المقالات

النائب لقاء وردي في الميزان

4737 2016-06-21

احدى نائبات محافظة الانبار النائب لقاء مهدي وردي هذه المرأة المسكينة التي لا تعرف كيف تتكلم على الهواء ولا تعرف كيف تربط الحديث عندما يسمح لها بالحديث وكل ماتعرفه ان اهل الفلوجة مساكين واهل الانبار فقراء والحكومة تكرههم وتحقد عليهم لانهم من ابناء قضاء المآذن والجوامع هذه النائبة اضاعت البوصلتين فهي لم تقف مع اهلها كما يريدون واكتفت بالتصريحات النارية من عمان واربيل ولم تقف مع الوضع العام العراقي والذي هو ضد داعش فهي ليست مع داعش باحتلال الفلوجة بل كرها بالحكومة العراقية والمذهب الاخر دفعها تتحدث وكأنها مدافعة عن داعش .

قرأت مقالة لأحدهم في موقع كتابات الموقر ينتقد فيها النائبة لقاء وردي وبنفس الوقت يمتدح نائبان هما زيتون الدليمي وغادة الشمري

وهنا استوقفني غباء كاتب السطور الفاشل والمأجور فالنائبتين زيتون وغادة فقدا حتى بوصلة الاخلاق وكل من يعرف زيتون يعلم ان هذه المراة لا تهتم إلا للمناقصات والتملق لكل شيعي ليمنحها مناقصات ودون خجل واخلاق وما موقفها المضحك وهي في وسط الهمر وتنادي بالاجهزة اللاسلكية إلا مهزلة لنساء العراق وكأنها حفيدة خالد بن الوليد أو والدها القعقاع بن عمرو التميمي وهي لا تعدو إلا منافقة لشة وعقل .

نعود للاتعس اخلاقيا النائبة غادة الشمري التي سمعتها اصبحت اتعس من سمعة حنان الفتلاوي ومها الدوري وغيرهن من تافهات البرلمان ومن يريد ان يعرف اسرار غادة الشمري عليه ان يسئل برلماني شيعي أو سني ليصل الى السعر التافه التي تبيع غادة الشمري كل شيء لأجله وكيف سعدت للبرلمان

نرجع للنائبة لقاء وردي المرأة التي لا تعرف من السياسة سوى سطر او سطرين كما هي حال نائبات الصف الأخير النائمات والباحثات عن ساحرة تجلب لهن الحظ أو مركز تجميل خارج العراق يمتاز بالسرية كما المسكينة عالية نصيف التي حلفت بالعباس ان تخصص نصف راتبها مجهودا تجميليا ولخاطر ابو حسن علاوي زوجها هذا الزمن التافه جعل من نساء احسن ما فيهن طباخة ماهرة وربة بيت نصف فاشلة جعلهن سياسيات يتحكمن في مقدرات العراق سياسيا .

نصيحتنا لسياسيات البرلمان وبالذات السيدة لقاء وردي الدليمي ان تبتعد عن السياسة وتجلس في البيت تشاهد برنامج حواء والمكياج أو تسعى لطبخ منسف دليمي [ دليمية] عسى ان تحظى بتلويحة رأس من زوجها يمنحها دفء ليلي . وتبقى النائبة لقاء وردي فاقدة لبوصلة الوطن والمحافظة ، فلا عرفت ان تدافع عن وطنها ككل ولا عن محافظتها وضاعت مابين سندان السياسية الصعب ومطرقة النساء الفاشلات وحتى شهادة جامعية لا تملك فهي خريجة اعدادية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك