اليمن

اليمن/ الظاهر هدنة والباطن احتيال

1702 2022-09-11

رجاء اليمني ||

 

    عندما طالبوا هدنه كان من باب  انكسار ولكن  عندما تريد أن تعرف ما يكتمون فتابع إعلامهم.

فقط ضج الإعلام التابع لهم بكذب دل على أنهم لا يلتزموا بعهد او إتفاق

 كم أن إعلامهم يعتمد التضليل والأكاذيب التي تدل علي المستنقع الذي هم فيه مع أن الحق ظاهر بس وكما هي عادتهم على قلب الحقائق والغريب أنهم لايملكون حتى الحياء في أن يقدموا الكذب ثم ينفون كأنهم في تضارب بعضهم البعض فهناك من يفتعل خبر ليس له أساس من الواقع وتأتي قناة أخرى تابعة لهم تنفى الخبر ولكن يظل الكذب يحتوي الجميع  التحالف والإعلام التابع له

من هنا نجد ان هذه الاخبار المفبركة التي تصدرها هذه القنوات تدل على عدم المصداقيه وتفقد مصداقيتها فهي تحاكي فقط فئة لا تمتلك وعي او إدراك وهي زائلة  كما سوف تزول تلك الدويلات التي تدعي العظمه وهي هشه تذرها الرياح 

كما ان إعلامنا وبما يمتلك من صدق الكلمه وصدق الحدث قد عرض عروض واهمها عرض وعد الآخرة وهي رسالة بسيطة أدركها  بني صهيون وتابع عروضها وبالتالي حلل واستنتج بأن ال ي م ن  قوة ودوله عظمي لايمكن ان تكسر ابداً  وان العرض الأخير لابد أن يكون صادق الكلمه في وعد الآخرة فنحن شعب مستميت أم نعيش بكرامة او نموت احرار ولابد من الأبراج الزجاجية أن تسقط ولابد من هذه العروش والقصور من السقوط أن آجلاً او عاجلاً وبالتالي وفي كل الأحوال فإن النصر قادم وأن غداً لناظره قريب

 

والعاقبة للمتقين

 

ــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك