المقالات

آمال وآلام قرية بشير التركمانية في كركوك


بقلم (الموسوي البشيري) ــــــــــــــــــــــــ

الام وامال اهل قرية بشيرمنذ سنوات ونحن نعيش وبالمشاركة مع ابناء الشعب العراقي المظلوم نعيش شتى الوان الظلم من قتل وسجن وتشريد ومصادرة الاموال ولم يقصر معنا الاعداء ابدا ....................... ولماتغير السلطان قلنا لعله يتغير الزمان لاننا قد سمعنا ذلك كثيرا ولكن اصبحنا ومنذ سنوات نعيش الامال لعل هناك عين مخلصة تلتقط صورة ليتيمعندما تتصفح الوجوه او قلبا نابضا من اجل الايتام يفكر عندما يسهر قلقا من اجل من اجل إما مبادئه او انسانيته او اسلاميته او او او ............ ولكن والف لكن كل من تسنم عرشا لو كان كما نرى لكانت الدنيا خربة موحشة لاتطاق ......... نداء الى الغيارى ايها الاخوة كلنا نعلم بان المصالح الحزبية والطائفية والقومية لها تاثير فعال في ساحتنا ..... ولكن لابد على الاقل من التفكير بالاخرين لكي تبنوا لكم عشا سياسيا ولو الى حين اين الذين يضعون انفسهم موضع الكفيل للتركمان .... اين الذين يضعون انفسهم موضع الكفيل للشيعة ......عندما تاتي الانتخابات وعندما يحتاج السياسيون للتاييد من ابناء هذا البلد المظلوم تجدهم امام اللاقطات بلابل وكأنهم هم الاباء والامهات لهذا الشعب المظلوم وبعد ان يجلس على كرسيه لايعرف اخا او صديقا او اواواواواو ليست سوى ايام وتنتهي اصبروا يا اهل بشير اصبروا يااهل بشير اصبروا يااهل بشيرسوف تعودون الى الديار مع الفلسطينيين الاترون انهم صبروا من 1947 الى الاناهالي قرية بشير كركوك
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مصطفى البشيرلي
2013-02-12
وهل يحجب الشمس بالغربال . ما كان الباطل اكثر كثافة من الغربال
يعقوب بشيرلي
2010-09-11
قتلتي مرتين أيتها القرية العزيزة مرة لانك شيعية ولم تخضعي لاي طاغ وانى لكي الخضوع وانت على درب الحسين (ع). ومرة لانك تركمانية ولم تتبرأي من لغتك كما ارد الطاغوت ان يعربكي ويعرب اهاليكي وانى له هذا وانت أم المبادئ. هاقد رجعتي من جديد كما كان الطغاة على مر العصور يهدمون قبر الحسين(ع) وفي كل مرة يرجع و تطال مآذنه عنان السماء هاأنتي على درب امامك في كل مرة ترجعين وتزدادين تالقا .... لن يمحوكي بسياساتهم الطائفية والعرقية هذه لا والله ان ستطاعوا ان يحجبوا ضوء الشمس فليغيبوا شمسك يامن هدموكي 3 مرات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك