المقالات

يا شيعة العراق هذا هو الحل الوحيد من هذه الماسي وماعداه فهو الطوفان

2140 13:05:00 2006-07-12

( بقلم امير جابر )

هذه الرسالة موجهة للجميع قادة واتباع رجال سياسة ودين حكاما ومحكومين رجال عشائر واناس عاديين فقراء واغنياء رجالا ونساء متضررين ومستفيدين:

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه استعينان الامم الواعية عندما تتعرض للابتلاءات تراجع نفسها لتبحث عن العلة ومن ثم تضع العلاج، ولم يتعرض شعب لمثل هذه الابتلاءات وهذا التأمر الدولي مع قتلة معروفين ومشخصين مثلما يتعرض له شيعة العراق، واكيد ان الكثير منكم سال نفسه مرات ومرات لماذا هذا الابتلاء ولماذا هذه المحن المستمرة وهل من خلاص ،ماذا جنينا حتى يقف العالم ضدنا ولماذا تعيش الشعوب المجاورة لنا في رفاه وامان ونحن من اكثر من ثلاثين سنة نعيش التشرد والحرمان، وهل ان هذا عقاب الهي ام هو قدرنا الحتمي؟

من الحقائق الثابتة ان ليس جميع الابتلاءات هي عقوبات الهية او عدم رضا الهي والا لكان الانبياء والمرسلين وهم اكثر البشر تعرض للمحن هم من المغضوب عليهم وهذا شيئ مستحيل وايضا هل ان الكفار والفجار الذين يعيشون وهم يمتلكون اكثر من غيرهم هل ان رفاهيتم هي رضا من الله وهذا ايضا امر مستحيل وقد قال لنا نبينا (ان اشد الناس بلاء الانبياء ثم الامثل فالامثل ويبتلى امرء على قدر دينه). وقد وضحت الايات القرانية ذلك.

ومن الحقائق الثابتة قرانيا ان الله لايظلم الناس شيئا ولكن هم انفسهم يظلمون وان بعض الابتلاءات هي رحمة حتى ترجع تلك الامم الى ربها وتتوب اليه فان انابت ورجعت استنقذهم الله بلطفه الخفي قال تعالى( فاخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يرجعون) وخاصة الشعوب التي عرفها ربها كامل الحقيقة وتعرف النور الذي به تستضئ وكالاب الذي يعاقب ابنه الذي علمه وتعب عليه عندما يخطئ الخطيئة الكبيرة بعكس الابن الضال فكيف باتباع اهل البيت اصحاب الحقيقة المطلقة على هذه الارض والذين يتوسد ستة من المعصومين ارض العراق هل هذه الامور جاءت عفوية ام ان هناك سر الهي كيف باصحاب على الذي حارب نفس اعداء اليوم وباسمائهم وهم الناكثين والمارقين والقاسطين وتجاربه وخطبه لازالت ترن في الاذان وتبين بكل وضوح طريق النجاة او الهلاك كيف بارض تحوي تحت ثراها جسد الحسين الذي يؤشر بيده المضرجة بالدماء قائلا فانا ساقتل من جديد كلما سكت الغيور وكلما اغفى الصبور ولكما رغمت انوف في المذلة وسيحكمكم يزيد من جديد وسيستعبدكم ولاته وهم شر العبيد كلما قبلتم بالمذلة ومن الحقائق التي اصبحت واضحة وضوح الشمس ان عدونا خيرنا بين امرين لاثالث لهما هما اما الاستسلام الكامل او الاستمرار بهذا القتل للابرياء وانه عدو جبان عرفناه وعرفنا افعاله من زمان وانه يستاسد على الضعفاء وكلما تراخينا اوضعفنا يزداد شراسة في سفك الدماء وانه لايحترم الا القوة.

ومن الحقائق بل الرحمة الالهية ان امريكا وجميع الكفار لن يرضوا عنا حتى نتبع ملتهم(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) ولن تفيد التأبيد وهذه علامة لنا اننا على الطريق الذي اراده الله لو عرف اعداءنا بان امريكا تثق بنا لما تجرؤا ورفعوا رؤسهم على الاطلاق فيجب عليكم ان تشكروا الله على هذه النعمة ولاتلوموا الامريكان؟

ومن الحقائق التي اصبحت لايجادل فيها انسان ان معظم المحيط العربي والاسلامي يدعم قتلتنا بشتى السبل المادية والاعلامية والبشرية لانه وجد في دمائنا راحة له وظن بعضهم ان سيصفي حساباته بدمائنا مع الامريكان وظن الاخرون انهم بمشالكنا ودمنا النازف سيطيلون حكمهم وستشكرهم شعوبهم لانهم من خلال ظلمهم لها وفروا لهم الامان وهناك من اصبحت رفاهيتة تعتمد على استمرار جريان دمائنا فاذن لاتتوقعوا منهم نصرا ولا ادانة لهذا الاجرام.

ومن الحقائق انه ولاول مرة يجتمع علينا الناكثون والمارقون والقاسطون يدعمهم الكافرون.وان هذه المعركة سيتقرر عليها مصير نصرة الاسلام المحمدي والثار لكل ضحايانا السابقين او استمرار الاسلام الاموي والخارجي الظالم لاسمح الله.

بعد هذه الحقائق الثابتة ماهو المطلوب للخروج من هذه الماسي والالام والخوف والجوع والاسقام.ماهو المطلوب منا بعد ان جربنا كل الطرق ودفعنا الكثير من الدماء ولم نصل الى نتيجة تشعر ابنائنا ونسائنا بالامان .وساعطيكم الحل ليس من عندي ولكنه حل رب الانام وحل نبينا محمد خير البشر واله الكرام مع بعض التعليقات التي يستلزمها المقام:قال تعالى ان ينصركم الله فلاغالب لكم. وقال ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم . وقال وما النصر الا من عند الله. وان الله ناصر لمن نصره.وقال وكان حقا علينا نصر المؤمنين .وهذه الايات يعرفها الكثير منكم وخاصة من يتصدى للقيادة الان. ولكن من هؤلاء المؤمنيين الذين يستحقون هذا النصر الالهي يجيب الرحمن(الذين ان مكناهم في الارض اقاموا الصلاة واتوا الزكاة) وفي مكان اخر امروا بالمعروف ونهو عن المنكر ولم يخشوا الا الله.

الذين يجعلون احزابهم وحركاتهم وعشائرهم وسيلة الى الوصول الى رضوان الله لا ان تكون هذه الاحزاب غايات وان اسم الله هو الوسيلة التي يخدعون بها البسطاء فعلى الاحزاب والمنظمات وبمختلف اشكالها ان ترجع الى الله وان تعتمد على المخلصين واهل الكفائة ومهما بعدوا عنهم وان يبعدوا المنافقين والمتزلفين لانهم سيسقطونهم ولان هذه معركة كبرىوانها معركة اهل البيت مع جميع اعدائهم هي معركة محمد وعلى والحسن والحسين وكل المعصومين معا تستلزم قمة الاخلاص لله والتوكل عليه ولن يتصور احد منكم انه سينجوا لاسامح الله فيما اذا قصراو انه سيفقد الدنيا والاخرة معا وسيكون لعنة للاجيال اللاحقة اكثر مما نلعن الاجيال السابقة التي تراخت وفضلت مصالحها الخاصة وتسببت لنا في هذه الماسي ولسبب واضح ان الامور اصبحت واضحة تماما والتجارب متراكمة

ولان الاعداء الحاليين جمعوا كل خسة وقذارة واجرام ولم يسبقهم سابق بمثل هذه الوحشية فهم قتلة الابرياء غير المحاربين هم قتلة النساء والاطفال هم من يهلكون الحرث والنسل من دون سبب وانهم يعلنون على الملاء في حالة انتصارهم فانهم لن يبقوا على احد فعليكم بتقوى الله في كل حركاتكم وسكناتكم قال علي(ع)(واعلموا ان من يتق الله يجعل له مخرجا من الفتن ونورا من الظلم). وبالنسبة للاغنياء والمرتشين ومن يحاول الاستفادة من هذا الفلتان ويتصور انه ذكي يستغل الفرصة وحق الله سيدفع من ماله وصحته وعياله اكثر مما جمع باضعاف وسيعض على يديه من الندم ولكن حين لاينفع التذكار فعلى الاغنياء الرفق بالفقراء وابناء الشهداء وان يجهزوا من يقف في وجه هؤلاء المجرمين بكل العدة والعتاد وقبل هذا وذاك فيجب رص الصفوف والضرب على من يثير الفتن والشكوك والفرقة فان على قال(مانالت امة سبقتكم ولالحقت بكم بفرقة خيرا ابدا) وعلى اعضاء مجالس المحافظات الشيعية والمحافظين ورجال العشائر والدين الاجتماع فورا ونظم امرهم وان لايتركوا اخوانهم في بقية العراق وحدهم يواجهون هذه الاخطار على اساس ان الخطر بعيد عنهم وليثقوا انهم هم الهدف من كل هذه الماسي لان العراق لايساوي شيئا من غير نفط الجنوب وان القتلة يعلمون من انهم لايستطيعون بناء دولة من غير ذلك الكنز على الاطلاق. وعلى بقية الشعب في الداخل والخارج ان لايبقى متفرجا عليهم جمعيا الاسهام في هذه المعركة الكبرى وكل على حسب قدرته واستطاعته على رجال الدين والسياسيين والمثقفين ان يتقدموا الصفوف الاولى وان يثبتوا الناس على الايمان وان يرفعوا المعنويات ويردوا على شبهات الاعداء وعلى المختصين في الحروب النفسية والدعائية ان يستخدموامهاراتهم لان شعبنا يتعرض الى اشرس حرب نفسية ودعائية تستهدف كسر المعنويات والتشكيك بالقيادات

قال امير المؤمنين عليه السلام(وايم الله لتحتلبنها دما وندما وحسرة وليسلطن الله عليكم الطرداء والمنافقين واللقطاء ثم لتدعن الله فلا يرفع البلاء عنكم حتى تتوبوا وترجعوا فان تبتم ورجعتم استنقذكم الله من فتنتهم وضلالتهم كما استنقذكم من شرككم وجهالتكم) تمعنوا في هذه الكلمات الذهبية ففيها الحل الذي ليس بعده حل. المناط التوبة والرجوع باخلاص الى الله وعندما يحس الله ذلك خاصة في القيادات ستنزل رحمة الله كما نزلت على نبينا(ص) حيث قال الله( ورد الله الذين كفروا بغضيهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا)اما هؤلاء الذين يتحالفون معهم بالسر ويشتمونهم بالعلانية اصحاب مدرسة الغش والالتواءفانه تعالىسيخرجهم للعلن بعد هذا التخفي وراء السيارات المفخخة وقتل الابرياء(وانزل الذين ظاهروهم... من صياصيهم(اي من اماكن اختبائهم) وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا) ثم سترجع هذه الاراضي التي يهجرون منها الفقراء من غير ذنب قائلا(واورثكم ارضهم وديارهم واموالهم وارضا لم تطؤها وكان الله على كل شئ قدير) اتدرون لماذا يستمر هؤلاء بالاجرام ان هناك سرا الهيا لان هؤلاء القتلة تلوثت ايديهم بدماء مئات الالاف من المسلمين وان القاتل لابد ان يقتل لان الله يقول(انا من المجرمين منتقمون) وبما انكم في بادئ الامر تكركتموهم فلابد ان يستمروا بالاجرام حتى لايرحمهم احد بعد الان.

قال تعالى(ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا منقبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا زلزالا شديدا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب)وقال تعالى(الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل) (انما ذلكم الشيطان يخوف اولياءه فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنين)(قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك من تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير انك على كل شيئ قدير)

مواعظ وحكم لاهل البيت فيها الحل الاوحد لهذه الماسي:قال علي امير المؤمنين(وايم الله ماكان قوم قط في غض نعمة من عيش فزال عنهم الا بذنوب اجترحوها لان الله ليس بظلام للعبيد ولو ان الناس حين نزل بهم النقم وتزول عنهم النعم فزعوا الى ربهم بصدق من نياتهم ووله من قلوبهم لرد الله عليهم كل شارد واصلح لهم كل فاسد) وضعوا خطا تحت بصدق من نياتهم.

وقال كذلك (ان لجاتم الى غير الله حاربكم اهل الكفر ثم لاجبرائيل ولا ميكائيل ولامهاجرون ولا انصار ينصرونكم الا المقارعة بالسيف حتى يحكم الله بينكم)وقال ايضا(من لم ينفعه الله بالتجارب والمحن لم ينتفع بشئ من العظة واتاه التقصير من امامه حتى يعرف ما انكر وينكر ماعرف)وقال(لايمنع الضيم الذليل ولايدرك الحق الابالجد) وقال ايضا( من ترك الجهاد رغبة عنه البسه الله ثوب الذل وشمله البلاء وديث بالصغار والقماءة وضرب على قلبه بالاسداد واديل الحق منه بتضييع الجهاد وسيم الخسف ومنع النصف)وقال الامام الحسن عن الجبن( هو الجرءة على الصديق والنكول عن العدو)وقال علي بن الحسين(هلك من ليس له حكيم يرشده وذل من ليس له سفيه يعضده)وقال الباقر(ع)(اياكم والخصومة فانها تفسد القلب وتورث النفاق) ومن النصائح للقادة(ولايكونن المحسن والمسئ بمنزلة سواء فان ذلك تزهيدا لاهل الاحسان في الاحسان وتدريبا لاهل الاساءة على الاساءة)

وقال لاحد ولاته على مدينة هيت الذي لم ينتبه جيدا لحراسة الحدود واستطاع اعوان من اسس لمدرسة الاجرام الحالية التسلل وقتل الابرياء(وتعطيلك مسالحك التي وليناك ليس بها من يمنعها ولايرد الجيش عنها لراي شعاع(اي راي غير جيد) فقد صرت جسرا لمن اراد الغارة من اعدائك على اوليائك غير شديد المنكب ولامهيب الجانب ولاسادثغرة ولا كاسر شوكه..) فعلى خاصة من يشتغلون في المؤسسات العسكرية ان يتمعنوا في هذا الكلام جيدا فالاعداء الحاليين هم خريجي مدرسة معاوية فيجب ان لايحزنوا امير المؤمنين بعدم سدهم وسيطرتهم لما تحت ايديهم فان المعركة تعاد من جديد.واخر نصيحة هي للناس في تعاملها مع ولاة الامور قال عليه السلام( وان سلطان الله عصمة لامركم فاعطوه طاعتكم غير ملوية ولايستكره بها والله لتفعلن او لينقلن عنكم سلطان الاسلام ثم لاينقله اليكم ابدا. واعتقد لودرست هذه الحكم وطبقت فلن يغلبنا احد على الاطلاق فهذه الحلول وضعها لنا ربنا ونبينا وأئمنا ومهما غربنا اوشرقنا فلن نجد الحل من دونها نريد من الان تطهير القوب والنية الخالصة لله بالانابة واالتوبة والرجوع اليه وطلب النصر من عنده وعندما يرى الله اخلاصنا فانه حتما سينصرنا وان ينصركم الله فلاغالب لكم والسلام

امير جابر –هولندا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
jaber
2006-07-13
الاستاذ امير جابر المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد نصحت وكفيت ارجو ان تتحفنا بتوجيهاتك السديده باستمرار وفقك الله لما يرضى وارجو من كل من يقرا هذه الرساله ان ينشرها ويشرحها للناس من اتباع ال البيت (ع) في كل مكان فانها جديره بالدراسه والتطبيق والله الموفق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك