شعر : عمـــار جبار خضير
اهل علمت ضغائنكم ليوم - بهذا السم فاطمة ستسقى عمـــار جبار خضير أقولُ وزفرتي اطلقتُ شَهقاوأسأل في بهيم الليل انيكليمُ الله هذا أم حسينٌام المختار هذا أم عليفما بين الشِفارِ ودُسَ سُمٍّأسائلكم وانتم في سكوتٍأهل علمت ضغائنكم ليوم ٍوأن سيوفكم يوم استباحتنصرنَ الجبت والطاغوت طوعا****بسابعِ حجةٍ لله ِ موسىامام قام للرحمن يدعوله بالفضل دون الخلق شأنٌتزاوره الجلالةُ في بهاءٍيرتلُ للكتاب رخيم صوتٍاذا ما قال بسم الله لاذتواسرارٌ تناهت خاشعاتسناهُ يزيح داجية اللياليسليلُ محمدٍ وكريمُ نفسٍقضى في السجن اعواما توالتالى بغداد اشخصه لعينٌتسميه الرشيدَ بنو غباءٍعقول تضحك الدنيا عليهااذ اختارت على التقوى ضلالاعلى حكم الرشيد اصبُ لعنيومن والته او رضيت هواهلمن نادت بتكفيري وقتليلمن شمتت بزوارٍ كرام ٍلكل مشايخ الارهاب أنيأنا عبدُ الإمامة في يقيني******لسابع أنجمِ الاطهارِ موسىفمذْ كنتُ الصغيرُ يُهزُ سمعيأيا بابَ الحوائج يا ملاذيويا روح النبوة في كيانٍعليك سلام ربي يا إماميأتيتُ وبوح قافيتي رجاءيصيحُ مصرحاً اني عُبيدٌ لتَحرَق مهجتي الاحزان حرقاوآماقي عليها الدمعُ يرقىشهيدا فوق ذاك الجسر يلقىسجينا في الغياهب كيف يبقىعُتاةَ الدهرِ ما لاقيتُ فرقاكما الاوثان لاتسطيع نطقابهذا السمِّ فاطمةٌ ستُسقىدماءاً حُرمت سفكاً وهرقالعهدِ الله قد امضين خرقاأضعتم فيه للمختار حقامن الأطهار زق العلم زقاواعظمُهم سمى خُلقَاً وخَلْقاوتقصدهُ التقى فتعود اتقىويطلقها لدى الاسحار شوقاتهاليل به وتساق سوقالتكشف للنهى ما قد تبقىويكتسحُ الدنا غربا وشرقاأبوه الصادق المعروف صدقاولم تحجب له الجدران برقاشقيٌ من بني العباس وَثقاوتأتي بالصفات اليه لصقاسيطرقُها لِعان الدهرِ طرقاومن تأتي بهذا لهي حمقىوالفظه عليه اليوم بصقاوراحت ترتجي للفتق رتقاكما صاح الغراب يغقُ غقاعلى جسرِ الفداء تموت غرقىاقول مغاضبا سحقا فسحقاوليس بغيرها شرفي ترقىانا هذا اصوغ اليوم عشقاباسم ابي الرضا وبهِ تَرّقىويا اصفى من الذهبِّ المُنقّىويا حصن النجاة لمن توقىوالف تحية ازكى وأرقابأن ترضى لعبدٍ هام شوقاالى موسى بن جعفر سوف ابقى
https://telegram.me/buratha