المقالات

ليرى العالم باسره ويسمع إعترافات وزير الداخلية السعودي( نايف) بتصدير الإرهاب الوهابي الى العراق


أيها الوهابيون الإرهابيون لا أم لكم, هذه بضاعتكم قد ردت اليكم, فالذي يزرع الموت يحصد الدمار.إنه الفكر الوهابي مدرسة لتخريج سفاحين متمرسين في القتل وبدم بارد.مدرسة تتصدر تنظيماتها الإرهابية لائحة التنظيمات الارهابية المطلوبة والملاحقة عالميا ً كتنظيم القاعدة وطالبان وغيرها من التنظيمات التي تشكل خطرا ً حقيقياً على الامن والسلم العالميين.تخرج من هذه المدرسة المشؤومة سفاحين يشهد لهم بأنهم من أخطر المجرمين الإرهابيين على الاطلاق وعلى رأسهم الارهابي الاول في العالم أسامة بن لادن...

إذن نحن أمام سلاح تدميري فتاك لا يقل خطورة عن أسلحة الدمار الشامل .غدة سرطانية تعبث بجسد البشرية متى وكيف وانى شائت.أبطاله مرجعيات الذبح والقتل وعتاة الإجرام القابعين في مهلكة الإرهاب الوهابي وعلى رأسهم ذلك العتل الزنيم المكنى (بأبن جبرين) لعنه الله.إنه فكر ظلامي إلغائي, لا يجيد أتباعه أي لغة غير لغة القتل وسفك الدماء,عقول باردة متحجرة مظلمة ككهوف جبال تورابورا حيث يعشعشون.مهلكة الإرهاب الوهابي هي الراعية الاولى والمصدر الوحيد لهذا الفكر الارهابي إلى كل دول العالم وبامتياز كامل.وقد عانت البشرية ما عانت على أيدي سفاحي هذا الفكر والذين يحملون جرثومته القاتلة.وما صولات الشيطان القاعدي الوهابي في نيويورك ولندن ومدريد وبالي وغيرها من الدول التي غزتها هذه الجرثومة السرطانية المميتة إلا دليل قاطع إلى ما اشرنا اليه.إلا إن حصة الاسد لهذا الارهاب الاعمى كان وما يزال العراق وشعب العراق.حيث عانى ابناء شعبنا على ايدي أعداء الله هؤلاء ماعانى, فنزيف الدماء الزكية البريئة الطاهرة قد غسل وجه أرض الفراتين الحزينة وعدد الشهداء والجرحى بالمئات ويوميا ً.وفي هذا الفلم يعترف وزير داخلية مهلكة الإرهاب الوهابي بأن من يقوم بهذه الاعمال الارهابية هم ابناء مملكته اللقيطة بعد أن يتم غسل عقولهم من قبل مرجعيات فتاوى القتل الجاهزة فيها .واليوم نشاهد ونسمع بأن المكر السيء قد أحاط بأهله. لكن العجيب في الامر إن الوزير يتحدث ويعترف بذلك وهذه المرجعيات التي تفتي بقتل أهلنا في العراق وفي كل مكان جالسين يستمعون إلى حديثه وكأن الامر لايعنيهم في شيء.ولا نريد الاطالة ونترككم مع هذين الفلمين الاول هو لأعتراف الوزير نايف والفلم الثاني لابطال إنتفاضة المهجر في المانيا وهم يواجهون الملك السعودي وامام عدسات التلفاز الالماني والاروبي وهم ينددون بهذه العمليات الارهابية التي يرتكبها ارهابيي مهلكته بحق الابرياء من ابناء شعبنا المظلومين ومقدساتهم الاسلامية وغير الاسلامية...

الفلم الاول عن اعترافات وزير الداخلية نايف

http://de.youtube.com/watch?v=12nHN0goNks&feature=related

الفلم الثاني مواجهتنا مع الملك السعودي عبد الله في برلين

http://de.youtube.com/watch?v=1vxgY4SSmpE

علي السّرايمسئول لجنة انتفاضة المهجر في المانيا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رزاق السماوي
2008-04-08
المشكله الكبيره في حكومتنه قبل عشرين يوما برئاسة موفق الربيعي ذهب الى السعوديه ويسلم الارهابيين السعوديه الى السعوديه التي مسكتهم القوات العراقيه والله عيب عليكم لماذا ياموفق الربيعي هل انت بعت السعوديين من اجل دماء العراقيين انت مسوؤل امام الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك