التقارير

الاول من رجب ... قراءة تتجدد


عدنان آل ردام

 

في مثل هذا اليوم من كل عام نكون على موعد مع مشروع الشهادة الذي ارتبطت صيرورته بإسم رمز وطني إسلامي إنساني عظيم حمل في وجدانه سمو الأصالة ونبل الخلق ونبوغ الفكر ورهبانية العبادة وفلسفة القيادة وإرادة النصر وفضيلة التواضع، ذلكم هو شهيد المحراب القائد الخالد العالم الورع ليسجل لنا  فصلا وعنوانا ويوما رجبيا تاريخيا شامخا ذلكم هو يوم الشهيد العراقي.

الاول من رجب بما يحمله من دلالات ومضامين احتفائية ميمونة بولادة امام معصوم كان شاهدا اخيرا على ملحمة الارادة والتصحيح والاصلاح التي قادها ابا الاحرار جده الحسين في ميدان كربلاء ، يعود هذا اليوم الاحتفائي الباقري ليتصل بضفة احتفائية باقرية اخرى فارشا جناحيه على ضفتي الولادة والشهادة في ثنائية تكامل بها الزمن بكل ساعاته ولحظاته مع الحدث بكل تفاصيله ومساحاته ليقدم لنا هنا مشهدا باقريا فريدا كريما بعطاءاته ودلالاته وليزيح الستار هناك عن مشهد اخر تجلت مساراته وعناوينه ومكنوناته عن كرامة اخرى من كرامات اولئك الذين اعطوا كل ما لديهم لله فأعطاهم الله كل ما يستحقون.

وبذلك يكون شهيد المحراب وفقا لمعطيات الحالة وقوانين الزمان والمكان هو الصدى الأقوى والاصدق والاقرب لصرخة عليٍّ ( فزت ورب الكعبة ) .

وفي هذا اتجاه آخر  لم يسجل التاريخ الحديث ان شخصية نالت من التوافق الوطني والقومي والمذهبي في حياتها وفي لحظة رحيلها وما بعد استشهادها كما نالته شخصية شهيد المحراب، فكما كان يراه المقاتل قائدا والتلميذ معلما والثائر فاتحا ومحررا كان يراه الملوك والرؤساء والامراء على اختلاف مدارسهم ومشاربهم واتجاهاتهم وانتماءاتهم زعيما ومصلحا يتقدم الصفوف من اجل تحقيق الحرية والكرامة والرفاه لشعبه بكل مكوناته حتى وجد فيه الجميع مدافعا صنديدا عن السنّةِ قبل الشيعة وعن الكرد والاقليات قبل العرب لذا بكاه الجميع عند رحيله مثلما كان قد نذر حياته الشريفة للجميع.

ولعل شهيد المحراب كان الحالة الاستثنائية الفريدة التي التي التقت عندها كل المرجعيات الإسلامية من كل المذاهب ومن كل الاديان والثقافات سواء كان ذلك في حياته ام بعد عملية استشهاده وبمرور سريع على بعض ما قيل فيه فسنكتشف انه....

العضد المفدى عند حبيبه وقدوته المرجع السيد محمد باقر الصدر .

وهو الابن الشجاع للأسلام عند مفجر الثورة الاسلامية الامام الخميني العظيم.

وهو ضحية الايادي الغادرة الآثمة والجريمة المخزية التي يقف وراءها من يريدون زرع الفتنة والشقاق بين أبناء الأمة عند المرجعية الدينية العليا للامام السيستاني دام ظله.

وهو الشهيد والعالم المجاهد الذي هيأ نفسه للشهادة حسبما نعاه الامام الخامنئي.

وهو كذلك عند كل المراجع والعلماء وزعماء العالم وقادة المقاومة والكيانات وطلائع التحرير والنخب والمؤسسات.

ولقد اختزنت تضحيات ومسيرة وشهادة شهيد المحراب كل التاريخ العراقي المناهض المقاوم لمشاريع الاذلال والعبودية والاضطهاد التي توالت على جميع الحقب التي مرَّ بها وطننا العزيز منذ بدايات القرن الماضي حتى لحظة استشهاده.

فهو كان الصفحة الاهم من صفحات العراق الحديث عبر اندكاكه بمرجعية والده امام الطائفة بما كانت تمثله تلك الحقبة من تداخلات عقائدية فكرية فلسفية ثقافية سياسية متصادمة متنوعة متعددة.

وهو كان قامة اجتماعية باسقة عبر تواصله اللافت مع زعماء القبائل والعشائر بما تمثله هذه الشريحة من محورية وضمانة للوحدة الوطنية العراقية .

وهو الحالة الاستثنائية التي نجحت في ربط المؤسسة الحوزوية بالفضاءات الاكاديمية والعلمية العراقية وغير العراقية دون الوقوع بمحظورات هذا النوع في عملية الربط هذه .

وهو أحد أهم اسماء وعناوين الرعيل الأول المؤسس للحركة الاسلامية السياسية العراقية أواسط عقد الخمسينيات من القرن الماضي في قبالة الظروف والمتغيرات السياسية المعقدة والحساسة التي كان يمر بها العراق وعموم المنطقة انذاك.

وهو مَنْ وقف في طليعة المتصدين للنظام العفلقي وكأبرز قائدٍ من قادة اول انتفاضة وطنية جماهيرية ضد نظام البعث منتصف  عقد السبعينيات.

وهو المعتقل السياسي الإسلامي الاول الذي تعرض لأبشع أنواع التعذيب وصدور حكم الموت بحقه  وهذا ما جعل منه بأقتدار ان يكون نصير حقوق الانسان العراقي في كل محطات حياته الشريفة .

وهو ابن اسرة العلماء والشهادة والاستشهاد التي لم تشابهها اسرة اخرى في البذل والتضحيات.

وهو مؤسس اهم وأوسع وأقوى كيان سياسي عسكري ميداني واجه اعتى نظام ساديٍّ دموي طيلة عقدين ونصف من المواجهة الشرسة الدامية.

ومن كل ما اشرنا له وغيره،، يكون شهيد المحراب قدس سره قد اختزل كل الحالة المعبرة عن صفحات تاريخنا العراقي المعاصر ،، ومن بين كل تلك العناوين والمحطات التأريخية الحافلة بالعطاء والتضحيات والإصرار والارادة التي رافقت مسيرته تنتصب في واقعنا الجديد شواخص وهيكليات ترتبط عضويا بهذه المدرسة التي ارست منذ وقت مبكر أسس ودعائم حركة المقاومة الإسلامية العراقية كمشروع وضع في اولوياته انهاء حقبة الدكتاتورية والتأسيس لدولة المواطنة في بلد يفترض ان لامكان فيه إلا لثقافة التعايش وأن يكون خالٍ من اي شكل من اشكال التعسف  والاحتلال وفقا لثلاثية الحرية  والاستقلال والعدالة .

 اليوم اذ نستحضر ذكرى استشهاد رائد مدرسة المقاومة فأن هذا اليوم بكل قسوته ودلالاته ومعانيه يأخذنا إلى ذات تمخضات هذه المدرسة بكل دلالاتها ومعانيها وعطاءاتها المتجددة ، إذ لا فرق في هذه الدلالات بين جسد تشظى في محراب عليٍّ وتناثر عند قبابه وبين مآذنه وبين أجساد  تشظت وتناثرت قبل اربعين يوما فوق أسوار بغداد حاضرة المجد وحاضنة التاريخ وبوابة التحرر ومفتاح خريطة النصر الحتمي على كل مشاريع الهيمنة والاستكبار والتقسيم والتكفير .

ان مساحات هذا التشابه التي جمعت يوم الاستشهاد بأربعينية الشهادة انما هي تشكل ملحمة جديدة اخرى تجسد بعمق صدق الانتماء للصرخة الحسينية المدوية ( هيهات منا الذلة ) ولكي تكون الشاهد الازلي على كربلائية اهدافها وعلوية  انتماؤها   ومحمدية  صيرورتها .

السلام على شهيد المحراب في يوم استشهاده .

 ـــــــــــــــــــــ

كابينة محمد توفيق علاوي بين سندان المحاصصة و«كره نار» مشتعلة في انتظارها

محمد كاظم خضير/ كاتب ومحلل سياسي

لا احد في الطبقة السياسية وخارجها ينكر ان البلاد بحاجة استثنائىة وضرورية لقيام حكومة جديدة بمعايير مختلفة عن السابقة وتتبنى خطة انقاذية يدوية لاخراج البلاد من الانهيار الشامل الذي وصلت اليه ورغم ذلك ما زال المتحكمون بقرارات الدولة «يتناتشون» الحصص وتقاسم المغانم منذ ثلاثة أشهر وحتى اليوم حتى انهم «اصموا» اذانهم عن صرخات المواطن ومعاناة العراقيين و تظاهراتهم في الشارع وكأنهم مسؤولون عن وطن ودولة في العالم الاخر حيث انهار من العسل.

وقد راهن المواطن على ولادة الحكومة قبل ايام... وقبل رأس الشهر القادم مع كل شوائبها ونواقصها لكن القيمين على إكمال الكابينة الحكومة تراجعوا عن كل وعودهم بالابتعاد عن منطق المحاصصة لكن بمجرد عودة النقاش في الايام الماضية لاخراج ملف التأليف من الجمود، خرجت «ارانب» التعطيل من جديد - فكل طرف سياسي - وفق قيادي حزبي متابع لمسار الاتصالات اخرج الى العلن ما في جيبه من شروط جاهزة لوضعها على الطاولة في اللحظة المناسبة بالتوازي مع محاولة البعض وتحديداً عائلة الكرابلة حصر التمثيل السني بمن يعطيهم من بوابة الوزارات الحصص فيما عبرت باقي الاطراف ايضا عن اعادة انتاج منطق الحصول على اكبر قدر ممكن من الحصص والحقائب المهمة.

واذا كانت اسماء التشكيلة التي تتطاير بين مراكز القرار والحل جميعهم من الاختصاصيين ومن خارج كل الذين تعاقبوا على السلطة الا ان الاصرار على منطق المحاصصة والثلث الضامن وما الى ذلك سياسات حولت الدولة الى مزارع ومحميات مذهبية وبالتالي فمتى في حال نجحت الاتصالات في حلحلة ما يطالب به معظم الاطراف من حصص في عدد الوزراء وطبيعة الحقائب هو اعادة بشكل وبآخر للسياسات السابقة نفسها بغض النظر عن كفاءة الوزراء ونظافة كفهم وفي احسن الاحوال ادخال تحسينات بسيطة على الواقع المأزوم من خلال بعض الاجراءات والخطوات العشوائىة التي لا تشكل جزءا من خطة انقاذية شاملة مدعومة من جميع الاطراف وهو ما يؤكد ان لا جدية في الانقاذ ولا وجود لمقاربات مختلفة لاهل السلطة تتعاطى مع الواقع المأزوم بالخطورة التي وصلت اليه اوضاع البلاد وما يؤكد على ذلك جملة واسعة من الوقائع والممارسات للقوى السياسية المختلفة ابرزها الآتي:

1- عندما تتصادم المصالح بين اطراف الطبقة السياسية يحمل كل فريق الاخر مسؤولية الازمة وكل الموبقات التي تعرض لها العراق والعراقيين فكل فريق ينعت خصمه السياسي بكل الموبقات والاتهامات بالهدر والسمسرة ولكن عندما تكون المصالح والمحاصصات تسير على قاعدة تقاسم الجبنة يعود «الغرام» و«الغزل» لاستعجال الحصول على المكاسب والمغانم في مقابل الانقضاض على المواطن وحقوقه والتجارب على ذلك بالعشرات. .

2- التعطيل المستمر منذ ثلاثة أشهر لتشكيل الحكومة، مع غياب المسؤولية الوطنية بوضع المصالح الخاصة جانبا والانكباب لانقاذ البلاد من الانهيار حتى حصل تكليف الرئىس المكلف محمد توفيق علاوي حيث استشعر العراقيين او جزء كبير منهم بأن هناك بارقة بتشكيل حكومة تعمل للخروج من الهاوية، لكن ما كشفته مواقف القوى السياسية المعنية عن عودة «التناتش» عن الصراع والحصص، فاقم من فقدان الثقة بوجود نية ورغبة لدى الطبقة السياسية بتغيير سياساتهم السابقة التي أوصلت للانهيار، بل كما يقول المثل خرجوا من باب المحاصصة يريدون العودة اليها من باب الوزراء الاختصاصيين، ما يؤكد ان كل الذين تحكموا بالدولة وسياساتها منذ 18 عاماً وحتى اليوم، لا ينظرون الى الدولة، الا كونها «بقرة حلوب»، و العراقيين مجرد رعايا ويقتاتون بفتات هذه الطبقة، بكل محميات الفساد والهدر ومافيات المال والسمسرات والنهب.

3- اذا ما تشكلت الحكومة بالطريقة نفسها القائمة حتى اليوم، ورغم وجود اختصاصيين من الكفاءات، لكن عمل الحكومة مجتمعة وأداء كل وزير، لن يخرج عن السياسات نفسها التي يمليها عليهم من سماهم او خاض صراعاً من هنا وفيتو من هناك لتثبيته في التشكيلة الحكومية، وبالتالي، فلن يتمكن اي وزير مهما كانت جديته بالاصلاح ورغبته في وجود حكومة متجانسة تعمل لتنفيذ خطة انقاذ شاملة، بل الاخطر ان المحاصصة ستعيد الى الحكومة الانقسامات والمحاصصات نفسها التي كانت تحصل في الحكومات السابقة، تضاف الى ذلك جهوزية الاطراف المعترضة على الحكومة لتعطيل اي توجه بالاصلاح.

4- ان تثبيت منطق المحاصصة في تشكيل الحكومة ومنع اعتراض التظاهرات الشعبية حول مسار التكليف والتأليف، ما يؤشر الى ان التظاهرات الشعبي لن يعطي الثقة للحكومة، وسيستمر في مطالبته بحكومة اختصاصيين واقرار الانتخابات المبكرة، الا اذا حصلت معجزة وتمكنت الحكومة من تمرير اجراءات قاسية وشاملة تتناول السياسات والاصلاحية ومحاسبة الفاسدين.

5- ما زال الموقف الدولي والاميركي ضبابياً من طبيعة الحكومة المحتملة، ويقول المصدر الحزبي ان عدم استبعاد التعاطي الأمريكي بايجابية معقولة مع الحكومة بانتظار توجهاتها المقبلة حيث تلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الامريكي مايك بومبيوحيث قدّم بومبيو التهنئة بمناسبة التكليف بمنصب رئاسة الوزراء، كما جرى خلال المكالمة استعراض آخر المستجدات السياسية على الصعيدين الاقليمي والدولي ، والتأكيد على ضرورة التنسيق والعمل المشترك، ودعم الولايات المتحدة الامريكية للعراق في مختلف المجالات بما يحفظ سيادة العراق وتحقيق الازدهار الاقتصادي وتفعيل أطر التعاون بين البلدين.

الا ان مصدراً سياسياً محسوباً على احد الاطراف المعنية بعملية التأليف إن على كل المعترضين على تشكيل الحكومة من سياسيين ومجتمع مدني عدم الحكم مسبقاً على بعض الاعتراضات غير الجوهرية التي ادت الى تأخير التشكيل، ولا على دور القوى السياسية بتفضيل هذا الاسم على اسم آخر، فهذا التفضيل مرده الى ثقة المعنيين بكفاءة من يعطونهم ثقتهم لدخول الحكومة، دون التقليل من كفاءة الآخرين، مع ان مشاركة اي حزب سياسي او كتلة نيابية في الحكومة تشبه «كوة النار» في ظل ما بلغته البلاد من انهيار، وما ينتظر الحكومة الجديدة، وكل وزير فيها من مسؤوليات استثنائية، تستوجب توجهات وجهوداً مختلفة عن كل ما كانت تقوم به الحكومات السابقة او كل وزير في وزارته.

ولذلك، يرى المصدر السياسي، انه من الظلم الحكم مسبقاً على الحكومة ووزرائها، خصوصا انها ستكون من الاختصاصيين، والاهم ان الحكم عليها يكون من خلال امرين:

- الاول، خطة الانقاذ التي ستعمل على أساسها، ومدى تجاوبها مع مطالب التظاهرات الشعبية واكثر العراقيين ، وما يعانونه من اذلال وعدم القدرة على تأمين مقومات حياتهم، وقدرتها على الانطلاق في معالجة جدية للازمات التي تضرب كل مفاصل ومؤسسات البلاد .

- الثاني، اداء رئيس الحكومة ووزراء حكومته في تنفيذ ما ينتظرهم من «قوة نار» مشتعلة، وفي المقدمة الابتعاد عن تطبيق اجندات حزبية او التعاطي بكيدية، مع ما هو مطلوب من اجراءات وخطوات تحاكي مطالب الناس، وضرورات الانقاذ.

في كل الاحوال يوضح المصدر السياسي ان لا مصلحة لكل الاطراف المعنية بعملية التأليف في إضاعة المزيد من الوقت في عملية «كباش» بين بعض اطرافها حول هذا اللاسم او تلك الحقيبة، وبالتالي يرجح المصدر ان تنجح الاتصالات في تذليل الاعتراضات المستجدة خلال ايام قليلة.

ـــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك