التقارير

تقرير صهيوني يفضح حقيقة العداء للعملية السياسية

7041 12:33:00 2009-08-13

فيما يل تقريراً صهيونياً مهماً للغاية لأنه يركّز في بعض جوانبه على طبيعة الدور الصهيوني في العراق والذي حاول الإعلام خلال هذه الفترة أن يبقيه خفياً من خلال السعي وراء تفاصيل الأحداث دون تلمس لخفايا وخبايا الأهداف التي تقف وراء هذه الأحداث، والذي أشار إليه سماحة الشيخ الصغير في خطابه الأخير وغير واحد من المسؤولين من الشيعة والسنة، ونحن إذ نورد أهم ماورد في محاضرة لوزير الامن الأسرائيلي "آفى ديختر"، التى القاها يوم 4 سبتمبر 2008، فى معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى نشير إلى إن ما ذكره المجرم الصهيوني لا يشير إلى قناعاتنا بالضرورة بكل ما فيه، ولكنه بالنتيجة صورة ما يفكر ويخطط له الصهاينة، ونعتقد بأن المرمى العام للمسعى الصهيوني واضح تماماً وهو ما نعتقد به وهو رغبتهم بعدم عودة الاستقرار للعراق إلا بحكومة موالية لهم ومطواعة لأمرهم ومن ثم ليشير إلى طبيعة أعداء العملية السياسية وحقيقة من يقف وراءهم.

(إنّ تحييد العراق عن طريق تكريس أوضاعه الحالية تشكل أهمية استراتيجية للأمن الصهيوني).*(إن العراق تلاشى كقوة عسكرية وكبلد متحد، وخيارنا الاستراتيجي بقاءه مجزءاً)..*((ما زال هدفنا الإستراتيجى هو عدم السماح لهذا البلد أن يعود الى ممارسة دور عربى واقليمى).*(ذروة اهداف اسرائيل هو دعم الاكراد بالسلاح والتدريب والشراكة الامنية من اجل تاسيس دولة كردية مستقلة فى شمال العراق تسيطر على نفط كركوك وكردستان)*(ان تحليلنا النهائى و خيارنا الاستراتيجى هو أن العراق يجب أن يبقى مجزأ ومنقسما ومعزولا داخليا بعيدا عن البيئة الإقليمية).* نص المحاضرة :((ليس بوسع أحد أن ينكر أننا حققنا الكثير من الأهداف على هذه الساحة بل وأكثر مما خططنا له وأعددنا فى هذا الخصوص. يجب استحضار ما كنا نريد أن نفعله وننجزه فى العراق منذ بداية تدخلنا فى الوضع العراقى منذ بداية عقد السبعينات من القرن العشرين، جل وذروة هذه الأهداف هو دعم الأكراد لكونهم جماعة أثنية مضطهدة من حقها أن تقرر مصيرها بالتمتع بالحرية شأنها شأن أى شعب.فى البداية كان المخططون فى الدولة وعلى رأسهم " أورى ليبرانى " المستشار الأسبق لرئيس الوزراء ثم سفيرنا فى تركيا وأثيوبيا وإيران قد حدد إطار وفحوى الدعم الإسرائيلى الأكراد. هذا الدعم كان فى البداية متواضعا، دعم سياسى و إثارة قضية الأكراد وطرحها فوق المنابر. لم يكن بوسع الأكراد أن يتولوها فى الولايات المتحدة وفى أوروبا وحتى داخل بعض دول أوروبا. كان دعم مادى أيضا ولكنه محدود.التحول الهام بدأ عام 1972. هذا الدعم اتخذ أبعادا أخرى أمنية، مد الأكراد بالسلاح عبر تركيا وإيران واستقبال مجموعات كردية لتلقى التدريب فى إسرائيل بل وفى تركيا وإيران.هكذا أصبح هذا الدعم المحرك لتطور مستوى العلاقات الاستراتيجية بين إسرائيل والأكراد، وكان من المنتظر أن تكون له نتائج مهمة لولا أن ايران الشاه والعراق توصلا الى صفقة فى الجزائر عام 1975، هذه الصفقة وجهت ضربة قوية الى الطموح الكردى. لكن وفق شهادات قيادات إسرائيلية ظلت على علاقة بزعيم الأكراد مصطفى البرزانى. الأكراد لم يتملكهم اليأس، على العكس ظلوا أكثر إصرارا على الإستمرار فى صراعهم ضد السلطة فى بغداد.بعد إنهيار المقاومة الكردية كنتيجة للاتفاق مع إيران توزعت قياداتهم على تركيا وسوريا وإسرائيل. إسرائيل وانطلاقا من إلتزام أدبى وأخلاقى كان من واجبها أن تظل الى جانب الأكراد وتأخذ بأيديهم الى أن يبلغوا الهدف القومى الذي حددوه، تحقيق الحكم الذاتى فى المرحلة الأولى ومرحلة الإستقلال الناجز بعد ذلك.لن أطيل فى حديثى عن الماضى، يجب أن ينصب حديثى على أن ما تحقق فى العراق فاق ما كان عقلنا الاستراتيجى يتخيله.الآن فى العراق دولة كردية فعلا، هذه الدولة تتمتع بكل مقومات الدولة أرض شعب دولة وسلطة وجيش واقتصاد ريعى نفطى واعد، هذه الدولة تتطلع الى أن تكون حدودها ليست داخل منطقة كردستان، بل ضم شمال العراق بأكمله، مدينة كركوك فى المرحلة الأولى ثم الموصل وربما الى محافظة صلاح الدين الى جانب جلولاء وخانقين.الأكراد حسب ما لمسناه خلال لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين لايدعون مناسبة دون أن يشيدوا بنا وذكروا دعمنا ويمثنوا مواقفنا والإنتصار الذي حققوه فى العراق فاق قدرتهم على استيعابه.وبالنسبة لنا لم تكن أهدافنا تتجاوز دعم المشروع القومى الكردى لينتج كيان كردى أو دولة كردية. لم يدر بخلدنا لحظة أن تتحقق دفعة واحدة مجموعة أهداف نتيجة للحرب التى شنتها الولايات المتحدة وأسفرت عن احتلاله.. العراق الذي ظل فى منظورنا الاستراتيجى التحدى الاستراتيجى الأخطر بعد أن تحول الى قوة عسكرية هائلة، فجأة العراق يتلاشى كدولة وكقوة عسكرية بل وكبلد واحد متحد، العراق يقسم جغرافيا وانقسم سكانيا وشهد حربا أهلية شرسة ومدمرة أودت بحياة بضع مئات الألوف.إذا رصدنا الأوضاع فى العراق منذ عام 2003 فإننا سنجد أنفسنا أمام أكثر من مشهد :1. العراق منقسم على أرض الواقع الى ثلاثة كيانات أو أقاليم رغم وجود حكومة مركزية.2. العراق ما زال عرضة لإندلاع جولات جديدة من الحروب والإقتتال الداخلى بين الشيعة والسنة وبين العرب والأكراد.3. العراق بأوضاعه الأمنية والسياسية والاقتصادية لن يسترد وضعه ما قبل 2003.نحن لم نكن بعيدين عن التطورات فوق هذه المساحة منذ عام 2003، هدفنا الإستراتيجى مازال عدم السماح لهذا البلد أن يعود الى ممارسة دور عربى وإقليمى لأننا نحن أول المتضررين. سيظل صراعنا على هذه الساحة فاعلا طالما بقيت القوات الأمريكية التى توفر لنا مظلة وفرصة لكى تحبط أية سياقات لعودة العراق الى سابق قوته ووحدته. نحن نستخدم كل الوسائل غير المرئية على الصعيد السياسى والأمني. نريد أن نخلق ضمانات وكوابح ليس فى شمال العراق بل فى العاصمة بغداد. نحن نحاول أن ننسج علاقات مع بعض النخب السياسية والإقتصادية حتى تبقى بالنسبة لنا ضمانة لبقاء العراق خارج دائرة الدول العربية التى هى حالة حرب مع اسرائيل، العراق حتى عام 2003 كان فى حالة حرب مع إسرائيل.. وكان يعتبر الحرب مع إسرائيل من أوجب واجباته. إسرائيل كانت تواجه تحدى استراتيجى حقيقى فى العراق، رغم حربه مع ايران لمدة ثمانية أعوام واصل العراق تطوير وتعزيز قدراته التقليدية والإستراتيجية بما فيها سعيه لحيازة سلاح نووى.هذا الوضع لايجب أن يتكرر نحن نتفاوض مع الأمريكان من أجل ذلك، من أجل قطع الطريق أمام عودة العراق ليكون دولة مواجهة مع اسرائيل.الإدارة الأمريكية حريصة على ضمان مصالحنا وعلى توفير هذه الضمانات عبر وسائل مختلفة.1. بقاء القوات الأمريكية فى العراق لفترة لا تقل عن عقد الى عقدين حتى فى حالة فوز باراك أوباما الذي يحبذ سحب القوات الأمريكية حتى نهاية عام 2009.2. الحرص على أن تشمل الاتفاقية الأمنية بين الولايات المتحدة والحكومة العراقية أكثر من بند يضمن تحييد العراق فى النزاع مع إسرائيل وعدم السماح له بالإنضمام الى أية تحالفات أو منظومات أو الإلتزام بمواثيق تتأسس على العداء ضد إسرائيل كمعاهدة الدفاع العربى المشترك أو الإشتراك فى أى عمل عدائى ضد إسرائيل إذا ما نشبت حرب فى المنطقة مع سوريا أو لبنان أو إيران.الى جانب هذه الضمانات هناك أيضا جهود وخطوات نتخذها نحن بشكل منفرد لتأمين ضمانات قوية لقطع الطريق على عودة العراق الى موقع الخصم. استمرار الوضع الحالى فى العراق ودعم الأكراد فى شمال العراق ككيان سياسى قائم بذاته، يعطى ضمانات قوية ومهمة للأمن القومى الإسرائيلى على المدى المنظور على الأقل.نحن نعمل على تطوير شراكة أمنية واستراتيجية مع القيادة الكردية رغم أن ذلك قد يثير غضب تركيا الدولة الصديقة. نحن لم ندخر جهدا فى سبيل إقناع الزعامة التركية وعلى الأخص رجب أردوغان وعبد الله جول بل والقادة العسكريين أن دعمنا للأكراد فى العراق لا يمس وضع الأكراد فى تركيا.أوضحنا هذا أيضا للقيادة الكردية وحذرناها من مغبة الإحتكاك بتركيا أو دعم أكراد تركيا بأى شكل من اشكال الدعم، أكدنا لهم أن الشراكة مع إسرائيل يجب أن لا تضر بالعلاقة مع تركيا وأن ميدان هذه الشراكة هو العراق فى الوقت الحالى، وقد يتسع المستقبل لكن شريطة أن يتجه هذا الأتساع نحو سوريا وإيران.مواجهة التحديات الاستراتيجية فى البيئة الإقليمية يحتم علينا أن لا نغمض العين عن تطورات الساحة العراقية وملاحقتها، لا بالوقوف متفرجين بل فى المساهمة بدور كى لا تكون تفاعلاتها ضارة ومفاقمة للتحديات.تحييد العراق عن طريق تكريس أوضاعه الحالية ليس أقل أهمية وحيوية عن تكريس وإدامة تحييد مصر، تحييد مصر تحقق بوسائل دبلوماسية لكن تحيي العراق يتطلب استخدام كل الوسائل المتاحة وغير المتاحة حتى يكون التحييد شاملا كاملا.لا يمكن الحديث عن استخدام خيار القوة لأن هذا الشرط غير قائم بالنسبة للعراق. ولأن هذا الخيار مارسته القوة الأعظم فى العالم، الولايات المتحدة، وحققت نتائج تفوق كل تصور، كان من المستحيل على اسرائيل أن تحققه إلا بوسيلة واحدة وهى استخدام عناصر القوة بحوزتها بما فيها السلاح النووى.تحليلنا النهائى أن العراق يجب أن يبقى مجزأ ومنقسما ومعزولا داخليا بعيدا عن البيئة الإقليمية، هذا هو خيارانا الاستراتيجى. ومن أجل تحقيقه سنواظب على استخدام الخيارات التى تكرس هذا الوضع، دولة كردية فى العراق تهيمن على مصادر إنتاج انتاج النفط فى كركوك وكردستانهناك إلتزام من القيادة الكردية بإعادة تشغيل خط النفط من كركوك الى خط IBC سابقا عبر الأردن وقد جرت مفاوضات أولية مع الأردن وتم التوصل الى اتفاق مع القيادة الكردية، وإذا ما تراجع الأردن فهناك البديل التركى أى مد خط كركوك ومناطق الإنتاج الأخرى فى كردستان تتم الى تركيا واسرائيل، أجرينا دراسات لمخطط أنابيب للمياه والنفط مع تركيا ومن تركيا الى إسرائيل.المعادلة الحاكمة فى حركتنا الاستراتيجية فى البيئة العراقية تنطلق من مزيد من تقويض حزمة القدرات العربية فى دولها الرئيسية من أجل تحقيق المزيد من الأمن القومى لإسرائيل.)).* أهم ماورد في محاضرة لوزير الامن الأسرائيلي "آفى ديختر"، التى القاها يوم 4 سبتمبر 2008، فى معهد ابحاث الامن القومى الاسرائيلى

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زامل
2009-10-05
اسرائيل معروفه بخبثها والحقد الدفين من ضربه ابو الاحرار في خيبر على يد الكرار غيرفرار تانو منها الى الان .ومعروفه بحياكه الشباك للفتن وخلق الحروب نسال الله ان يذلها اكثر واكثر وسياتيها ليقضي عليها نهائيا ابن علي ابن ابي طالب الحجه ابن الحسن قريبا انشاء الله. رايناها في لبنان كيف كسر أنفها شبل حيدر سيد حسن نصر الله الذي عجزت عنه دول عربيه .والمنافقين هم نفسهم الان في السعوديه واتباعهم في المنطقه وقفوا ليودافعوا علنا لاسرائيل حماه الحرم. قتله العراقيين .اللهم اجعل يوم القيامه قرينهم اسرائيل
ابو اسماعيل
2009-09-23
اعداء العراق اللذين تلطخت اياديهم بدم العراقيين بعدال2003 هم الوهابيه المدعومه من اربع دول هي السعوديه والكويت وقطر والامارات والبعثيين يساندهم سورياو اليمن وكل هؤلاء يدربهم على الارهاب مجرمي حماس ولاننسى الاردن الذي تخلص من مجرميه ان مهد لهم الدخول للعراق ومنهم جماعة الزرقاوي كذلك ايران قبل عام 2009 باعتبار العراق ساحة الصراع المناسب مع امريكا اليهود هم الاقل تدخلا رغم ان لا ينسون اتباع علي(ع)مدمر خيبر
احمد الربيعي
2009-08-26
اخواني اليهود معروفين بالتلفيق في قصصهم المخترعه..والمعلومات في التقرير يتعمد اليهود بدس الكذب فيها على الاكراد حتى تحدث ازمه بين العرب والاكراد في العراق ويستفيد منها فقط البعثيين والوهابيه والقومجيه..كردستان العراق لاتحتاج لاي علاقه من اي نوع كان مع الكيان الصهيوني واكد ذلك القاده الاكراد اكثر من مره/قد يعمل الموساد في كردستان بدون علم السلطات هذا ممكن اما الشراكه الستراتيجيه حسب التقرير فهذا ملفق/فالاكراد حلفاؤنا ضد البعث فيجب ان نسند بعضنا/ولا اعتقد ان من يحارب البعث تكون له علاقه باسرائيل
زيد الكظماوي
2009-08-14
الحمد لله الذي انعم علينا باهل بيت الرحمة و مراقدهم المقدسة و المرجعية الشيعية المباركة و بعض الصالحين الاولياء المؤمنين المخلصين في هذا البلد و الا لزال العراق و لتحول الى خبر كان لان الامريكان لم ياتو على النفط كما يقول بعض السذج بل ان هنالك اناس يهزون كيان المستكبرين و هم من اعمدة جيش صاحب الزمان هم هدف الصهاينة و المحتلين . لكن مكر الله اكبر من مكر هؤلاء اللعناء .. شكرنا و تقديرنا الى وكالة براثا و لمزيد من الفضائح للموساد و المحتلين الذين عاثو في ارض الحسين فسادا تحت اسم مضحك و هو الارهاب
ام فاطمه
2009-08-14
يا اخوان ولو ردي غير مناسب لموضوعكم لكن للثواب انشر هدا الخبر الاكيد هل تعلمون ان من نشر الكريكاتير واساء الى رسول الله برسمه قد مات محروقا فقد احترق كامل جسده ولكن حكومه الدنمارك اخفت الخبر بصوره كامله اللهم بحق فاطمه وابوها وبعلها وبنوها اهدي ثواب نشر هدا الخبر للامام الحجه عجل الله فرجه واللهم صلي على محمد وال محمد
احمد الربيعي
2009-08-14
الى الاخ عراقي يكره البعثيه..نحن نعلم ان اميركا تنفذ هذه التفجيرات والمخططات وبالخصوص ضد الشيعه لكن بادوات اخرى حتى لاتظهر بالصوره وهذه الادوات هي..القاعده والحركات السلفيه/البعث/بعض الطائفيون السنه/القومجيون/ايتام صدام بكل مسمياتهم..جماعه الدجال احمد الحسن اليماني المزور..اعداء المرجعيه ممن تمولهم السعوديه وباسناد اعلامي من المواقع الكوبونيه وكتابها المرتزقه الرصيف والكرعاوي والمولى وفواز الفواز وغيرهم من حثالات البعث وفاقدي امتيازات صدام..ونحن كشعب نعرف هذا الشئ ونطالب الدوله بالتصدي لهم معنا
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2009-08-14
من المسلّم أن الصهاينة يسعون الى دمار العراق وتمزيقه وتفتيته الى دويلات متحاربة وكيانات متناحرة ! ولهذا يحق للبعض أن يشككوا بجدوى تقسيم العراق الى فدراليات على الاقل في الوقت الحاضر ..فالمؤامرات الصهيونية قائمة على قدم وساق , فالموساد في العراق يتخفى بين الامريكان والشركات الامنية وغيرها , والصهاينة تمكنوا من ترهيب وترغيب الاعراب لمعاداة الجمهوية الاسلامية ويقصدون بذلك الشيعة حقيقة لان الشيعة سوف يزيلون هذا الكيان الغاصب عن الوجود, وحزب الله في لبنان خير دليل..ودولة المهدي ع آتية لا محالة..وعد !
mohammed mehssen
2009-08-14
هل المطلوب ان يكون الاكراد عرب اكثر من العرب انفسهم .فالعرب اليو يقومون باقوا الاعلاقات الامنية والدبلوماسية مع اسرائيل ابدأ من ام الدنيا والعروبة مصر و الاردن والسعودي التي فتحت سيقاتها (عفوا اجوائها) لضرب ايران والبحرين والامارات والمغرب وتونس .لمادا ما يحلل على العرب يحرم على الاكراد .وانا هنا ليس حبا في اسرائيل
أم زيد
2009-08-13
""""""سيظل صراعنا على هذه الساحة فاعلا طالما بقيت القوات الأمريكية التى توفر لنا مظلة وفرصة لكى تحبط أية سياقات لعودة العراق الى سابق قوته ووحدته"""""""
kurdistany
2009-08-13
من الممكن ان تكون نوع من العلاقة بين كوردستان واسرائيل وكانت هذه العلاقة موجودة بالفعل ايام المرحوم ملا مصطفى البرزاني بسبب افتقار الاكراد وقتذاك لاي حليف يساندهم فلجأوالى اسرائيل وهذا من حق اي حزب او مجموعة ان تبني هكذا علاقة. اما اثارة هذا الموضوع في الوقت الحالي هو لاحداث فتنة قومية بين العرب والكورد بعدما فشلوا في احداث فتنة بين الشيعة والسنة وعلى اية حال الشعب العراقي هو الخاسر الوحيد . لو كانت اسرائي فعلا جادة في هذا الموضوع لكان قد فعلها عام 91 حيث سقط نظام الطاغية انذاك وفقد زمام الامور
ابو علي
2009-08-13
يتبع والمسلمين .. لاشك عندي ودائما اقول ان هناك اطراف محددة تريد ان تجر العالم الى صراعات مستمرة وعلى راسهم الصهاينة ..الصهاينة جبناء ويخافون خوفا شديدا من النهاية المحتومة ... "لايقاتلونكم الا من وراء جدر" هم يحرقون حتى امريكا من اجل مصالحهم ..ويحسبون للعراق الف حساب ...وماهذه المحاضرة الا واحدة من الاعيبهم الشيطانية فهم بها يضربون كل شيء بعضه ببعضه .. ---------------------------------------- يريدون حكومة تعمل لصالحهم ولتحقيق هذا الهدف لابد من افتعال الازمات وتسقيط جميع القيادات الشريفة وضرب الائتلاف العراقي وباقي القوى السنية الشريفة ..اذا المطلوب منا تقوية الائتلاف العراقي وكذلك الحفاظ على العلاقات الشيعية السنية على اقوى مايكون وكذلك العلاقات بين العرب والاكراد ..وكل العراقيين ..هم يريدون عقد اتفاقيات امنية تضمن وجودهم كما الاردن ومصر ..واللاعبين الاساسيين هم معظم حكومات دول الاعراب على راسهم حكومة ال سعود ومصر والاردن ...اعتقد هكذا
عراقی یکره البعثیه
2009-08-13
في احد مقالاتي وكثير من تعليقاتي اقسمت قسما تشيب منه الرؤوس وقلت انني على اطلاع من مصادري الخاصه ان امريكا هي من تمول وتنفذ التفجيرات بالعراق وها انا ذا اعيده ليكون حجه على من يقراءه ,, أقسم بضلع الزهراء ع ومظلومية علي ابن ابي طالب ع وبدم الحسين ع وبكل حق كل بني وملك وبحق كل صالح ومؤمن وبحق كل قسم جاء بالقران الكريم ان التفجيرات والتفخيخ والقتل اليومي ترعاه امريكا وتموله وتنفذه ومن قراء تعليقي هذا فانه حجه عليه يوم القيامه
ابو علي
2009-08-13
الانتحاري صاحب ايديولوجية ...وهؤلاء المنتحرين في ارض العراق هم المتشددين من التكفيريين ..الانترنت مليء بالتهديدات والبيانات التي تحرض على القتل من قبل عصابات الوهابية وال سعود موقفهم واضح من الحكومة العراقية ...قد يكونوا ادوات بيد اسرائيل وهذا احتمال كبير .. اما الصهاينة ...فان علاقاتهم قد ساءت مع الولايات المتحدة خلال الفترة القليلة الماضية ..وهم يعتبرون المسيحين الامريكيين اعداء لهم ..بل ويبغضونهم ولكنهم يعدونهم اهون من العرب ...الصهاينة مستائين من التقارب الذي يريده الامريكيون من العرب
احمد الواسطي
2009-08-13
ليس في محاضرة هذا الارهابي ما هو جديد , فاسرائيل خلقت لهذا الغرض , نحن دائما نتحدث عن مخططات ومؤامرات الاعداء وكاننا خلقنا لكي نتلقى ضربات الاخرين بدون ان يكون لنا رد فعل . اني اعتقد ان الاستهتار بالقوى الذاتية التي نملكها هي السبب الكبير في كل هذه الهزائم والاحباطات التي نعيشها . ذهب نظام صدام واستلمنا مواقع مهمة وحساسة في الدولة في اغلب مناطق العراق وماذا كانت النتيجة , الفساد والنهب والسلب وسرقة المال العام هي السمات التي طغت على سطح الساحة , اذا الامانة بالاداء والاخلاص في العمل هما المهمان
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2009-08-13
هناك قرار دولي بضم كركوك للدولة الكردية وتحييد كل من تركيا وسوريا بحيث يسمح باعلان الدولة في كدة لاتتجاوز سنة 20012 بعد ان يتم تقويض ما بقي من بنية تحتية في العراق، إن عددا من دول الاتحاد الاوربي قد ابدت موافقتها على مشروع الدولة الكردية مقابل اعادة تقييم لاسعار النفط، كما ان كل من السعودية ومصر والاردن يقودون اتجاها عربيا لمنع اي فيدرالية شيعية في الوسط والجنوب تكونا منافسا للشمال، في هذه الاثناء سيتم تفجير الوضع الداخلي سياسيا ومذهبيا وطائفيا كنوع من الفوضى لتمرير المزيد من اهداف المخطط.
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2009-08-13
ومن هنا فقد جمعت ملفا كبيرا حول هذه الوثائق وصورت ما سمح لي بتصويرة ونسخت العديد منها بالانكليزية ثم ترجمته للعربية، إن المشروع الاسرائيلي هو باقامة دولة كردية في الشمال العراقي، غير ان وجود كل من تركيا ةسةريا وايران ومواقفهم من هذا المشروع أدى إلى تأخيرة حيث كان المفترض ان يعلن سنة 1992 ولكن نفط كركوك كقضية لم تحل ووجود صدام وقتها حال دون الامر، ومن هنا ايضا يتم تعويق قيام فيدرالية في الوسط والجنوب للشيعة خوفا من ان يصبح نفط الجنوب قوة بيد الشيعة تنافس الا كراد، واذا رغبت فقد نتعاون في بحث هذا
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2009-08-13
اخي الاستاذ محسن الجابري المحترم انت من القلائل الذين اهتموا بهذا الموضوع وكنت قد كتبت عددا من المقالات بين 2004-2008 حول هذه العلاقة الخفية بين اسرائيل والمشروع الكردي فهاجمني الاكراد بل ان بعضهم هددني بالقتل وما زلت احتفظ بتلك الايميلات، خلال عملي على استكمال بحوثي ودراساتي في وجدت اثناء مراجعاتي المستمرة للمكتبة البريطانية كم هتئل من الوثائق التي كشف عنها والتي تؤرخ عشرينات الى ثمانينات القرن الماضي وفيها ما يشيب له الرأس حول المشروع الصهيوني في المنطقة حيث العراق رأس الحربة فيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك