اشكر الله الذين منحنى هذا الفرصه كي أتذكر فيها كل هفواتي كي اعتذر له قبل حلول وفاتي واعتذاري لابي عبد الله الحسين عليه السلام والذي لولاه لما قام للاسلام من قيام ابدا وأقول باختصار اني كتبت مقاله في موقع براثا في أواخر سنه 2011 قلت فيها ياحبذا لو ان القصائد الحسينه التي توجه لخارج العراق تكتب باللغه العربيه الفصحى لأننا نريد إيصال رسالة الحسين لاكبر عدد من المسلمين وغيرهم وهؤلاء لايفهمون اللهجه العراقيه العاميه فيضطرون الى مغادرة القناه التي تبث تلك القصائد والاناشيد وتكون القصائد التي تنشد بالعاميه موجهة لداخل العراق لان معظم العراقيين يحبذونها وبدليل ان الائمه عليهم السلام أعطوا الجوائز لافضل القصائد التي خلدت كقصيدة دعبل الخزاعي في مجلس الامام الرضا او الفرذدق او كما قلت لااتذكر المضمون وقد رد علي احد الاخوه اواسمه أبو حسين النجفي من أمريكا وتناقشنا و حولها لم يبعدنا عن بعضنا
والان أقول اني وبكامل وعي انا ابرئ الى الله ورسوله والامام الحسين مما قلت وان اللهجهة العاميه و العراقيه هي ملح الأرض ولغه الابطال والتي وباذن الله هي والفصحى والتي هي لغه اهل العراق ومن ابتكروها وطوروها من تقود الابطال في مقارعة أعداء اهل البيت عليهم السلام وانا لااتدخل في الشعائر الحسينيه لامن قريب ولا من بعيد واتشرف ان اغسل وامسح واقبل اقدام كل من عمل الشعائر الحسينيه والسلام علي الحسين وعلي علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وكل عام وانتم بخير يافارج كرب وهم الحسين فرج عن كربنا وهمومنا
https://telegram.me/buratha
