متابعةـ قاسم آل ماضي
# ٩ محافظات في الوسط والجنوب من ضمنها بغداد شهدت تظاهرات ومطالبات من الجماهير .
# ٩ محافظات فيها جماهير وناشطين ومنظمات وعشائر واكاديميين .
# ٨ محافظات هدأت واستكانت وخصوصا في زمن كورونا .
# محافظة واحدة ( ذ ي قار وناشطيها ) لم تهدأ مطلقا ( عنف حرق تدمير تعطيل لكل شيء واخيراً محاولة لكسر الحظر ) .
وكلما يهدأ وضع باقي المحافظات تشتعل هذه المحافظة من جديد وتحرض باقي المحافظات على القيام وعلى العنف في أغلب الاحيان ..
# ذي قار كباقي محافظات العراق الاخرى مليئة( بطالة وفقرا وأمية وأهمالا ) رغم انها الاكثر تاريخاً ..
والسؤال لماذا ذي قار وماالذي يميزها عن غيرها لتبقى مشتعلة على الدوام ..!!؟
ولماذا يشجعها الاخرون على البقاء ناراً مشتعلة ، لاسيما من أشخاص هم ليسوا من أهلها بل ويختلفون معها على الاغلب فكريا وعقائديا وأجتماعياً ونحن نعلم أيضاً ماذا يطلقون عليها على الدوام ..!!؟
فمالذي جرى ياترى ، وكيف أصبحت محبوبة عند هؤلاء من ١ تشرين ولغاية اليوم ..!!؟
ومالذي يريدوه منها ياترى ..!!؟
وهل سجن الحوت له علاقة وثيقة بكل ذلك ..!!؟
ولو لم يكن سجن الحوت في مدينة الناصرية ، هل كان ( هؤلاء الوطنيون ) يتغنون بها وباهلها ويحرضون بهم ليل نهار ..!!؟
أم كانت ستكون هادئة كبقية المحافظات .. !!
نحن نجزم بأنها كانت ستكون أكثر هدوءاً وأتزاناً ..
ــــــــــــ
https://telegram.me/buratha