هشام عبد القادر ||
دائما يكون هناك إجراءات في اتخاذ القرارات لدى الحكام أو الشعوب .. لكن في هذه المرحلة مرحلة وعد الأخرة القرار محتوم والإذن واضح من رب العالمين بإشارة وعد الأخرة ونهاية وزوال الصهاينة والأعراب المطبعين ومن تحالف معهم...
يفترض بعد 76عام من قيادم دولة الصهاينة أن نعرف إن هذه المرحلة مرحلة صحوة عالمية ..ضد الصهاينة الذين عاثوا في الأرض فسادا.. بقتلهم ابناء فلسطين وتدنيسهم المقدسات الإسلامية...
الشعوب العربية والإسلامية اكيد حتمت قرارها بالوقوف المسلح وإعلان الحرب على الظالمين ..ولا وقت للتأخير او الاستسلام او انتظار فرج من الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.. او منظمات حقوق الإنسان او المفاوضات الدولية...بل الفرج هو التأهب والاستعداد والتنفيذ بمرحلة الهجوم من كل الجوانب على الصهاينة ..وحان الوقت للصهاينة أن يفروا ويغادروا من فلسطين ..لإن الايام القادمة ستكون مرحلة تطهير الاراضي المحتلة من المغتصبين...
والقادم ..محتوم نصر لجند الله الغالبون لقيام دولة السلام ..وسقوط دولة إبليس وحزبه وجنده وأعوانه...
والحمد لله رب العالمين
https://telegram.me/buratha