المقالات

رسالة الى سماحة الشيخ جلال الدين الصغير


المرسل : هادي حسين وناس

سماحة الشيخ المجاهد اسد بغداد جلال الدين الصغير

تبقى ذلك الرجل الشجاع الصابر القوي وان تطاول المجرم الارهابي القزم محمد الدايني لن يثني من عزيمتك  لان عزيمتك هي من عزيمة ابي الاحرار الامام الحسين سيد الشهداء عليه السلام لانك تتكلم الحق من يكون هذا القزم حتى يتطاول على شخصك الكريم هذا القزم ماهو الا اداة بيد البعثيين والصدامين ووالله هذا المجرم لن يفلت من قبضة العدالة وان الحكومة مطالبة بتقديم هذا الفاسق للمحاكمة لينال جزاء العادل بما اقترفت يداه القذرتين من سفك الدماء بحق المواطنين الابرياء

 ان الابرياء الذين قتلهم الارهابي محمد الديني كان على اساس طائفي لان المجرم بحد ذاتة طائفي وقاتل وانا اطالب البرلمان العراقي والقوى الخيرة في البرلمان ان ترفع الحصانة عنه وعن الارهابي الاخر خلف العليان وعن كل المتورطين بقتل الابرياء

واطالبكم يا شيخنا المجاهد برفع دعوى قضائية ضد هذا الارهابي الدايني وان الدايني اذنب في حقك ونريدك تاخذ حقك بالقانون والشعب كله مع دولة القانون

كلنا خلف مراجعنا العظام اعلى الله مقامهم وخلف سماحة السيد الحكيم ورئيس الوزراء نوري المالكي لانهم شمعة العراق وهم امان العراق رغم المؤامرات التي تحاك من قبل البعثي اياد علاوي

نسال الله ان يحفظ الشيخ جلال الدين الصغير اسد بغداد البطل ودولة رئيس الوزراء المالكي رعاه الله تعالى والله اكبر والنصر للعراق الجديد الفيدرالي الموحد

المرسل هادي حسين وناس

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سلمان عبد الهادي
2007-09-26
هناك خلط لدى كثير من العراقيين عن مفهوم الحصانة الحصانة البرلمانية هي ان النائب لا يحاسب عما يقول في انتقاده للحكومة فقط و لا يحق له ان يعبر الضوء الاحمر في الشارع و لا يهاجم اي احد في غير البرلمان و لا يعتدي بالقول او الفعل على اي مواطن كما الحال في بريطانيا الامير جارلس يحاسب من قبل شرطي عادي اذا ساق سيارته باسرع من 70 بالساعة كثير من العراقيين يسمعون بالحصانة البرلمانية و لكنهم لا ..... مع احترامي لهم حقهم الشغلة عليهم جديدة لذلك فهذا الشخص و الدليمي و المطلك كان من زمان ان يحاكموا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك