادي في الحزب الاسلامي ورئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة ديالى المدعو حسين الزبيدي في مساعدة الارهابيين من البعثيين الصداميين والتكفيريين في المحافظة .

والاهالي يتذكرون جيدا كيف قام الزبيدي بتزوير الانتخابات الاخيرة هو والارهابي البعثي عوف رحومي الذي قام هو الاخر بتزويد البعثيين بمعلومات امنية في غاية الاهمية من اجل ضرب العملية السياسية , وبعد الانتخابات ابى حسين الزبيدي الا ان يكون رئيسا للجنة الامنية تحت ذريعة الموازنة في اعضاء مجلس المحافظة مع العلم ان الائتلاف قد حقق نصرا كبير في محافظة ديالى فاستحوذ على العدد الاكبر من المقاعد .

بعد ذلك بدات صفحة جديدة من الارهاب والدمار في المحافظة فسقط  الابرياء جراء اعمال رحومي والزبيدي الطائفية حيث حاولوا تغيير الطبيعة الديموغرافية لمحافظة ديالى فضلا عن جعلها ضيعة بيد البعثيين والتكفيريين .

الشيعة والسنة اعترضوا على تصرفات الزبيدي ورهطه فاصبحوا مستهدفين من قبل جلاوزة البعث القاعدي ومنظمة منافقي خلق الارهابية التي كانت تدرب الارهابيين على قتل اهالي ديالى الابرياء من السنة والشيعة .

اليوم جائنا تعليق من احد الاخوة وهو عبارة عن رابط لموقع ديالى تايمز والرابط عبارة عن خبر قيام رئيس اللجنة الامنية في مجلس المحافظة والقيادي المبجل في الحزب الاسلامي حسين الزبيدي باصدار هويات حمل سلاح مزورة  في عام 2006 لعدد من المقاولين والتجار !

و بطبيعة الحال هذه الهويات ليست من دون مقابل ويمكنكم الاطلاع على هاتين الصورتين لمعرفة مدى التزوير الذي يقوم به الزبيدي الذي ينتمي الى حزب اسلامي والاسلام منهم براء .

  

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زينب الحمداني
2008-06-23
حسين الزبيدي مطلوب لكل العشائر في محافظة ديالى وحتى العشيرة التي ينتمي اليها وبما ان الحكومة ساكتة على هذا الجربوع القابع بالمحافظة وبحماية امريكية وبتوجيه من هذا الهاشمي الطائفي القذر سوف ياتي اليوم الذي نتخلص فية من هؤلاء الطائفيين والمتمثلين بالحزب الا اسلامي لقد شوهوا صورة الاسلام بكل معانيه الاخلاقية ياتي اليوم الذي تقتص منك اهالي الضحايا واسر الشهداء الذين امرت بقتلهم من السنة والشيعة
ابو حيدر
2008-06-23
لااعرف لماذا السكوت على مثل هذه النماذج هل الجهات الحكومية غير قادرة على محاسبة هولاء وازاحتهم من المناصب القيادية ام لديهم حصانة امريكية او طائفيه نحن أتمناكم على ارواحنا واموالنا واولادنا من خلال صناديق الانتخابات فكفى مجاملات ويجب وقف هذا المدعو وكثير غيره مادام هناك ادلة على ارتكابهم الجرائم بحق الشعب المظلوم ونحن كلنا ثقة برئيس الوزراء الي اثبت ولاءه للعراق ان يقدم هولاء العملاء الى القضاء وينظف العراق منهم ومن قذارتهم فالعراق لايؤوي الا الشرفاء الذين يقدمون المصلحه العامه على المصالح الخاص
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك