المقالات

اعضا ء مجلس نواب ام زمر ارهابية؟؟


( بقلم : الدكتور عبد الامير حسن )

ما اذكره ليس مجرد مقال انه ايضا معلومات امنية سيطلع القارئ الكريم على مصادرها الاخبارية من خلال الروابط التي ارفقها مع الخبر وبامكان الجهات الامنية والسياسية التاكد من صحة المعلومات فيه

فقد ذكرت وكالة الانبا ء في موسوعة الرافدين ان النائبة عن التيار الصدري علياء دويج كانت تقوم بنقل الاسلحة والمتفجرات والمجرمين في السياررات الخاصة لحمايتها كنائبة برلمان ولها حصانة وقد القت القوات الامنية في منطقة الحمزة في محافظة بابل على الاسلحة والمتفجرات بضمنها مادة التي ان تي والالغام المضادة للدروع وثلاثة مجرمين مطلوبين للعدالة. النائبة علياء دويج من محافظة بابل استغلت صفتها القانونية لتهريب تلك الاسلحة والمتفجرات ودخال المجرمين للعبث بامن محافظة بابل المعلومات على الرابط التاليhttp://www.alrafedain.net/?show=news&action=article&id=12349

اما زميلتها الاخرى ماجدة حسين دشر فجريمتها لاتقل وقاحة  عن جريمة النائبة الصدرية علياء دويج فقد قامت ماجدة حسين دشر بحرق مكتب حزب الدعوة الاسلامية في المنطقة التي تسكن فيها ( سدة الهندية)فقد افاد مصدر امنيفي سدة الهندية ان عدد من عناصر جيش المهدي التي قامت بحرق مكتب حزب الدعوة الاسلامية في المنطقة تقطن حاليا في منزل النائبة عن التيار الصدري " ماجدة حسين دشر" .و ذكر الشهود ان المسلحين ليسوا من ابناء الهندية بل جاؤوا من بغداد .

والخبر على الرابط التاليhttp://www.alrafedain.net/index.php?show=news&action=article&id=12110

اما المجرم الصكاك كما يحلو ان يسمي نفسه فلاح حسن شنشل فانه طول الازمة مع العصابات البعثية فانه كان يقوم بنقل الاسلحة الصواريخ والقاذفات في سياراته الخاصة الى مدينة الصدر وتسليمها للارهابيينhttp://www.alrafedain.net/index.php?show=news&action=article&id=11928

فقد افاد شهود عيان خلال اتصال هاتفي مع الموقع الخبري المذكور بأن سيارات النائب فلاح شنشل من نوع مونيكا قامت بنقل صواريخ و قاذفات الى مدينة الصدر من خلال توابيت وضعت فوقها لتمويه القوات الامنية .يذكر ان منطقتي الخضراء و الكرادة تقصف منذ اسبوع من قبل عناصر جيش المهدي في مدينة الصدر مما سببت في خسائر بشرية و مادية كبيرة .

هولاء ممثلون في البرلمان العراقي ويتمتعون بحصانة يستغلونها للاعمال الارهابية .يستخدمون حصانتهم لقتل الابرياء ولاثارة الفتنة بين ابناء الشعب الواحد. وحسنا فعل النائب علي الاديب في تصريحه لراديو سوا الذي فضح التيار الصدري وقال ان هناك نواب منشقون عن مفتدى ولا يروقهم الاستقرار والهدوء هولاء يصعدون الفتنة من خلال نقل الاسلحة وايواء المجرمين.اليس من حق البرلمان ان يناقش اسقاط الحصانة البرلمانية عن هذه العصابات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو نرجس ایران
2008-04-08
لاتخف درکا ولاتخش ان موعدهم الصبح الیس الصبح بقریب
ابو ايمن العراق
2008-04-08
مقالة الدكتور عبد الامير حسن رائعة واقول االلهمن كل الساسة الوطنيين الشرفاءيتحملون مسوولية السكوت عن اى معلومة تتعلق بقتل وذبح العراقيين بدم بارد حتى وان كانت عن عضو فى البرلمان لان الذى اوصل العضو للبرلمان هم الشعب وعلينا فضح ممارسات هكذا نواب سواء بالاعلام او المجالس الرسمية او العامة فلماذا السكوت على هولاء حيث سكتم على عبد الناصر الجنابى وكذلك على عدنان الدليمى بموضوع ابنه الذى غرق بدماء شهداء حى العدل فان الله والتاريخ سيحاسب من يسكت على قاتلى العراقيين واخيرا اللهم احفظ السيد السيستانى
ekadhim
2008-04-03
ان كان ذلك حق فبئس للظالمين عقبا اهذا حق شعب اختاركم عون عودوا الى ضمائركم واذكروا حشركم وقد تلاقوه بوقفة نبضة قلب او دافعوا عن انفسكم امام شعب منكوب قد احاطته الذئاب من كل صوب فما بين مخطوف ومهجر ومفجر ومذبح فهل من مدكر فوالله انكم لتموتون كما تنامون ولتحشرن كما تنهضون وحينها يعض الظالم ويولول يا ليتني كنت ترابا عودوا كحر الطف الى رشدكم او ابشروا بنار احاط بها سرادقها ولا يعصون الله ما امرهم وارحموا الشعب ولاتكونوا عليه ذئابا كفاه صدام العار ومن خلفهم من الفجار فهل من متعض
هاشم
2008-04-03
من يتحمل الخطأ التأريخي لدخول هؤلاء الاوباش للمجلس التشريعي لبلد قرر ان ينهض بعد حقبة الظلم السلطوي والبعثي وما الذي استفاده شعب العراق من وجود هؤلاء الذين ما وجدوا الاّ عبئا على الأئتلاف وعلى طائفتم بل عبئا على الشعب المبتلى بهم في كل تصرفاتهم وافعالهم واقوالهم من شنشل ودشر ودويج والساعدي والأخوين الأعرجي وامثالهم ممن لا يحسنون القراءة والكتابة أضف اليهم اقرانهم فرسان الفضيلة دعاة الفرقة والفتنة! وهل حصد شعبنا من هكذا نواب غير العنف والجهل والتقهقر الى الوراء؟!
ابن العراق الجريح
2008-04-03
شكرا للدكتور عبدالامير حسن ووكالة براثا على هذه المعلومات والمعلومات التي سبقتها عن عضوة البرلمان الممرضه التي قالت بانها صاحبة الفضل في تعيين السيد رئيس الوزراء وهم قادرين على اسقاطه ولااعرف ماذا اقول عن اول تجربه لانتخاب برلمان عراقي بعد سقوط الصنم وهل لاخوتي العراقيين راي اخر بعدالذي رايناه من جبهة التوافق والكتله الصدريه فلابدلنا من وقفة جديه لتثقيف الشعب العراقي وزيادة وعيه ونحن على ابواب انتخابات برلمانية جديده ولنفكر جميعا برفض القوائم المغلقه والعمل بالقوائم المفتوحه لعلنا نجددواءلجراحنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك