التقارير

الرياض تخسر اسلام آباد؛ وطهران وبكين تحتضنان الواعد الجديد..


 

محمد صادق الحسيني ||

 

سددت باكستان المليار  دولار الثاني من دينها البالغ ٣ مليارات  للسعودية وتستعد لدفع المليار الثالث الشهر المقبل ، وتستعد باكستان للاستعانة بالصين بديلاً للحصول على قرض تجاري.

ضغط الرياض  غير المعتاد على اسلام آباد لاسترداد الدين على عجل يدل على امرين عجز كبير في بيت المال السعودي و على توتر شديد في العلاقة بين البلدين.

والله يزيد و يبارك في هذا التوتر، لانه خشبة الخلاص لحكومة عمران خان والباكستانيين..

في هذه الاثناء فقد تم افتتاح المعبر الحدودي الثاني الباكستاني الإيراني الدولي في جوادر.

20 دسمبر 2020

 حيث افتتحت وزيرة الإنتاج الدفاعي زبيدة جلال ووزير الطرق والتنمية العمرانية الإيراني محمد إسلامي المعبر الحدودي.

وقالت زبيدة جلال ، مخاطبة حفل الافتتاح ، إن المعبر الحدودي سيساعد في رفاهية وازدهار سكان المناطق المجاورة ويزيد من التنقل والتجارة الثنائية والأنشطة الاقتصادية للشعب.

وكما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية فی اشارة الى افتتاح المعبر الرسمي الثاني المشترك مع الجمهورية الإسلامية الايرانية فان افتتاح معبر ريمدان - كبد يعد خطوة كبيرة نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الجارين ويسهل حركة النقل والسفر بينهما.

ويبلغ  طول الحدود المشتركة بين محافظة سيستان وبلوجستان في جنوب شرق ايران مع باكستان نحو  900 كيلومتر.

بعدنا طيبن قولوا الله

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك