الصفحة الفكرية

مجموعة اسئلة عن الظهور المقدس يجيب عليها الشيخ جلال الدين الصغير


:Husain Ali: منتظرون 4

السلام عليكم 

يقال ان الدجال تطوى له الارض 

فما معنى ذلك ؟

✍الجواب :

الدجال الموصوف في روايات العامة لا اعتبار له في روايات اهل البيت عليهم السلام

 

منتظرون4

سؤال :

هل فعلا هذه صفات الامام عج :

شيخ السن وشاب المظهر وعلى خده الأيمن خال ومربوع القامة ؟

 

✍الجواب :

ما خلا ان في خده الايمن خال اما البقية فقد ورد في الروايات ، نعم بعض الروايات اشارت الى ان في وجهه صلوات الله عليه اثر والاثر ليس بالضرورة الخال

Bahaa Alabodi: منتظرون4

(الفرق بين سفياني الكوفة وبين سفياني الشام)

1/إن سفياني الكوفة يكون من اهل العراق خاصة وليس من غيره..ونستشف ذلك من خلال موافقة أكثر الطبقات المجتمعية له والإنطواء تحت رايته وهذا لايتحصل(لسفياني الشام) لكون (سفياني الكوفة) يحتل زعامة سياسية في المجتمع بينما لايتحصل(لسفياني الشام) كل هذا التوافق من المجتمع العراقي ، فيحتم علينا القبول أن (سفياني الكوفة) من العراق وليس من دولة أخرى

2/إن (سفياني الكوفة) في بادئ أمره وحكمه يكون على توافق مع الإمام المهدي"عليه السلام"ويسلم للإمام"عليه السلام" في كل شيئ ويصعد (السفياني) سياسيآ ومجتمعيآ بأسم الإمام"عليه السلام" بل من المستطاع القول إن الإمام"عليه السلام" يتيح ذلك (للسفياني) عن قصد وعمد لمصلحة يتوخاها المهدي"عليه السلام" نفسه ، لشيعته ومجتمعه.. 

وبعد أن تستتب الأمور (للسفياني العراقي الشيعي) ينقلب على الإمام"عليه السلام" لإنه رأى إن المسيطر الوحيد في العراق هو الإمام وشيعته وذلك من خلال التجربة التي خاضها مع الإمام وأنقياد الناس بالطاعة له فيتخوف من نقطة قوة الإمام هذه  فينكل بشيعة المهدي"عليه السلام"

ومن خلال أنقلاب (السفياني العراقي) على الإمام"عليه السلام"وتنكيله بشيعته وانصاره وقواعده الشعبية سيبين الإمام"عليه السلام"زيف تدين هذا الحاكم الذي يدعي التشيع والإنتساب للمذهب..فيسقطه المهدي"عليه السلام"سياسيآ ولن يتيح له فرصة الحكم مرة أخرى والتسلط على رقاب شيعته وقواعده الشعبية ويتخذ المهدي"عليه السلام"هذا القرار دفعآ لخطر حتمي حقيقي على شيعته ومواليه..

فيبدأ (السفياني العراقي) بمحاربة الإمام علنآ فيشتد حنقه وغيضه لشدة ماناله من المهدي"عليه السلام" من عقوبة إلهية معنوية فيسهل دخول (سفياني الشام) إلى العراق بمعاونة من الأعور الدجال وذلك لسببين

1/الضغط على المهدي"عليه السلام" ليبقي على حكم (السفياني العراقي) ويكون بذلك هو قائد الضرورة بطرد (سفياني الشام) إلا إن المهدي"عليه السلام"ليس في قاموسه ومبدأه التنازل عن مايؤمن به تجاه ربه ومجتمعه فلا يقبل بهذا المساومة الرخيصة

2/لما يمتنع المهدي"عليه السلام"من إبقاء (سفياني العراق) في الحكم فإن (السفياني العراقي) وبمعاونة من الأعور الدجال سيسلم قسم كبير من أرض العراق التي هي مسكن القواعد الشعبية العظمى للإمام"عليه السلام"بغية القضاء على المهدي وشيعته  لإنه كما أسلفنا سابقآ بعد أن يرفضه الإمام"عليه السلام" ستكون أفعاله هستيرية ضد القواعد الشعبية للإمام"عليه السلام"ولأنصاره وأتباعه

بيد إن سبب دخول (سفياني الشام) سيكون بسبب إنهيار حكومة (سفياني العراق) وبسبب إنشغاله بمطامعه الشخصية وجشعه وأهوائه الدنيوية وانعدام الخدمات وتداعي قوة الجيش وأنهياره فيستغل (سفياني الشام) ذلك للسيطرة على العراق عسكريآ وذلك بنهاية حكم (السفياني العراقي)

3/إن (سفياني الكوفة) بعد سحب المهدي"عليه السلام" البساط من تحت قدمه..سيسعى بكل ماأوتي من قوة لضرب الإمام"عليه السلام"والتنكيل بقواعده الشعبية وبأنصاره وتشتيت شيعته عنه بالمال والترغيب وبالقتل والترهيب.. فيكون أصحاب المهدي"عليه السلام" على أربعة جهات

1/اللذين يسقطون في الإمتحان والأختبار الإلهي إزاء ترغيبات (السفياني العراقي) لهم بالمال والحلال وزخرف الدنيا وزبرجها فيقبلون على الدنيا بنهم فلا يعير المهدي"عليه السلام"أي أهمية تذكر..

2/القابعون خلف القضبان في السجون وغيابة الجب وهم اللذين رفظوا ان يرضخوا لترغيبات السفياني لهم

3/الشهداء الذين رفظوا حكمه وقاوموا جبروته فيقتلون تحت كل حجر ومدر

4/المشردون والمبعدون عن أهلهم وأوطانهم  فيذهبون لبلاد فارس يومئذ فالويل لهم من فارس والويل لفارس من الله

لإنه حسب المنقول والمستفاد من المرويات إن أصحاب المهدي"عليه السلام"سيخرجون من شدة السفياني العراقي فيقعون تحت شدة الخراساني حيث سيضيق الخناق على أصحاب الإمام وشيعته النازحون في أرضه لجرهم تحت حكمه والدخول في طاعته وهم ينقسمون لقسمين..

1/الداخلون تحت حكمه وطاعه وولايته

2/الصابرون على ظلمه

فيضغط المهدي"عليه السلام"بنحو غيبي على الخراساني ليستنقذ شيعته القاطنون في دولته فيخضع الخراساني من حيث لايشعر من خلال معرفة شعيب بن صالح للمهدي"عليه السلام" وشعيب بن صالح يومئذ حاكمآ على بلاد فارس وبسبب تعاطفه مع الإمام وشيعته يقيل الخراساني شعيبآ عن مرتبته كحاكم ....

محمدصادق الجعفري

 

✍الجواب :

 

لا وجود لسفياني الكوفة ولا صحة لشيعيته

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك