( بقلم : نجيب سيد كزار النعيمي )
ذلك اللعين قاتل العراقين..يسرح ويمرح في باديه العراق وعلى الحدود الغربيه لوطن مذبوح من الوريد الى الوريد.ذلك هو هناك بين حاظني الارهاب بين اهله واصحابه معززا مكرما يصول ويجول على اطراف الرمادي مبتهجا فرحا
بذبحنا لا لشى الا لنا في حب اهل البيت ع منهجا وعقيده.ان ظهور الفاسق المرتوي بدماء الشيعه انما يدل
على اثباتنا بانه موجود كالسرطان على ارضنا وبالذات علي جزء للاسف مدجج بالعفالقه الهاربيين وبالسرطانيين
العرب الا تبا لهم. هل لاحظتموه مثلي مرتديا الاسود؟ لماذا الاسود؟ حيرة والله
جلس في كهف يعود للحاضنيين الذين يملئون الفضائيات نهارا وفي الليل يرتدون اللثام القبيح وينحرون بجسدنا
المقهور جلس ابن العاهره يعطيهم فتوى مثله جائفة فتوى من مجرم للمجرميين بقتل الشيعه, انا يا أصحابي
مثلكم اسأل كيف لناس تخفي وجوهها العفنه بخرقه قماش اسود تنصت لكلب مسعور وتوفر له الدعم من
المال والنساء(نسائهم) لا لشى الا لقتل الشيعه.
ان صمت الناس هناك في بيداء العراق الكبرى على جرائم السافل لهو وصمة عار عليهم لن يمحيها الدهر ولن تلفها
دورة النسيان. سنمضي قدما في تطهير ارضنا من النواصب والامويين الجدد ولا يهمنا نبح الكلاب زرقاويا كان ام ضاريا
نجيب سيد كزار النعيمي
https://telegram.me/buratha