المقالات

فيسبوكيات/ اويلي بالعباس اشلون مصيبة?!.ملياري ايراني طبوا للعراق بدون فيزة !

2602 08:07:00 2015-12-03

حيدر حسين الاسدي السيادة انتهكت ... 
الكرامة انحطت ... 
صرنا اضحوكة للعالمين..  ما راح يبقون شي..
ما راح يبقى على حالنا حال ..
هوانا المتروس دخان بارود ومولدات وتلوث و (حشرة) كوليرا راح ينشفط.
مي دجلة والفرات فوگ ما تركيا لاعبة بيه شاطي باطي، وسوت عليه مية سد، راح يشربوه كله ولا تبقى قطرة، ونبقى نشرب من مي البصرة أم النفط.
ماكو فاكهة ولا مخضر نستورده منهم راح يبقى..
ما راح تبقى (گاله) ناكلها ولا نعال نلبسه.
ماكو لحم هندي ولا لحم مطايا ماندري منو مستورده ومنين راح يبقى...
اللي طفروا لاوربا وعبروا حدود سبع دول وانتهكوا سيادتها ما سووا سوايتهم.
وانوب على شنو ..؟
والله شنو .......... يزورون ويرجعون.. !!
بلله تستاهل تنتهك سيادة بلد علمود توگف يم مرقد وتقرالك صفحتين دعاء وترد لاهلك.
عمي لا ترخص السيادة.. اللي يعبر بلد وينتهك سيادته قچق كون ينام براس مواطنيه سنين ومنين وياخذ جنسيته ويزبل بيه وينام براس دافعي الضرايب ويگعد ورة الكيبورد ويسولف بالانتهاك واحترام سيادة بلده اللي عافه وطفر.
اشلون تنتهكون سيادتنا، فوگ ما اكثر من 35 جهاز مخابرات دولي معيثة بينا، فوگ ما ثلث بلادنا محتلة، فوگ ما 15 بالمية من اراضينا اتبرع بيها ابن صبحة للاردن وللسعودية، فوگ ما نفطنا انباع لعشر سنين ليگدام لشركات اجنبية، فوگ ما الكويت اخذت حقول نفطنا واراضينا وكسرت خشومنا. وين نطي وجوهنا. 
عمي ليش ايران تخلي نص مليون يعبرون بطفرة وحدة، خلي اتسوي مثل امريكا وتمنع المهربين من حدود المكسيك اللي صارلهم 112 سنة محد يگدر يسيطر عليهم، حتى لو فشلت بس المهم (شرف المحاولة)...
اخواني وزارة الداخلية المحترمين : اي واحد يريد يعبر الحدود باتجاه ايران بعد انتهاء الزيارة ولم يختم جوازه، دگوله منع واخذوا بصمة اصابعه، وغرامة .
وابوكم اللي يرحمه ..  السنه اللي راحت الايرانيين كلهم دخلو بدون فيزا اشو كلشي ماصار بمجرد خلصت الزياره كلمن رجع لاهله ولو عندي سلطه افتح الحدود على مصراعيها لزوار الامام الحسين عليه السلام دائما يحاول الاعلام المعادي ومن يقف معه من رجال درسوا فنون التلاعب بالرأي الجمعي للمواطن البسيط ان يشتتوا الانظار عن عظمة الزيارة المليونية والنجاح الخدمي والامني من خلال خلق ازمة دخول الزائرين الايرانيين الى العراق وادعاء فشل العراق في مؤتمر المناخ في فرنسا ...
ان كنتم حقا حريصون على العراق ورفعته لكان افضل لكن ان تنقلوا للعالم معجزة احتضان 26 مليون زائر دون اي حادث يذكر
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك