المقالات

مجلس شورى الزنادقة بعضوية الزرقاوي .. من الممول واين يتواجد ؟؟

2760 20:36:00 2006-04-26

حقائق ودلائل تثبت ارتباط البعث وهيئة علماء الضاري بمجلس شورى مايسمى المجاهدين: ( بقلم : احمد مهدي الياسري )

الزرقاوي القذر لم يكن وليد الصدفة في ارض العراق فهو ابن صدام وهو اللاجئ الى احضان البعث الصدامي قبيل السقوط وهذا معروف وقد ورد الربط بين القاعدة وصدام قبل السقوط بوجود هذا الارهابي القذر على ارض الانبياء والاولياء الصالحين وقيل ذلك قبيل سقوط صنم بغداج وهبل البعث وهذا الامر معلن وصريح وقد اكدته المخابرات الاردنية لقوات التحالف وهي من كشف ذلك .

ابن الزرقاء البغيض لم يكن في ارض العراق من اجل ان يقول لله انه مجاهد او ان له مدرسة ورأي سوي بين الآراء المطروحة , فيد تلطخت بالدم وسيلتها في الحياة شرب الدم وسفك الدم الاحرى به تصنيف نفسه الامارة بالقتل في مصاف المجرمين العتاة القتلة السفاحين وهو من يعترف بفمه الخسيس بحقده وبغضه لشيعة اهل البيت ومن خلال رسائله القذرة السابقة واخرها التسجيل الاخير والذي افرز من جوفه الكثير من السموم تجاه اكبر شريحة في الشعب العراقي مما يعني انه يريد ابادتهم جميعا وعلنا وهذا مالم يقله حتى سيده المجرم اسامة ابن لادين ولكن هذا المجرم قالها لان هؤلاء هم الشريحة الاكثر فرحا بسقوط سيده الخنزير الاحمق صدام تحت رحمة حذاء ابا تحسين وكل عراقي غيور ذاق الويل من هذه الطغمة الفاسدة المفسدة وهم الاكثر بغضا له ولملته ودينه الاجرامي الذي يعتقد.

قد يكون لظهور هذا الاحمق الرعديد بهذه الصورة القذرة الاستعراضية فوائد جمة واكاد اجزم انها هي بداية نهاية هذا الدعي ومن معه ويأويه, ولكن الامر الذي يجب الوقوف عنده هو من اين لهذا الخنزير الاجرب كل هذا الدعم والاسناد المالي والتكنلوجي والاداري والامداد المتواصل لدعم زخم تواجده مع القطعان التي تسير في ركبه ؟؟؟للاجابة على هذا السؤال المهم يجب ان اعرج على اهم النقاط والمفاصل المهمة التي توصلني الى حيث كشف الحقيقة عن غموض الصورة للبعض وليس لي لاني متيقن منها يقيني بان الارض ارضا والسماء سماءا .النقطة الاولى هي في العلاقة السابقة والوطيدة لاحتضان المجرم القذر صدام لهذا البغي اللقيط الزرقاوي والذي جاء به بعد ان دب الخلاف والضرب والغدربينه وبين اسياده الامريكان سابقا و كما وصف ذلك صدام المجرم سابقا حينما نعت الامريكان في اول ضربة له منهم ابان تحرير الكويت من اجرامه واحتلاله بـقوله ( لقد غدر الغادرون ) وقد اراد هذا المجرم المخضرم وبوصفه داهية في التخطيط والاجرام واقصد صدام الذليل من الاعتماد على عتاة القاعدة الارهابيين لاجل الانتقام من الامريكان اولا وثانيا وثالثا ولعلمه الراسخ بان هؤلاء هم من اشد الوحوش حقدا على الشيعة مما يضمن له اسنادهم والانتقام به منهم لانهم الشريحة المقلقة والمزعجة له ولحكمه وقد خبرهم في الانتفاظات الباسلة واخرها انتفاظة شعبان المباركة اضافة الى عدائه الشديد للامريكان والغرب وفق الخلفية التي هي معروفة للجميع واقصد الحرب المعلنة بين قطعان القاعدة والغرب .اذن هو الزرقاوي الارهابي الدموي المصاص للدماء الخليفة المنفذ لطموحات الاجرام الصدامي في حال تطور الاحداث نحو اما انزواء صدام او سقوطه وهو الورقة المخبئة للاوقات الصعبة مثل اي اوراق اخرى يحمي الطغاة انفسهم من خلالها وانا اكاد اجزم ان صداما لو كان الامر جرى بان يكون هناك اتفاق ما بينه وبين الامريكان لكان قد سلم الزرقاوي وغيره اليهم بكل الغدر والخسة التي هو معروف بها ولكن هؤلاء اشباه الرجال حينما يتساقطون فوق بعضهم البعض لايهمهم الشرف او الرجولة او الفروسية فيقبل مثل هذا اللقيط الازرق ان يكون عاهرا بيد مجرم مثل صدام مادام الامر يحقق له ولهم ذات المصالح في البقاء مقابل افناء الشرفاء.النقطة الثانية في اختيار اسم مجلس شورى المجاهدين وهذا الامر انطلق باوامرعليا من قبل المجرم الجرذ صدام لهؤلاء اللقطاء ومن داخل سجنه وبواسطة حلقة الوصل بينه وبين الخارج الارهابي القذر خليل الدليمي حيث هو من يوصل الرسائل بين صدامًا وازلامه في المناطق الغربية التي هي المأوى والحاضن الاول للارهاب الاجرامي وهذا ليس بخافي عن عيون اي انسان نزيه يخاف الله في قول الحق .اما من هو مجلس مايسمى شورى المجاهدين ؟؟ وكيف نفذ امر صدام بتفعيل عمله في القتل والارهاب والارعاب ؟؟ولكي تتم عرقلة العملية السياسية في العراق الذي يدعي هؤلاء الاجلاف الصداميون انه ملكهم وانهم المتفضلون على شعب العراق بانهم من البسوشعبه الحذاء كما قال صدامهم المقبوراليوم في زنازين العدل الالاهي ولن اطيل في طرح رؤيتي الخاصة في ذلك وسانقل اليكم التصريحات الخاصة بتلك المعلومات من لسان اهل ذلك المجلس وازلامه ولن اضيف او احذف منه شئ مع تحفضي على الاوصاف التي يصف بها هؤلاء الاجلاف القذرة انفسهم كشيخ مثلا او اي صفة اخرى لايستحقون من معناها اي شئ لانهم اوباش قتلة مجرمين عتاة لن يكون لهم وجود في عراق الحرية والتطور والاباء.ففي تصريح للمجرم القاتل عبد الله الجنابي لـ ميدل ايست اونلاين ومن مدينة الارهاب الفلوجة وبواسطة المراسل- فارس الدليمي يقول :ــــــــــــــــــــ من منبره في مسجد سعد بن ابي وقاص وسط الفلوجة، يدعو الشيخ عبد الله الجنابي رئيس "مجلس شورى المجاهدين" سكان المعقل السني الى عدم السماح لاي اجنبي بدخول "المدينة البطلة" التي تسمى مدينة المساجد. وقال الجنابي "ممنوع على الاجانب دخول هذه المدينة وعلى الصحافيين الحصول على اذن مسبق من المجلس للدخول اليها". وتساءل "ما الذي يفعله الاجنبي عندنا اذا لم يكن جاسوسا؟ اما فيما يتعلق بالصحافيين، فأخشى ان يتعرضوا الى مضايقات من قبل مجهولين ويتم تحميل المجاهدين مسؤولية ذلك فيما بعد".وقال الشيخ الجنابي ان "القادة الحقيقيين للمدينة هم اعضاء مجلس الادارة المدنية الجديد الذي كان قد انتخب من كافة اطياف المدينة وضمنهم من هو في موقع المسؤولية كالقائم مقام وامثاله". لكن عددا كبيرا من سكان المدينة يؤكد ان القادة الحقيقيين هم اعضاء ما يسمى بـ"مجلس شورى المجاهدين"، وهو تجمع يضم العديد من "الامراء" الاسلاميين الذين تصدوا لقوات المارينز. واضافة الى مجلس شورى المجاهدين، فأن لهيئة علماء المسلمين السنة وهيئة الافتاء كلمتهم ايضا في المدينة ومعظم البيانات موقعة من قبل هذه المنظمات الثلاث كما حدث مؤخرا في بيان صدر احتجاجا ضد غارة اميركية استهفت منازل يعتقد التحالف ان مقاتلين اجانب يقيمون فيهاويترأس مجلس شورى المجاهدين الذي كان تشكل قبل حوالي شهر في اعقاب حوادث بين مجموعات مسلحة سلفية وصوفية الشيخ الجنابي وهو من الشخصيات المثقفة والواسعة الاطلاع على العلوم الاسلامية ويعتبر بلا منازع القوة الرئيسية في المدينة اضافة الى هيئة علماء المسلمين ودورها الفاعل في هذا المجلس وادارة شؤون المدينة المجاهدة .وقال احد سكان المدينة ان "الشرطة تتعاون مع المجاهدين من اجل حفظ الامن لكن اثناء الغارات الاميركية الاخيرة جنوب المدينة فأن (المقاتلين الاسلاميين) كانوا اول الواصلين الى مكان الحادث قبل رجال الشرطةاما فيما يتعلق بلواء الفلوجة الذي تولى مسؤولية حفظ الامن داخل المدينة بعد انسحاب قوات مشاة البحرية الاميركية (المارينز) في ايار/مايو الماضي، فقد اوضح انه "يسير دورياته في وسط المدينة واطرافها لكن بالاتفاق مع المجاهدين الذين طلبوا من سكان المدينة عدم التعرض لهم بأي سوء". وقال الجنابي "حدثت بعض المشاكل في المدينة عندما قام مقنعون بتقديم انفسهم لتجار المدينة على انهم مجاهدين وطلبوا منهم التبرع بالمال لذلك فأن المجلس منع المقاتلين من تغطية وجوههم وتوقفت هذه الممارسات". وتم تطبيق الشريعة الاسلامية في المدينة حيث يحظر بيع المشروبات الكحولية والاقراص المدمجة ومن يثبت ان بحوزته امورا مماثلة فانه يعرض نفسه لتطبيق الحد. وقال احد سكان المدينة ان "هذه الامور كانت مباحة قبل معارك الفلوجة الاخيرة (مع قوات المارينز في نيسان/ابريل الماضي) لكنها الان وبعد انتصار المقاتلين على اكبر قوة في العالم فانهم يعتقدون ان باستطاعتهم فرض الشريعة الاسلامية في المدينة". واذا كان "المتعاونون" مع الاميركيين قتلوا او فروا، فهناك شخص لا تشمله اوامر "المجاهدين" يدعى مصطفى وهو الوسيط بين سكان المدينة وقوات المارينز. ويعمل من اجل الحصول على التعويضات الموعودة من قبل الاميركيين للاضرار التي لحقت بمنازل سكان المدينة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ انتهى ــــومن خلال ذلك نصل الى اهم ربط بين هذا المجلس وازلام النظام السابق وايضا الاعتراف الصريح من قبل الجنابي بارتباط هذا المجلس والذي طور لكي يضم الزرقاوي واتباعه وفق الية كانت موجودة سابقا ولكن بمسميات اخرى جديدة يتم من خلال اختيارها مراعات كسب الشارع العروبي ودغدغة العواطف المتأسلمة وجذب قطعان وخنازير التفخيخ مايسمون بالمجاهدين وهم اهل زندقة وفجور وخسة وقتل واجرام.اضافة الى الاعتراف الصريح من قبل المجرم الجنابي بارتباط هيئة مايسمى علماء المسلمين والتي يابى قذرها الارهابي الكبير حارث الضاري المساس باي تصريح منه بمايسمى بالزرقاوي ويصر على عدم نقده والقول بانه ارهابي قاتل لا بل يتمادون في تمجيده من خلال بعض الازلام المرتبطة سابقا والان بتلك الهيئة الاجرامية وانا قد كتبت سابقا عن هؤلاء ونشرت تصريحاتهم بالصوت والكتابة من خلال الفضائيات التي تلتقيهم او بقية وسائل الاعلام الاخرى .ولكي اكون دقيقا فيما اقول مع جلب الدليل والبرهان على ذلك اضع بين ايديكم لقاءا اجرته قبل ايام صحيفة كل العرب مع الارهابي حارث الضاري يسأل فيه هذا المجرم عن ذلك اللقيط الزرقاوي فياتي الجواب كالآتي وانقله حرفيا وانقل لكم مايخص هذا الموضوع فقط مع وضع رابط الحديث وانا اعلم بان ازلام الضاري سيطلبون رفعه ان استطاعوا الى ذلك سبيلا ولكني ساحتفض بنسخه منه عندي ليبقى ذلك دليل ادانة وكشف لهذه النفوس الارهابية القذرة :http://www.kul-alarab.com/ صحيفة كل العرب العدد العدد 957 الجمعة 14.4.2006 - 15 ربيع الأول 1427 ـــــــــ أجــرى اللقاء: الياس كرام ,,خاص بـ"كل العرب ـــــــــــــــــــــــــــــ الياس كرام :* لنتحدث عن المقاومة العراقية هناك من يقسم هذا الموضوع الى اقسام مختلفة من مقاومة وطنية واخرى صدامية(تابعة للرئيس صدام حسين) والبعض يذهب الى وصفها بالارهاب في اي اطار تضع المقاومة العراقية؟يجيب الارهابي حارث الضاري ويتهم الحكومة والحرس الوطني بانهم هم الارهابيين وبكل حقد فيقول :- المقاومة الوطنية العراقية موجودة وهي تشكل 80% من المقاومة العراقية الشرعية في ظل الاحتلال وهي عاملة ومستمرة بدليل انها احرجت الاحتلال واوقعت في صفوفه الكثير من الخسائر التي يعلنها هو بنفسه، المقاومة الوطنية لا تستهدف الا الاحتلال والعملاء والسائرين في ركبه والى جانب ذلك يوجد ارهاب وانا اقر بذلك، الا ان مصادر الارهاب متعددة ويمكنني ان اجملها بعدة مصادر، الاول هو جيش الاحتلال الذي يضرب ويدمر القرى بشكل عشوائي ويقصد البيوت لمجرد وشاية ان في البيت ارهابيا او مقاوما واحيانا يهدم البيت على ساكنيه، والمصدر الثاني للارهاب هو الحكومة ومليشياتها فهي التي تسهم في الارهاب لان المقاومة تضرب الاحتلال والعملاء والحكومة تضرب المواطنين الابرياء لان المقاومة تنسب اليهم والا ما ذنب عائلة مكونة من اب واربعة ابناء في المدارس اختطفوا واعدموا.. قسم منهم امام بيوتهم وقسم آخر في الشوارع، فقوات الداخلية تقوم بمثل هذه الاعمال يوميا في العراق..وفي سؤال اخر فيما يخص اللقيط الزرقاوي يساله الياس كرام :- * كيف كنت تصنف تنظيم القاعدة العامل في العراق بقيادة الزرقاوي؟ يجيب الارهابي حارث الضاربـ :- ابحث لي عن سؤال آخر من فضلك.!!!!!!!!!وانا هنا اتسائل واقول اذا كان الضاري يعتقد بان هذا المجرم هو ارهابي وقاتل والضاري يدعي انه زعيم هيئة تسمي نفسها علماء المسلمين فلماذا لايتكلم ضده ويفضحه ويصف اجرامه وتدخله في شان العراق وتركه لبلده الذي يسرح ويمرح به الصهاينة و في وضح النهار وكيف لايسمح لنفسه بان يقول الحق الذي هو من اهم خصال المؤمن العادي فكيف بمن يدعي الزعامة وانه يمثل اعلى مرجعية لاهل السنة .اما اذا كان هذا الزرقاوي بنظر هذا الضاري هو مجاهد وهو ابن بار للاسلام وانه يساعد اهل السنة بمقاومة اعدائهم الاحتلال والعملاء والشيعة الروافض الكفرة فلماذا لايكون هذا الضاري الزعيم والمرجع الاعلى شجاعا وصادقا مع نفسه ولايخاف في الله لومة لائم كما يقال ويدعي هؤلاء الخنث الخبثاء التافهين ويقول انه اي الزرقاوي رجل مجاهد وبطل ووووووو من الاوصاف التي يستحقها ام ان الضاري يخاف احد الطرفين ولايقول الحق وعندها في كل الاحوال وباجابته المقتضبة هذه اثبت خسته وجبنه وعاره وعدم رجولته وانه لايستحق ان يكون زعيم فأران فضلا عن زعيم طائفة عليها ان ترميه في اقرب مزابلها لانه لايستحق الاحترام وانه وضع نفسه في موضع لايستحقه لان رجال المبادئ لاتهادن ولاتخاف قول رايها في الحق الذي تعتقده في امر مهم ومصيري مثل هذا الامر الذي ذهبت فيه رقاب من احذيتهم هي تيجان راس الارهابي الضاري ومن يتبعه ويسير دربه.الاطالة في هؤلاء قد تكون مملة ولكن هي كلمة اضعها امام التاريخ والناس والقضاء والانسانية وحكومتنا القادمة والقانون الدولي للارهاب ان هذه الحاضنات وهي الداعم المالي والمعنوي والمكاني واللوجستي وغيره لهؤلاء الارهابين وهي اموال شعب العراق التي سرقها وهربها اللانظام السابق الى خارج العراق وهي الان تحت تصرف العاهر العقرب الصفراء رغد وامها ومن معها من اشباه الرجال وايضا المناطق الحاضنة للارهاب في الفلوجة والرمادي وتكريت وحديثة وبقية المناطق الغربية وجنوب وشمال وشرق بغداد كاللطيفية وما شابهها من مناطق الارهاب والتي يتخذ ازلامها ازلام صدام السابقين من بيوتهم وبساتينهم مقرات ايواء وتخطيط وارسال الخنازير المفخخة والسيارات المميتة المحملة بالحقد الاسود لكل مايمت للحياة بصلة وهؤلاء يجب ايقافهم وملاحقتهم ولا ادري هل من الصعب الضغط على الاردن الخبيثة وقطرالارهابية والطلب منهم بايقاف دعم هؤلاء القتلة الارهابيين ام ان الامر فيه دعم دولي لقتل شرفاء العراق ولكي نحرج الجميع نطالب حكومتنا القادمة برئاسة السيد المالكي وفقه الله وسدد خطاه في احلك مرحلة شرسة من تاريخ العراق ونقول له اتخذ بحق هؤلاء اقسى مايستحقون وعليك بالضغط على الدول المجاورة كالاردن وقطر والسعودية ومصر وغيرها من الدول الداعمة للارهاب بانهم ان لم يوقفوا تلك العقارب الارهابية فان شعب العراق في حل من اي ارتباط امني واقتصادي وسياسي معهم ولتكن ردود ابناء الشهداء تتناسب ودرجة اجرامهم ودعمهم للارهاب .اما ما اردت قوله لابن اللقطاء الازرق الخبيث فاقول له مايقوله له شعب العراق وكل شريف فيه ان التحجر الذي تحمله في عقلك وقلبك والحقد العمى والاحساس العالي بالنقص تجاه شعب عريق باسل مثل العراق سوف يقتلك وسوف لن تسعك حفيرة في اي ارض وان الله لك بالمرصاد فان استطعت التخفي والهروب خوفا ورعبا من ان تطالك ايادي العدل والحق فان الله يراك وهو من يمهلك ولن يهملك وسترى لاي عاقبة من الخزي ستؤول واي مجرى من مجاري الذل سوف تجري واي شربة من كاس الذل ستجرع وان ابناء الحسين الشهيد لك بالمرصاد ولولا حماية مليكك العبد الذليل في الاردن لاموال سيدك وبناته وازلامه ودعمه المتواصل لك ولارهابك ولولا تغاضي الامريكان عن ذلك مما يعني انك محمي منهم ان لم يوقفوا هذا الدعم المتواصل من الاردن وقطر الارهابييتين تحت شعار المد الشيعي وسيطرة اتباع اهل البيت على مقاليد الحكم في العراق لما بقيت لك باقية لا انت ولا من يأويك ولكن هو صبر فينا واستعداد وهمة تحتوينا و سنتحمل الاذى والصبر المر ولكن لن يطول صبرنا مع الجميع فلكم كل عين ابن وابن واخ شهيد بالمرصاد وغدا ياقطعان الفجور لناظره قريب والعاقبة للمتقين .احمد مهدي الياسري
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر الاسدي
2006-04-26
ارجو من السيد احمد الياسري ان يقبل دعوتنا للنشر في موقعنا موقع وكالة انباء النجف والذي يبث من مدينة النجف الاشرف والذي يطمح لكسب الكتاب والصحفيين في موقعنا يمكن ارسال المقالات والاخبار على العنوان التالي h2s_1980@yahoo.com حيدر الاسدي المشرف على موقع وكالة انباء النجف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك