علي عبد الله البسامي
الى الشيوخ الذين تساهلوا في الالتزام بالشريعة فوقعوا في فخ اليهود ، فصاروا يدعون الى الشقاق والفتنة الدامية في امة محمد صلى الله عليه وسلم ، واظنهم واقعون تحت تهديدات من المخابرات باشياء يوظفونها ضدهم لو امتنعوا عن مسايرة المشروع الصهيو امريكي في المنطقة .... ويا ستِّير***دمَّرتنا يا شيخناهم أرخصوك وأنت قد رخَّصتناجئناك حبًّا في الهدىفجرفتنا نحو الرَّدىوجعلتنا أضحوكة عند العدىدنَّستنادَحَّستناورسمتنا في لوحة العار المُتفِّهِ مشهداهُمْ ألحدوافتمرَّدُواوتهوَّدواتبعوا رؤى الدَّجَّال قبل ظهورِهسمعوا صداه فسبَّحوا باسم الصَّدىفكيف يا شيخ المذلَّة والهوان اذا بَداهي فتنة ٌسحبت إليها زمرة الأشياخ قبل اللاّهثين وراءهمفتبخَّرت قِيمُ الشَّهامة والطَّهارة والنَّدىهي فتنة ٌكفرية ٌ عصفت بشيخٍ تابع فَتَمَرْمَدَايا من جعلت وسيلة العيش الرَّخيصة مسجدايا من نصبت الدِّين في درب المطامع مَصيدة ْوخرست عن قول الحقيقة قاصدا مُتعمِّداإذا أبحت العرضَ في طمعٍ يُظنُّ ويُبتغىفكيف تشجبُ في الخنا من ألحدَ***يا لا ئما شيخا فقيها قد تردَّى في الهوىوسعى يغطِّي بالنِّفاق شَنارَها مُتودِّداوكأنَّه قد جُرَّ في ساح العبيد مُصفَّدالا تقسُونَّ على الذي قد رقَّ من فرط الحنانْفمال عن درب الهدىصرَخت بهوبكت لهضَعُفَ الضَّعيفُ أمام وَقْعِ دموعها وصُراخها فتنهَّدَواسترجع الشيخُ الرَّقيق مُحيَّرًا ...وتشهَّدَوتردَّدَلكنَّه رضي العمىوعلى خناه تعوَّدَوتضعضع العرضُ الهزيل بطيشِها فتبدَّداوغدا الخروجُ حكاية ً ...وهواتفاً ومواعدًا وموائدَا وأتَتْ به ...فتماسك الشيخُ الرَّقيق موافقا ... متأكسِدَاورأى مآلات الخنوع مكاسباً ومقاصداوأباح نهجَ دياثةٍ ... مُتطوِّرًا مُتجدِّدافلِمَ العنادُ وشأنُنابرؤى اليهود تَحدَّدَفإلهُهمْ آتٍ ليركبَ أرضَناوليهلك عِرضَناويُبيد من يأبى الهوان مُعانداآهٍ على شيخٍ فقيهٍ تراه إبنتُه السَّفيهة ُ جاهلا ومعقَّداَآهٍ على جيل يتيهُ وراء أنذال اليهود مُقلِّدانسي العقيدة والنبيَّ مُحمَّدَافتراهُ يشقى للمظاهرِ عابداوتراه في محراب أعداء العقيدة راكعاً ... أو ساجدَا
https://telegram.me/buratha