التقارير

نص الحوار الذي أجرته قناة (روسيا اليوم) مع الشيخ د. همام حمودي، رئيس المجلس الأعلى الاسلامي


• المذيــــــع: أنتم في موسكو والتقيتم مع السيد وزير الخارجية بوغدانوف نائب وزير الخارجية والمبعوث الخاص للرئيس الروسي، وربما لديكم لقاءات اخرى مع مسؤولين اخرين .. اولا بودنا أن نسمع منكم ماذا دار في هذا الاجتماع مع السيد بوغدانوف، وما هو الهدف الرئيس من زيارتكم؟

الشيخ حمــــــودي:: لقائنا هو وعد قديم كان بيننا في لقاء سابق في رؤية استراتيجية لروسيا والعالم الاسلامي ، وكان واضح وحميمي ومباشر، تحدثنا انا وبوغدانوف عن العلاقات الثنائية بين البلدين وتطورها ووضعنا لها هدف وهو زيارة بوتين للعراق، وهناك تطور على الوضع الاقتصادي في هذا المجال وهناك تقارب في الكثير من الرؤى السياسية.. اما على صعيد المنطقة فروسيا بوضعها في سوريا وموقفها والتزامها ومصداقيتها جعل لروسيا موقع خاص للتعامل معها يختلف في التعامل مع الاخرين في التقلبات والتغيرات وعدم الوضوح.

استادا على هذه الرؤية وبعد الكثير من المشاكل التي حدثت في المنطقة وكان هناك تقارب روسي في المنطقة بشكل عام، مع السعودية ودول الخليج بشكل عام وكذلك مصر، وبالتالي لها خصوصية.. 

انا هنا في هذه النقطة قدمت مقترح للأخ بوغدانوف خلال الحكومة الروسية للاستفادة من هذه المصداقية في ان تبادر، فهي لها علاقة واسعة مع جميع الأطراف خاصة في موضوع اليمن، وهي عارفة بما يجري،  لها علاقات واسعة مع الكثير من الدول والاطراف المتعددة، وهذه العلاقة نريد ان تطور الى موقف والى مبادرة خصوصاً في موضوع انهاء الحرب بعد أن أخذت القضية بعد انساني عالمي واسع. فالاعتماد على اطراف هي سبب الحرب ومساهمة فيها لا يمكن ان تعالج مشكلة، اما طرف كان بعيد وناصح وكان له رؤية قريبة وحكيمة يسعى للاستقرار وليس للهيمنة والسيطرة او الضغط في اتجاه معين، طلبت من الحكومة الروسية ان يكون لهم مبادرة خاصة الان وهناك اجماع دولي لابد من حل لموضوع اليمن، وهو اخذ بهذا المقترح وإن شاء الله نسمع شيء عن هذا الموضوع.

 

• المذيــــــع: هل يمكن للعراق بحكم علاقاته الطيبة مع الأطراف اليمنية أن يلعب هذا الدور.. يعني لماذا لايمكن أن يبدأ العراق بهذه المبادرة، ولو على مستوى ما يسمى بالديبلوماسية الشعبية؟

الشيخ حمــــــودي:: ممكن في هذا المجال، أعتقد إذا هذه الحكومة استطاعت ان تتقدم في تنفيذ برنامجها الذي اعلنت عنه، وأعادت الهيبة للوضع العراقي الداخلي والخارجي يمكن أن نتقدم خطوات بهذا الاتجاه.. طرحت هذه المسألة في أكثر من مجال، الآخرون ينظرون إلى العراق أن عليه ينشغل بنفسه، حل مشكلتك ثم بعدين تعال الى هذه المشاكل.. العراق يستطيع لكن بعد أن يصبح الوضع السياسي متماسك ، وصاحب رؤية متقاربة وموحدة..

 

• المذيــــــع: هناك قضية مهمة يتحدث فيها العراقيون علناً وفي المطابخ كما يقال، أن العراق فقد الهيبة.. برأيكم ماهو السبب، فالعراق دولة قديمة وإن كانت حديثة العهد بمؤسسات الدولة لكنها قديمة بالمعنى الحضاري؟

الشيخ حمــــــودي:: ما مرت به دول أوروبا الشرقية الاتحاد السوفيتي بعد النظام الشمولي المركزي الى تفكك وضياع ثم عادت بناء نفسها وفق هويتها أخذت أكثر من ربع قرن، وأنا زرت بعض الدول الشرقية وأيضا مازالت عنهم هكذا مشكلة.. العراق ايضا مر بهد، فقد كنا تحت حزب حديدي لا يسمح لا بالتعبير ولا بالتفكير ولا بالحركة بأي شي ولا بأي حزب، ثم تصبح حرية واسعة وكل واحد يعبر عن نفسه بطريقة معينة أدت الى أن الدولة تضيع بين الأحزاب والمكونات، ثم جربنا هذه التجربة لعشر سنوات أو أكثر، الآن الرغبة في العودة الى دولة تحكم الجميع اساسها القانون والمواطنة.

 

• المذيـــــــع: تتهم الأحزاب المعممة، والعمامة هي ليست علامة دائمة في مخيلة الانسان العراقي، العمائم التي كانت في مجلس النواب العراقي كانت تحظى بهيبة كبيرة واحترام شديدين، أن العمامة لعبت دورا كبيرا في تجزئة العراق وتشظيه وفي تحويل الدولة الى مؤسسة غير محترمة، هل أنتم متفقون مع ذلك؟

 الشيخ حمــــــودي: أولاً لولا العمامة لكان العراق في حالة أخرى ولانتهى العراق.. العمامة الكبيرة للمرجعية العليا في النجف الأشرف هي التي حفظت العراق أولً في الاستقلال، فلا ننسى أننا كنا محتلين وأينما دخلت امريكا وضعت معسكراً لها وقاعدة إلاّ في العراق، وأخرجنا الأمريكان بطريقتين: الكفاح المسلح وبالعمل السياسي من خلال مجلس النواب بالاجماع لم يعط حصانة للمارينز ، وهذا شرطهم بأن يبقوا مع حصانة فكان القرار أن مجلس النواب يكون هو صاحب الرأي.. بجهادنا السياسي والآخر استطعنا أن نقول للأمريكان شكرا وتفضلوا خارج.. العمامة هي صاحبة الفضل في هذا وهي صاحبة الفضل في بقاء العراق واخراج الدواعش بفتوى الجهاد الكفائي. العمامة هي التي قالت اذهبوا الى الكفوء النزيه. العمامة هي التي ابعدت الكثير من الأمور حتى في هذه التجربة الاخيرة..

المسألة ليست مرتبطة بعمامة، لكن لأنه العمامة متميزة عن الآخر من السهل أن تتهم. أنا قلت تجربتنا تشبه تجربة دول شرق آسيا والاتحاد السوفيتي، التفكك شمل الجميع.. الكرد طالبوا بالاستقلال، فأين العمامة في هذا؟ الأخوة السنة في الانبار وغيرها أعادوا..... المسألة ليست مرتبطة بشيء، واعتقد العمامة التي كانت في مجلس النواب كانت تسعى الى الوحدة والالتئام، واستندنا على مقولة "لاتقولوا أخواننا بل قولوا أنفسنا" نحن حالة واحدة والحمد لله.

 

• المذيـــــــع: لا يجوز تجريب المجرب هل تعتقدون تم الأخذ بها؟ فالسيد عادل عبد المهدي قد جرب مرتان أو أكثر وأيضا عدد من الطاقم الذي اختاره لوزارته لا يبدو أنه "فرش"؟ 

الشيخ حمــــودي:: هو الاساس ليس هذا، اذا كان المجرب نزيه وناجح هل أقول له لا أجربك!! المسألة المهمة التي اعلنها في صلاة الجمعة ممثل المرجعية العليا هو ان نريد تشكيل حكومة بطريقة تختلف عن السابق بوجوه جديدة تعطي امل للشارع وبتنفيذ واجراءات وعمل يختلف عما كنا عليه.. فعلا التشكيلة الآن تختلف عن السابق  والجديد ان رئيس الوزراء لا يمثل الحزب الأكثر عددا..

 

• المذيـــــع: لكن هو فكريا ينتمي للمجلس الأعلى..

الشيخ حمــــودي: نعم للمجلس الأعلى تنظيمياً. هذه التجربة جديدة تختلف عن الـ15 سنة الماضية، فرئيس الوزراء لايمثل حزباً في داخل مجلس النواب وهذا شيئاً عظيم، ولكن جاء بتوافق مابين الكتل الكبيرة سائرون والفتح او البناء والاصلاح. هذا اولاً ثانياً نريد وزراء ليسوا على المحاصصة وانما على اساس الكفاءة والنزاهة ويتحمل رئيس الوزراء مسؤوليتهم، ولايعتذر كما اعتذر السابقون على انه مجبور على الوزراء. وهو أيضا بسياسته الجديدة أن الوزير يتحمل يتحمل الوزير كل المسؤؤلية داخل الوزارة ولن يسمح بالتدخل في شؤونه من قبل أمانة مجلس الوزراء، مكتب رئيس الوزراء.. عين، ابعد، مشي هذا الصفقة.. وهم لا يمثلون الأحزاب لكن يمكن الأحزاب أن تساعد ، وإذا فشل أو نجح يتحمل رئيس الوزراء اقالته أو تكريمه.. فقط خمسة وزراء- أي ربع الحكومة- هو من اختياره والذي على أساس الحالة المستقلة والكفاءة..

 

• المذيــــــع: السيد عادل عبد المهدي تحدث بقضية حساسة تتعلق بالعقوبات المفروضة على ايران، وأنتم أحد الأحزاب التي توصف بأنها ولدت في رحم الدولة الايرانية، يقول أننا لن نلتزم بهذه العقوبات ولن نتعامل معها (عرض مقطع لحديث السيد عبد المهدي ورد المتحدث الأمريكي) ثم سأل: هل توجد جيوب للحرس الثوري الايراني في العراق؟

الشيخ حمـــــودي: السفارة الامريكية نشرت في صفحتها مقطع يشير الى المليشيات الشيعية أو الطائفية ومنعها وماشابه.. الخارجية العراقية أجابت بتحذير السفارة الامريكية في ان تتدخل بالشأن الداخلي وطلبت بحذف هذا النص وعدم تكراره مرة اخرى، هذا كان جواب الحكومة العراقية عبر وزارة الخارجية.

 

• المذيـــــع: لكن هنالك من يقول ايضا- في العراق وليس في السفارة الأمريكية- أن الحشد الشعبي بفصائله المختلفة هم عبارة عن كيانات موالية لايران أيديولوجيا وأمنياً، ويوصفون في بعض الاحيان بأنها شبكات ايرانية داخل العراق؟

الشيخ حمـــــــودي: هذه الرؤية أيضا كانت موجودة على جهاز مكافحة الارهاب أنه مشروع أمريكي رديف للجيش العراقي والأجهزة الامنية العراقية مهمته ضبط الحكومة العراقية، وكان أكثر الموجودين فيه قادة وغيرهم تدربوا عند الامريكان وهو بقايا الامريكان عندما تركوا، لكن جهاز مكافحة الارهاب أثبت وطنيته ودوره في الدفاع وفي القتال بمواجهة داعش وغيره وأصبح رمزا للحالة الوطنية، كذلك الحشد الشعبي أيضا هذا اتهام موجود من هنا ومن هناك، تعامله ودوره، وهو جزء من المنظومة العسكرية العراقية يطبق عليه القانون العراقي ويرأسه رئيس الوزراء. اليوم عادل عبد المهدي أو قدم سين أو صاد هو خاضع لع بالتمام.. هذه تهم يمكن أن تطلق هنا وهناك لكنه أصبح ضمن المنظومة الأمنية العراقية.

 

• المذيـــــــع: إذا ما تحدثنا عما يسمى بالنفوذ الايراني في العراق،  أنتم كمحلل للأوضاع السياسية وعلى معرفة بشعاب العراق ودهاليزها، ماحجم هذا النفوذ وكيف يتجلى!؟

الشيخ حمـــــودي: اذا أخذنا على الصعيد الاقتصادي فان النفوذ التركي اقوى من الايراني، وعلى الصعيد السياسي فكثير من الوزراء وغيرهم ارتباطهم مع امريكا يجوز اكثر من ايران. واذا أخذنا على الصعيد الشعبي فان الكثير من الشعب العراقي يحب الجمهورية الاسلامية لموقفها في الدفاع عنهم ايام الاجرامي صدام كل الابواب غلقت عربية وغير عربية الا الجمهورية الاسلامية وسوريا، ودعمها في مواجهة داعش، والكثير من المواقف بالاضافة الى التاريخ والعشائر وما شابه. إذا هذا النفوذ فنفوذ الحب موجود، واذا النفوذ السياسي فهو مقسم ، لكن على كل حال كلنا عندنا العراق أولاً إن شاء الله، وحريصون على أن يكون العراق أخذ موقعه الحقيقي ودوره في حكم مستقر وعادل وقوي، أياً كان مشربنا فإن هذا هو توجهنا.

 

• المذيــــــع: قبل أن تتشكل الحكومة بعد معاناة طويلة ترددت اشاعات وتقارير وكأنه السيد قاسم سليماني هو الذي وضع الجدول لقيام مثل هذه الحكومة،، هكذا يشاع،، اسألكم وبصراحة: ما هو دور السيد سليماني في تشكيل حكومة السيد عادل عبد المهدي؟

الشيخ حمــــــودي:: للأسف أن الدور الأمريكي في تشكيل هذه الحكومة اختلف عن السابق وتحول من وسيط أو ساعي مابين الأطراف للوصول الى حكومة الى ضاغط وفارض ومهدد، هذه حالة جديدة نفسرها أنه قد يكون هناك دعم سعودي أو ارادة سعودية، وهذا حديث الاخوة السنة ويمكن لك ان تسالهم، يهددهم بان مناطقكم لن نعمرها ، لن ندافع عنكم، إلا أن تختارون فلان.. هذا التدخل هو الذي يجعل الآخرين يحسون أن الوضع كأي بلد يريد أن يحافظ ......

 

• المذيـــــع (مقاطعاً): فلان هذا مَنْ الذي كان يريد الأمريكان فرضه على العراقيين؟

الشيخ حمـــــودي: رئيس الوزراء السابق.. (يستأنف) فأصبح الحالة الوطنية والكرامة أننا لا نقبل أي تهديد أو ضغط بهذه الطريقة وسنختار حسب مانرى... الجمهورية الاسلامية دورها كجار أن تكون هناك حكومة غير أمريكية.

 

• المذيــــع: يعني عمليا ضد السيد حيدر العبادي؟

الشيخ حمـــودي: لا ليس ضد..

 

• المذيــــع: يعني إذا كان هناك خياران فخيار العبادي لم يكن الخيار المقبول ايرانياً؟

الشيخ حمــــودي: لا كان المقبول ايرانيا، وكان محتمل أن يستمر، وأنا كنت طرف اشجع أن يبقى، لكن لما تدخل طرف خارجي وفرض إلا أن يكون هذا .....

 

• المذيـــــع (مقاطعاً): يعني هذا كان قبلة الموت الامريكية لحيدر العبادي؟

الشيخ حمــــودي: أحسنت 

 

• المذيـــــع: وهل هو يعلم بها!؟

الشيخ حمــــودي: هو يعلم بها لكن كان يتصور أنهم عندهم هكذا قدرة.. وحيدر ليس بذلك الوصف الذي يوصف ، هم أرادوه أن يكون، ولو كان رفض هذا الدعم بهذا الشكل لكان فرصته أفضل.

 

• المذيــــــع: عادل عبد المهدي ليس بعيدا عن الأمريكان والغربيين هو رجل  ايضا درس في مدارسهم وتعلم في معاهدهم...

الشيخ حمـــودي (مقاطعاً): لم يدرس في مدارسهم انما درس في أوروبا، في فرنسا وناضل ضدهم لكنه رجل منفتح على الحوار.

 

• المذيــــع: من التحولات التي طرأت عليه أنه حلق لحيته وهذا مؤشر مهم فقد كان ملتحياً

الشيخ حمـــودي: هذه الشكليات لم تعد تؤثر بهكذا اوضاع، هذا الخطاب الموجود ردا على السفارة الامريكية لم يحدث طيلة 15 سنة.

 

• المذيــــع: أنتم في المجلس الأعلى الاسلامي وكما تقولون انشق عنكم تيار الحكمة وان كان الناس يقولون أنتم أنشقيتم، هل هذا الانشقاق ايديولوجي أم كما يسمى لتوزيع النفوذ.

الشيخ حمــــودي:: فيه بعد  ورؤى سياسية، بالاضافة الى ما أشرتم اليه، يعني الأحزاب عندما تكبر تنشق، كا لأحزاب الكبيرة التي تتعدد فيها القيادات ، وقيادة تاريخية غير موجودة، بالاضافة الى تعدد رؤى.

 

• المذيـــــع: باعتبار ان السيد عادل عبد المهدي يرتبط معكم بصلة الرحم القديمة، هل لديكم تأثير على سياسات الحكومة وخططهها ومشاريعها؟

الشيخ حمــــودي: همنا في هذه الحكومة هو المنهاج الحكومي، وأنا بادرت قبل الانتخابات بالاعلان عن المنهاج الحكومي وكان الكثير من الأخوة يعملون معي في هذا الاتجاه. الجميل في هذه الحكومة أن منهاجها واضح وضمن زمن محدد. الرجل سيذهب الى الخدمة السنة القادمة في المناطق المحرومة وهو مسوي دراسة كاملة لـ400 ناحية، وسيذهب الى موضوع إعادة هيبة الدولة، ونحن معه في هذا البرنامج وسندعمه ونسهل عليه، وليس لنا أي مطلب في هذا الامر ، واذا تجاوز من هنا أو هناك سنكون ناصحين ومعاونين وناقدين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك