المقالات

الدكتورعلي شلاه .. الشاعر الإعلامي عسكرياً جديداً


الكاتب : واثق البدران

الهدوء الذي يتحلى به الدكتور علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية وعضو البرلمان المنتخب حديثاً والخبير في شؤون المرجعية والسفير المعين فوق العادة ،واطلالته الدبلوماسية في لقائاته المتكررة على كافة القنوات الفضائية والأرضية ،جعلت منه وجهاً حمائمياً في ائتلاف دولة القانون الذي لا يمكن تطبيق قوانينها - بحسب تصور قيادته- في البيئة السياسية العراقية من دون مخالب تتميز بالحدة والقوة وذلك للإنقضاض على المنافسين في أوقات النزال معهم على حلبة السياسة وكل ما لديهم من وقتٍ نزال !

في هذه المرحلة كثرت التحديات أمام ائتلاف دولة القانون واشتدت سخونة المواجهات التي خلفتها (شقشقة) السيد المالكي زعيم هذا الائتلاف ونزالاته الساخنة الأخيرة ونظراً لغياب الصقر الخبير المتخصص في مواجهة المجلس الأعلى السيد سامي العسكري الذي لا أعلم سبب عدم ظهوره على الساحة فقد خلت مواقع النت والصحف والفضائيات من تصريحاته النارية وطلعاته الاستفزازية بعد أن كانت تشغلها ليل نهار ،فقد قامت دولة القانون بانتداب (عسكري جديد) ليستعرض قوة مخالبه أمام الوزير المجلسي السيد باقر جبر الذي قبل تحدي رئيس الوزراء وظهر على قناة الحرة في لقاء صريح اكد فيه استعداده التام للمواجهة مع المالكي أمام جميع كاميرات مراسلي الصحافة والفضائيات وركز على أنه (إعلامي) وبدا في اللقاء ساخراً من تحدي (غريمه) وكلما أطلق الوزير ضحكة في اللقاء أتذكر النجم عبد الحسين عبد الرضا معلقاً على وزير التجارة في مسرحية (فرسان المناخ) : (( وزير دمَّـه خفيفْ أحسنْ مِنْ وزيرْ دمَّـه ثِـكَيل ... وزير ابْروحَه ما يـنْـبِـلِـعْ .. بعَـدْ دمَّه ثِـكَيلْ !! )

الوزير الزبيدي شجاع ونزيه ويتحلى بأخلاق الفرسان النبلاء في (المواجهة) وقد أعاد كرة أبي اسراء إلى ملعب الأخير والكل يتسائل عن الشقشقة المالكية وينتظر ولـوْ صاعاً واحداً من صوعِهِ الأربعة كما عَـبَّـر هو في مقابلته على فضائيته العراقية !

اذا كان فرسان المناخ أثبتوا كفاءة في إسعاد جمهورهم بما يمتلكون من خفة دم فإن مختبرات المحللين السياسيين (الاستراتيجـيِّـين كلش) في العراق أثبتت أن دم (سياسيي آخر وكت) ودم بعض فرسان السياسة العراقية هو دم ثقيل وقد عمَّت مناخاتهم موجات جفاف تنذر بما هو أسوأ !

هي معركة إذن والعربُ أهل للمعارك كما تعبر انشودتهم (( يا أهلاً بالمعارك)) وللعرب في حروبهم أعراف وتقاليد منها المبارزة الفردية وهي بين مقاتل ومقاتل خصم ولا يحق للآخرين التدخل.

وهذه الجولة من جولات معركة رئيس حكومتنا هي مبارزة بينه وبين وزير المالية فلماذا أخذت الحمية النائب الجديد على الشغلة الشاعرعلي شلاه ليتدخل في ما لا يخصه ؟

كان عليه أن يسأل نفسه لماذا لم يتدخل النائب الأقدم منه والشاعر حسن السنيد فهو عنترة القانون لأنه المتحدث الرسمي عن دولة القانون وسيدرك أن السنيد يعتبره (ساذجاً) لأنه من أهل الحلة الطيبين كما اعتبر الوزير فلاح السوداني من قبلُ ساذجاً لأنه من أهل البصرة !

للساذج في لغة البعض مرادفٌ آخر لا يليق بالسيد الكريم الشلاه ولا بأي محترم لكنه يعرف أن قاموس الممازحة العراقي يعرِّف العسكريَّ المستجد بلفظة (قشمر) فعليه أن يتأني ولا يتـقـشمر على أيدي بعض النواب عرفاء (المهذبين ) الذين أذهب المال الحرام ما تبقى لديهم من كرامة ويحسبون الناس جاهلين بما يدور خلف كواليسهم !

ولعلم السيد النائب علي الشلاه فقد تجاهلت ما كتب بعض ابناء الحلة عن ماضيه - لأننا أولاد النهارده - كما في هذا النص المقتبس من مقال حول شخصه أيام الإنتخابات : (( كنا نعتقد ان الناس ستمتنع عن التصويت لعلي فاضل حسين الشلاه لانه كان يعمل في الجوقة الاعلامية للمجرم المقبور صدام حسين فقد كان علي الشلاه رئيس تحرير مجلة أسفار البعثية ومدير تحرير صحيفة القادسية ومن المقربين جدا للمجرم عدي صدام الذي نصبه رئيسا لاتحاد الشباب .))

كما تجاهلت تعرضَّهُ للمهندس باقر جبر في معرض رده على مطالبته بحكومة تكنوقراط مضافاً الى اعتراضه على الموقف التأريخي الرادع لسعود الفيصل ثم اشارته الى اتهامات للوزير الشجاع ويكفي باقر جبر فخراً انها صادرة من الطائفي زلماي خليل زاد ومن عصابات التحالف البعثي التكفيري الإرهابية .. تجاهلتُ كلَّ هذه الإثارات التي جلبها الشلاه على نفسه بما يؤكد أن (الجماعة) قشمروهُ فعلاً!

الدكتور الشلاه لا أظنه يجهل أن الوزير الزبيدي الذي كان رئيس تحرير (نداء الرافدين) المعارضة لصدام المقبور قد برز لمن طلب نزاله أمام الملأ وقد أكد ذلك في لقائه على قناة الحرة فقال أنه حضر اجتماع الحكومة وجلب الملفات المتعلقة بالقضية وأحضر وكلاء الوزارة ومستشاريه وطلب حضور كافة الفضائيات العراقية والأجنبية لتوضيح أدق التفاصيل المتعلقة بموارد صرف الأموال التي خصصت لوزارات الدولة كافة وأصر وزير المالية على الأرقام التي ذكرها والتي كان رئيس الوزراء قد عدها سابقاً لعباً على عقول الناس! ولكن ...!

نحن متفرجون على هذه (المسرحية) المُرَّة اللاذعة ولن نسمح لأحدٍ أن يضحكَ على عقولنا فاذا ظن الشلاه - المصاب في تفجير سابق في الحلة - وزملاؤه في دولة القانون وفي غيرها من القوائم اننا نصدق أن الحكومة منَّتْ علينا بنعمة الأمن فهو واهِمٌ وعليهِ أنْ يحترمَ الدماءَ التي سالت بتفجيرات العشار والتي يرفض قائدُ شرطة البصرة تحمل مسؤوليتها وأن يحترم كذلك دماءَ إخواننا من الشرطة والجيش الذين سقطوا في بغداد الجديدة واحْرِقَتْ جـثـثهم كما حدث مع أسلافهم من الشهداء في الأعظمية والمنصور ومدن ومناطق أخرى كثيرة.

نتفرج ونشاهد تخبط الربع - واحد يشق والثاني يرقع - فبعد أن قال دولة الرئيس الذي لا تنتهي فترة ولايته أننا الآن نملك جيشاً قوياً يمكنه إحلال الأمن بعد انسحاب القوات الأمريكية أطل علينا الفريق بابكر زيباري ليقول اننا لا يمكننا ذلك حتى العام 2020 وهو الخبير العسكري على اعتبار أنه رئيس أركان هذا الجيش !!

الدكتور الدباغ كعادته في التصريحات الترقيعية تجاوز حدود خبرته في شؤون المرجعيات مرتدياً هذه المرة زي الخبير في الشؤون العسكرية ليقول أنه لا تضارب بين تصريحات رئيس الوزراء ورئيس الأركان !!

الشعب الذي أثقلت كاهله وطأة الأحزاب السياسية يتأمل في تكوين حكومة وطنية تعمل للوطن وليس للحزب والأمل معقود في النواب الجدد عبر تفعيلهم لدور البرلمان الرقابي ولكن للأسف بعدما استلموا عشرة آلاف دولار عن شهرٍ لم يعملوا به أيَّ شيء سوى حضور الجلسة (المفتوحة) كانت أول تصريحات بعضهم عن عدم استلامهم مخصصات السكن وعن ضرورة ترك النواب القدامى لبيوت المنطقة الخضراء كي تكتمل عندهم دورة الحياة والعيش الرغيد !!

ما كنا نتصور أن فيروس البرلمان قد تحور بهذه السرعة لينتقل من (الوحوش) الى (البشر) ! مع ذلك لن نفقد الأمل ببعض النبلاء الذين لا تزلزلهم العواصف ولا تلوث صفحاتِـهِـم البيضَ سودُ وقائع الوزارات الفاسدة وعمولات (الوطنيين) من صفقات بيع الوطن العزيز بأبخس الأثمان المودعة في بنوك سويسرا والدكتور الشلاه أعرف مني بخفايا هذه البنوك فهو - وليس أنا المفلس - من أوقفته السلطات السويسرية في المطار حاملاً (هبشة) خفيفة من الدولارات ينوي ايداعها هناك وهذه الهبشة الخفيفة تقدر بمائتين وخمسة وسبعين مليون دولار فقط لا غير!!

( حكم الألف في المائتين نفسه في المائة يعني تكتب ولا تلفظ وقد ذكرنا ذلك في المقال السابق لمن كان متابعاً )

ميتين وخمسة وسبعين مليون وشايـلهِـنْ وحدك يا دكتور ؟ كاش موني !

لست ألومك يا صاحبي في الدفاع عن صاحب هذه الأموال ولا أتهمك بشيء لكنك أحد أعضاء هيئة أمناء شبكة الإعلام وتعرف ما معنى نشر خبرٍ مثيرٍعن شخص لا يقوم هو بتكذيبه وتفنيده ،وأنا إعلامي صف أول ابتدائي لكن كنت اقرأ لك وازور موقعك الإنترنيتي الخالي من تفنيد خبر توقيفك حاملاً هذه الأموال!

الخلاصة يا دكتورعلي الشلاه أقول لك لِـيَـكْـفِـكَ الدكتورعلي الدباغ مؤونة الدفاع عن الحكومة وليكفك الشاعر السنيد مؤونة الدفاع عن دولة القانون وكن أنت مدافعاً عن دولة العراق وعن شعبه الذي قـشمرهُ سياسيّـوا آخر وكِتْ مع أنه يميز القـشمرالغشيم من الحرامي اللئيم .

لا تفقد وزنك يا دكتور فأنت ترى (الجماعة) يصافح أحدهما الآخر وهناك أكثر من مناسبة تجمعهم على نفس منصة إلقاء الكلمات .قاتل الله السياسة فهي لا تعترف بأوزان الشعر ولهذا إذا انخرط الشاعر في سلك السياسة فقـدْ فَـقـدَ وزنه !

ملاحظة : احتراماً لحقوق الطبع فيجدر بالذكر أن (سياسيي آخر وكت) مقتبسة من أخينا الكريم الأستاذ أنور رئيس تحرير صحيفة (صوت العراق) الإلكترونية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد
2010-11-30
انا اعتقد لو علي شلاه يروح يجلس بالبيت ويعد بفلوسه وفلوس عائلته مو احسن احنة نريد نواب من الذين يعانون مثلنا مو واحد بلياردير جاي يفيك براسنا يجون للعراق ويتمتعون باموالنا واحنا الفقر قاتلنا الاستاذ جاي يخدم العراق شنو سوى؟؟؟ قولولي رجاءا كل الذي عمله جاء وتزوج بنت بلياردير وصار عنده ولد بلياردير والسلام عليكم تعب نفسه هوايه خطية
محمد الواسطي
2010-08-17
مبارك عليكم شهر رمضان الكريم اخوتي الاكارم ادعو من خلال هذا المنبر المتميز الى نبذ التشهير و التسقيط و الكلام السلبي و اعتقد في النهاية لا يصح الا الصحيح فلننتهز بركات هذا الشهر الفضيل و ندعو الاخوة في الطرف الثاني الى ملازمة العقل و التدبر في تعليقاتهم لان المرحلة كما اعتقد و كما اشار سماحة السيد مقبلة على احتمالات مفتوحة
عباس الخزرجي
2010-08-16
البعثي لا ينظف البعثي العادي لا ينظف ابدا فكيف من بعثيا متمرسا متخندقا في الفيلق الثامن لمن لا يعرف معنى الثامن المقبور صدام اسمى الجوقة الاعلامية والمساحين والمنافقين وكتبة التقارير واصحاب الزيتوني والشارب والمسدس بالفيلق الثامن
واثق البدران
2010-08-16
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وتقبل الله صيامكم وقيامكم .. شكراً لمداخلات الإخوة جميعاً وخصوصا الأخ ياسر العنبكي فالفكرة واضحة سواء بالفصحى ام باللهجة .. الأخ الواسطي .. نحن في شهر رمضان الكريم فلماذا تضع على نفسك وزر سوء الظن ؟ّ اتق الله واعلم ان الكاتب المتواضع اكبر من تفاهة كهذه .. نسالكم الدعاء جميعا
حميد عبد الحميد
2010-08-16
الدكتور الشلاه يتكلم عندما كان هو في زمن المعارضة لصدام ؟!!! ولحد الان لم نعلم بمصير السيد جعفر محمد باقر الصدر بعد ان انتقد اسلوب اتخاذ القرارات داخل ائتلاف دولة القانون ؟!!! مع العلم ان السيد جعفر يتمتع بالدرجة الثانية بعدد الاصوات الانتخابية التي يتكل عليها السيد المالكي وقائمته ؟!!! فهل يضل مصير الشخصية الثانية مجهول ؟!!! والى متى ؟!!!
كاظم الموسوي
2010-08-16
علي الشلاه طبال حس الطلب الاخ واثق البدران كلماتك واسلوبك المؤدب المهني الوطني لن ينفع مع طبال حسب الطلب علي الشلاه طبال وراقص يرقص على الكلمات ومعانات الناس علي الشلاه همه هو ارضاء المعلم سواء كان هذا المعلم تافه دكتاتور فاسق او غير ذلك المهم ان هو في بحبوحة مالية وبدالة جديدة سواء كانت بدلة زيتوني ومسدس هدية الرئيس للرفاق او اموال مسروقة تهرب بمعية الشلاه الى سويسرا رجاء الى ادارة الشبكة ان تضعوا صورة الرفيق علي الشلاه مع المقال ليشاهد من لا يعرفه شكله المقزز
ابو زينب الواسطي
2010-08-16
الاخ الكاتب انك تعمل فلاش في القراءة كما لاحظت في مقالاتك لكي تظهرها على انها الاكثر قراءة راجين نشر التعليق لتنبية الكاتب الى ان الكتابة تترك للقراء وليس للتمايز بعدد القراء ولان موقع براثا من المواقع التي هي قبلة للقراء فلا داعي لتبك الاعمال
عراقي يكره البعثيه
2010-08-16
علي الشلاه قلم ولسان للايجار لمن يدفع اكثر
ياسر العنبكي
2010-08-16
الاستاذ الكاتب شكرا لك ، مقال مسبوك ومحبوك ومضبوط ضبط العكال. احسن مافيه نصيحتك الاخيرة له ان لايدخل بين الربع ، لأن الربع يتعاركون منا ويتراضون منا وشغلتهم شغلة ، فماكو داعي احد يدخل نفسة بالوسطية ، هي عركة خوان وعلى الجميع ان يصيرون طبابين خير ومصلحين وليس صنميين او لوكية او عرباين. عذرا لبعض الكلمات الشعبية في موقع محترم ومقال محترم ، لكن تناسبا مع بعض كلمات المقال حتى يجي التعليق بحبكة المقال. وشكرا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك