المقالات

ضابط شرطة الوليد الرائد محمد الدليمي مسؤل عن دخول المفخخات


أخبار مؤكده من شخص عراقي وطني عمل جوله تفقديه بين بغداد والرطبه والقائم ودمشق ونقل لي تفاصيل مثيره وخطيره للغايه . ( بقلم : احمد الشمري )

مسؤول شرطة نقطة حدود الوليد الرائد محمد الدليمي مسؤل عن دخول الإرهابيين والمفخخات للعراق ,اليوم وصلتني

 أخبار مؤكده من شخص عراقي وطني عمل جوله تفقديه بين بغداد والرطبه والقائم ودمشق ونقل لي تفاصيل مثيره

 وخطيره للغايه ,هذا الشخص تظاهر للإرهابيين أنهُ من بيت السعدون السُنه وقد رافق المتطريفين مابين بغداد إلى

 الرطبه وشاهد في إم عينه عمليات الإرهابيين .المنطقه مابين بغداد ومدينة الرمادي مخصصه للتسليب ومصادرة

 البضائع .منطقة الكيلو 160 أنصار الزرقاوي والتكفيريين يسيطرون عليها ويقتلون المسافرين الشيعه على الهويه

 والإسم ,ضابط شرطة نقطة الوليد الحدود الرائد محمد هو المسؤل على مساعدة الإرهابيين ,أزلام النظام الجرذي

 الساقط في دمشق يشترون السيارات العراقيه وبأسعار خياليه والقادمه من العراق بدمشق ,يتم إرسال هذه السيارات 

 عن طريق شبكات إرهابيه بعثيه ومن أنصار القاعده إلى معامل تفخيخ تقع بغرب العراق ,ويتم تفخيخها هناك ومن

 ثم إرسالها مع الإنتحاريين لقتل المواطنيين العراقيين الشيعه على وجه التحديد , لدى وصول السيارات للحدود يتم

 دفع مبلغ 500 دولار للشرطي مسلم وائل وفي نهاية النقطه الرائد محمد ممسك ورقه ويسئل الأشخاص العابرون

كم دفعت ؟ وهو يسجل العدد لجني الأرباح ,على الحدود السيارات الإوبل معروفه معده للتفخيخ وسيارات بي أم للتسليب

 والإغتيالات ,وحسب ما شاهده هذا الأخ المناضل الشريف يقول قضيت ليله مع الإرهابيين المسؤلين عن شراء

السيارات وهم من أهالي الرمادي  والتي تفخخ لقتل المواطنيين الشيعه العراقيين يقول قالوا لي نحنُ نشتري السيارات

 ونفخخها بمعاملنا ونرسل الإنتحاريين لقتل الشيعه الكلاب حسب وصفهم الخاسيء والدنيء والحقير ,والغريب أن

 هذا الضابط السيء الرائد محمد الدليمي يستلم راتبه من وزارة الداخليه ,أنا لم أحمل وزارة الداخليه ذلك ومعروف

 أن القوات الأمريكيه هي  حجر العثره التي تواجهها القوات الأمنيه العراقيه ولكن ينبغي لنواب الشعب والحكومه

 العراقيه وشخص السيد رئيس الجمهوريه ورئيس الوزراء مطالبة الأمريكان بنشر قوات مغاوير للداخليه على نقاط

الحدود مع تزويدهم بطائرات هيليكوبتر لإستعمالها بتنقلاتهم حتى لايصبحوا صيد سهل لقوى الشر والظلام والتي

 تحتل محافظة الأنبار ,رحم الله شهداءنا الأبرار وبشكل خاص شهداء المقابر الجماعيه وحلبجه والأنفال وشهداء

 ضحايا المقاومه اللقيطه والطائفيه والشوفينيه .

احمد الشمري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك